هام : مسؤول بوزارة المالية يحدد موعد صرف المرتبات «تفاصيل»
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
شمسان بوست / مشتاق عبد الرزاق:
صرّح مصدر مسؤول بوزارة المالية “أن مرتبات شهر ديسمبر 2023م تعتبر مصروفة، فقط تمّ تحويلها لموازنة العام 2024م، وقد ذهبت الكشوفات للبنك المركزي اليمني في عدن، وسيتم تعديلها، لأن السنة المالية انتهت والبنك المركزي أقفل حساباته، لهذا سوف تُحمّل مرتبات شهر ديسمبر2023م للموازنة العامة للعام 2024م، وأطمئن كافة موظفي وموظفات المرافق الحكومية بأنهم/ بأنهن سوف يستلمون/بستلمن الرواتب خلال الأيام القليلة القادمة).
وحول سؤال حول استلام بعض المرافق الحكومية راتب شهر ديسمبر 2023م، ردّ المصدر المسؤول بالقول:
هذه المرافق قدّمت لها بعض البنوك على أساس أن هذا حق مكتسب لا ينتهي بالتقادم، وسوف يُصرف يُصرف).
واختتم : بالنسبة للتعميم الصادر من مؤخراًمن وزارةالمالية، وفيه كشوفات للمرافق الحكومية، فهو مُوجّه للجان المرتبات ولجان الفحص والمراقبة، ومتى ستأتي مع كل المرفقات المطلوبة للمراجعة والرفع لاستحقاق المرتبات والأجور ومافي حُكمها، وذلك لشهر يناير2024م، والالتزام بالحضور في الأيام المحددة بتلك الجداول .. مُهيباً من الجميع بتحرّي الدقة وعدم نشر أي أخبار كاذبة بهدف البلبلة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
إيطاليا تعلن الإفراج عن مسؤول بالشرطة الليبية اعتقلته بموجب مذكرة للجنائية الدولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مصدر بوزارة الداخلية الإيطالية بأن السلطات أفرجت عن مسؤول كبير بالشرطة القضائية الليبية بعد اعتقاله بناء على مذكرة من المحكمة الجنائية الدولية تتعلق بتهم ارتكاب جرائم حرب.
وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية "أنسا" ووكالات أنباء إيطالية أخرى أن الرجل، ويدعى نجيم أسامة المصري وفقا لوزارة العدل الإيطالية والمدرج في سجلات الحكومة الليبية باسم أسامة نجيم، صعد بالفعل على متن طائرة متجهة إلى طرابلس.
وقال المصدر بوزارة الداخلية لوكالة "رويترز" إن إطلاق سراحه جاء بسبب خطأ قانوني.
وأوضح المصدر أن قوات الشرطة التي ألقت القبض عليه تقاعست عن إبلاغ وزارة العدل على الفور وفقا لما يقتضيه الأمر في مثل هذه الحالات.
وتم إلقاء القبض عليه في مدينة تورينو بشمال إيطاليا يوم الأحد بعد بلاغ من الشرطة الدولية (الإنتربول). ورحبت جماعات إنقاذ المهاجرين ومنظمات حقوق الإنسان باعتقاله.
وورد في صحيفة "أفينيري" الإيطالية، التي كانت أول من أورد نبأ الاعتقال، أن "الرجل أدار مركزا لاحتجاز المهاجرين في العاصمة الليبية في إطار دوره في الشرطة القضائية، وكان تابعا لقوة الردع الخاصة العسكرية".
وأشادت منظمة إنقاذ المهاجرين الإيطالية الخيرية (ميديتيرانيا) باعتقاله وجددت انتقادها للاتفاقيات التي تساعد روما والاتحاد الأوروبي بموجبها السلطات الليبية على وقف عبور المهاجرين للبحر إلى أوروبا.