لماذا تنقل إسرائيل جنودها من غزة إلى الضفة الغربية؟
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
كشف موقع "واللا" العبري، اليوم الاثنين، بأن الجيش الإسرائيلي يقوم بسحب جزء من قواته من قطاع غزة وتحويلهم إلى الضفة الغربية.
اعلانوبحسب الموقع، فقد قرر رئيس هيئة الأركان هرتسي هليفي، إخراج قوات مقاتلة من قطاع غزة وتحويلها إلى الضفة الغربية المحتلة. وأضاف المصدر بأنّ جيش الدولة العبرية "قرر تقليص حجم قواته في غزة ونقل بعضها إلى الضفة الغربية لتحل مكان قواته النظامية هناك".
ولم يحدد الموقع أي معلومات حول الجنود الذين تم نقلهم من غزة إلي الضفة الغربية أو أسباب هذا القرار، إلا أن تقارير إعلامية إسرائيلية أخرى أشارت إلى أن هذا القرار "يهدف لمنح فترات راحة للقوات التي تعمل فترات طويلة" في الضفة الغربية علي خلفية التوترات الأمنية الجارية.
وسبق أن أعلن الجيش الإسرائيلي في الأسابيع الماضية عن نقل قوات من قطاع غزة إلى الضفة الغربية، وسط مخاوف إسرائيلية من تفجر الأوضاع هناك.
كما نقل الموقع عن مسؤولين كبار في الجيش الإسرائيلي أن الفرقة 98 الموجودة في القطاع حاربت في الشهرين الأخيرين 5 كتائب تابعة لحركة حماس، وأنها تمكّنت من تفكيك الكتيبتين الشمالية والشرقية في لواء خان يونس، وعليه، فقد تبقّت الكتيبتان الغربية والجنوبية في خان يونس، إلى جانب كتيبة دير البلح.
شاهد: أعمدة دخان أسود كثيف تتصاعد في سماء غزةحرب غزة| لا مناطق آمنة في القطاع.. نزوح الآلاف من خانيونس إلى رفح وجبهة لبنان إلى مزيد من الاشتعالوبحسب تصريحات المسؤولين، تسعى إسرائيل إلى توسيع العمليات في منطقة خان يونس بهدف تفكيك المزيد من الكتائب، ومحاولة استهداف المقاتلين الموجودين في المناطق التي لم يصل إليها بعد جيش الدولة العبرية.
وكشفت القوات الإسرائيلية عن حجم الأنفاق التي تم العثور عليها في خان يونس، وقالت إن طولها يقدّر ب "عشرات الكيلومترات منها".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: سيدة تلقي منشورات داعمة للفلسطينيين وتعطّل مباراة في بطولة أستراليا للتنس "حرب نفسية وتهديد لسلامة الطيران".. تايبيه ترصد 6 مناطيد صينية فوق مضيق تايوان من 10 نقاط.. تفاصيل الخطة الأوروبية لوقف الحرب على غزة والتمسك بحل الدولتين الضفة الغربية غزة جيش قوات عسكرية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة| لا مناطق آمنة في القطاع.. نزوح الآلاف من خانيونس إلى رفح وجبهة لبنان إلى مزيد من الاشتعال يعرض الآن Next بين حزب الله وإسرائيل لا مجال للدبلوماسية والحرب آتية لا محالة.. تهويل أم تقديرات واقعية؟ يعرض الآن Next غموض حول مقتل رجل أعمال روسي في تحطم طائرة في أفغانستان يعرض الآن Next "بئيري" اسم مركبة جديدة ستدخل أرض المعركة في غزة.. تسير في المناطق الوعرة وتوفر أقصى مستويات الحماية يعرض الآن Next بعد ماكدونالدز.. دعوات إلى مقاطعة مطاعم "بيتزا هت" بسبب تزويدها الجيش الإسرائيلي بوجبات مجانية اعلانالاكثر قراءة على أنقاض مسجد مهدّم.. رئيس الوزراء الهندي يفتتح معبدًا هندوسيًا شاهد: أمستردام تتزين بالألوان مع انطلاق موسم التوليب تغطية مستمرة – قصف إسرائيلي متجدد على قطاع غزة وسط محاولات دبلوماسية لوقف التصعيد مستبعدًا إعادة بناء دولة في غزة.. جون بولتون يُسَوِّقُ لتهجير الفلسطينيين: حل الدولتين بات ميتًا للمطالبة باستقالة حكومة نتنياهو.. آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى قتل قطاع غزة بنيامين نتنياهو تحطم طائرة أزمة المهاجرين Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الضفة الغربية غزة جيش قوات عسكرية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى قتل قطاع غزة بنيامين نتنياهو تحطم طائرة أزمة المهاجرين حركة حماس إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى إلى الضفة الغربیة الجیش الإسرائیلی یعرض الآن Next قطاع غزة خان یونس
إقرأ أيضاً:
أكثر من 60 ألف قطعة سلاح ومعدات عسكرية.. الجيش الإسرائيلي يعرض غنائم استولى عليها في جنوب لبنان (فيديو)
قام الجيش الإسرائيلي، مساء أمس الاثنين، بعرض ما زعم أنها "غنائم" استولى عليها بعد شهرين من حملته البرية في جنوب لبنان، تحتوي على أكثر من 60 ألف قطعة سلاح ومعدات عسكرية متنوعة، عثر عليها "في قرى استخدمها حزب الله لتخزين أسلحته" وتمت معالجتها بواسطة وحدة تابعة للجيش، معروفة باسم Trophy في مديرية Atal للتكنولوجيا واللوجستيات، مكونة من أسلحة نارية ومركبات قتالية ودراجات نارية وراجمات صواريخ وقاذفات صاروخية مضادة للطائرات وأجهزة استخبارات عملاتية، بحسب الجيش الاسرائيلي.
ووفقا لمصادر بالجيش الإسرائيلي، لم تسمها أي وسيلة إعلامية محلية، فإن ما استولى عليه الجيش يمثل أقل من نصف المخزونات التي عثر عليها في مناطق تجمع لحزب الله، قريبة من الحدود الإسرائيلية، ومقابل كل 4 مخابئ أسلحة تم إزالتها من قبل القوات البرية، تم تدمير ما يقرب من 6 أخرى في الميدان، وبين 10 آلاف قطعة سلاح كبيرة تم ضبطها قذائف عيار 40 ملم وصواريخ ومضادات للدبابات. أما الذخائر الأصغر حجما، مثل طلقات البنادق أو الرشاشات، فتم إحصاؤها بحسب كل صندوق.
مقارنة مع أسلحة حماس
ولا يزال الجيش الإسرائيلي يدرس كيفية التعامل مع هذا الكم الهائل من الأسلحة، الذي يضاف إلى مئات آلاف القطع والذخائر التي تم اكتشافها أثناء العمليات في غزة "علما أن المسؤولين (بالجيش) لاحظوا وجود فجوة نوعية كبيرة بين الترسانات، فأسلحة الحزب أحدث عموما وموحدة وفعالة، ومعظمها يأتي من إيران وروسيا، في حين أن ترسانة حماس مهترئة نسبيا ومرتجلة، كيفما كان.
وبرغم كمية الأسلحة المضبوطة، فقد أعلن الجيش الإسرائيلي، وفق ما ورد بوسائل إعلام إسرائيلية أنه ليس لديه خطط لتجهيز قواته ببنادق AK-47 أو قاذفات RPGصاروخية الدفع. مع ذلك، استخدم في الميدان بعض ما استولى عليه، خصوصا المتفجرات، لتدمير أنفاق ومستودعات أسلحة.
ومن بين المعروض البارز بنادق قنص عيار 50 إيرانية الصنع "قادرة على التسبب بإصابات مدمرة" ومصممة كتقليد لبنادق قنص نمساوية. كما تضمن المعروض أمام وسائل الإعلام أسطول شاحنات وسيارات الحزب ومركبات لنقل الأسلحة والمقاتلين، إضافة إلى سيارات جيب وشاحنات صغيرة أكبر تم تعديلها لحمل راجمات صواريخ، كما وصواريخ مضادة للطائرات وراجمات ثقيلة متنقلة.(العربية)