مقتل 22 جنديا إسرائيليا في 3 عمليات للمقاومة بخان يونس
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أفادت مصادر مطلعة، الإثنين، بمقتل 22 جنديا إسرائيليا في 3 عمليات للمقاومة الفلسطينية في خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
وذكرت المصادر أن مقتل الجنود الإسرائيليين جرى في انفجار مبنيين واستهداف دبابة وتفجير نفق، حسبما أوردت قناة "العربية".
جاء ذلك بعدما أفادت وسائل إعلام عبرية قد أفادت، الإثنين، بوقوع "حدث أمني كبير" في غزة "له نتائج صعبة"، وأشارت إلى أن الرقابة تشدد على عدم النشر، وأن أكثر من 13 مروحية من وحدة الإنقاذ 669 تشارك بعمليات الإخلاء في خان يونس.
اقرأ أيضاً
معارك عنيفة بجنوبي قطاع غزة وشماله.. والقسام تنفذ عملية كبيرة في خان يونس
وفي وقت سابق من الإثنين، أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها استهدفت مبنى تتحصن به قوة إسرائيلية خاصة بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات، وأوقعت عناصرها بين قتيل وجريح جنوب غرب مدينة غزة.
وأضافت الكتائب، عبر قناتها على تليجرام، أن مجاهدوها تمكنوا من قنص جندي إسرائيلي وإصابته بشكل مباشر جنوب غرب مدينة غزة.
وأعلنت الكتائب أيضا أنها قصفت بوابل من قذائف الهاون تجمعات لجنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محاور التقدم بخان يونس.
كما أطلقت المقاومة الفلسطينية رشقة صاروخية نحو مستوطنة أشكول في محيط غزة.
اقرأ أيضاً
القسام تعلن استهداف آليات إسرائيلية وقوات من مسافة صفر بخان يونس
المصدر | الخليج الجديد + العربيةالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: غزة خان يونس الجيش الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
ديب سيك ماذا في جعبة الصين أيضا؟
وتناولت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" التداعيات التي أفرزها ظهور التطبيق الصيني، إذ شكلت تكلفة تطوير النسخة الأحدث منه، والتي بلغت 5.6 ملايين دولار فقط، مفاجأة كبرى مقارنة بمليارات الدولارات التي تنفقها الشركات الأميركية المطورة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وشهدت الأسواق المالية العالمية اضطرابا غير مسبوق عقب الصعود المفاجئ للتطبيق الصيني، وخسرت شركات التكنولوجيا الكبرى مجتمعة 94 مليار دولار.
ويمثل دخول "ديب سيك" إلى سباق الذكاء الاصطناعي -وفق وكالة بلومبيرغ- تحديا لرواية وادي السيليكون بأن الإنفاق الرأسمالي الضخم ضروري لتطوير أقوى نماذج التقنية التي تشهد زخما عالميا.
ونشرت الجزيرة نت سلسلة تقارير عن التطبيق الصيني، وكيفية عمله، واختلافه عن منافسيه في الولايات المتحدة، إذ تعتمد الشركات الأميركية في تطوير الذكاء الاصطناعي على صناعة الرقائق الإلكترونية. واستعرضت آراء مختصين في هذا المجال.
وأخذ هذا التنافس أبعادا أمنية، إذ حذرت البحرية الأميركية أعضائها من استخدام "ديب سيك" بسبب ما وصفته بالمخاوف الأمنية والأخلاقية، كما كان التطبيق الصيني موضوعا رئيسا في أوروبا بشأن الأمن والخصوصية والرقابة.
إعلانويبقى الخاسر الأكبر من التطبيق الصيني شركة "أوبن إيه آي"، التي قالت إنها وجدت أدلة على أن شركة "ديب سيك" استخدمت نماذجها الخاصة.
ووضع نجاح "ديب سيك" إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في موقف محرج للغاية، بعدما أعلن في بداية ولايته عن تضافر جهود الحكومة والشركات من أجل تأسيس البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الأميركية.
ومع كل هذه التطورات، يظل السؤال الكبير هل سيعيد "ديب سيك" تشكيل خارطة الذكاء الاصطناعي العالمية، وهل ستكون الشركات الغربية قادرة على مواكبة هذا التحدي غير المتوقع؟
31/1/2025-|آخر تحديث: 31/1/202506:51 م (توقيت مكة)
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش