بحكم المحكمة.. يظل الطفل التائه بين الديانتين المسيحية والإسلامية فاقد الأهلية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
قضت محكمة القضاء الإداري بعدم اختصاصها بنظر دعوى تحديد مصير الطفل التائه بين الديانتين المسيحية والإسلامية.
جاء ذلك فى الدعوى التى أقامها المحامي نجيب جبرائيل وكيلا عن الدكتور رمسيس نجيب، والتى تطالب بوقف قرار تغيير وضع الطفل بدار رعاية وتغيير اسمه من كريم إلى ميخائيل رمسيس، وإعادته إليهم بصفتهم من ربوه، وتغيير ديانته من الإسلام إلى المسيحية.
واختصمت الدعوى القضائية المقامة من المحامي نجيب جبرائيل، وزيرة التضامن الاجتماعي بصفتها، ورئيس اللجنة العليا للأسر البديلة بوزارة التضامن الاجتماعي، وذلك لتحديد مصير الطفل التائه بين الديانتين المسيحية والإسلامية.
قصة الطفل ميخائيل أو كريم التائه بين الديانة المسيحية والإسلامية بدأت في عام 2016، وبالتحديد في يوم 2 من شهر أكتوبر، حيث تم العثور عليه وقتها حديث الولادة ملفوفا بلفافة عليه صورة السيدة العذراء مريم ومجهول النسب، أمام مكتب القمص مرقس جرجس، بكنيسة الشهيد العظيم مار جرجس بأبي زعبل، حسب الرواية التي جاءت في الدعوى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة محكمة القضاء الإداري القضاء الإداري الطفل ميخائيل التائه بین
إقرأ أيضاً:
هل التعليم في السودان أمام مصير غامض؟
خبراء يحذرون من أن يؤدي تعطيل التعليم في السودان بسبب الحرب إلى تكدس دفعات متتالية من الأجيال… هل التعليم أمام مصير غامض؟الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب