فنون، ممثلة إسرائيلية تجسد دور شخصية مهمة والمصريون غاضبون،السوسنة تجسيد حياة الملكة كليوباترا، يعتبر حلم الكثير من الممثلات العربيات .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ممثلة إسرائيلية تجسد دور شخصية مهمة والمصريون غاضبون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ممثلة إسرائيلية تجسد دور شخصية مهمة والمصريون غاضبون

السوسنة - تجسيد حياة الملكة كليوباترا، يعتبر حلم الكثير من الممثلات العربيات والأجنبيات، لما لهذه الملكة من أهمية تاريخية كبيرة، كأقوى ملكات الفراعنة المعروفة بحكمتها وذكائها، والأكثر جمالا وجاذبية وذكاءاً وسحراً وطموحاً.

وتم انتاج العديد من الأفلام حول الملكة كليوباترا، في هوليوود والعالم العربي، وكان آخرها الفيلم الوثائقي الذي أنتجته شركة نيتفليكس، وأثار غضب المصريين بسبب تصوير الملكة كشخصية أفريقية سمراء.

ممثلة إسرائيلية تجسد خصية كليوباترا

خلال الساعات الماضية، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن فيلم وثائقي بميزانية مرتفعة، سيتم انتاجه حول كليوباترا وستجسد شخصيتها الممثلة الإسرائيلية "جال جادوت".

وأكدت صحيفة "معاريف" أنه بات معروفا منذ عام 2020، أن الممثلة الإسرائيلية ستلعب دور البطولة في فيلم "كليوباترا".

قالت جال جادوت، أنها تريد اعطاء الشخصية التاريخية حقها، فكل الأفلام السينمائية التي تم انتاجها حول كليوباترا صورها كإمرأة مثيرة كان لها علاقة عاطفية مع يوليوس قيصر وماركوس أنطونيوس، رغم أن هناك الكثير من الحقائق في حياتها لم يتم الكشف عنها بعد.

وأكدت جادوت أنها متحمسة لتجسيد الشخصية، ورواية قصتها لتحقيق العدالة لها ولإرثها.

أثارإعلان الصحيفة الإسرائلية عن تجسيد شخصية كليوباترا التي تعتبر رمزا للحضارة المصرية، جدلا واسعا بين المصريين الذي اعربوا عن استنكارهم لهذه الخطوة الغير مرحب بها.

الجدير بالذكر، أن أقدم الافلام  التي تناولت شخصية كليوباترا، عرض عام 1899، وكان عبارة عن فيلم قصير صامت، كما كان أقدم أفلام الرعب في هوليوود.

إقرأ أيضا: 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکثیر من

إقرأ أيضاً:

غاضبون مِن مَن؟ وحامد جامد من «ياتو ناحية»

 

غاضبون مِن مَن؟ وحامد جامد من ” ياتو ناحية”
رشا عوض

كيان “غاضبون بلا حدود” من الاجسام التي تشكلت بعد الثورة ، وهم مجموعة من شباب لجان المقاومة ادخلوا العنف على المواكب ، وتبنوا مواقف متطرفة من القوى السياسية لدرجة اطلاق ” البمبان” على ندواتها، والاعتداء بالضرب على سياسيين اثناء مشاركتهم في المظاهرات، تزامن ذلك مع ارتفاع نبرة المزايدات والتخوين في صفوف قوى الثورة واشاعة مناخ الكراهية ضد الاحزاب السياسية ، ورغم ان كثيرا من شباب لجان المقاومة انتقدوا العنف في ممارسات ” غاضبون” انطلاقا من ان الثورة سلمية ، الا ان ممارسات هذه المجموعة لم تجد ما تستحقه من ادانة ورفض يرقى لمستوى التخريب الذي تسببت فيه للمناخ السياسي وللمقاومة السلمية التي ميزت ثورة ديسمبر المجيدة، وذلك لوجود تواطؤ خفي ومعلن معها من بعض قوى الثورة التي كانت تتبنى خيار “التغيير الجذري” في مقابل ما يسمى بالهبوط الناعم او التسوية السياسية، وفكرة التغيير الجذري – الذي كانت” غاضبون” في صدارة المزايدين به- هي رفض اي تسوية مع المكون العسكري والاطاحة به اسوة بالبشير ، وتصنيف كل دعاة التسوية مع العسكر كخونة للثورة وبائعين لدماء الشهداء. وهذا معناه ان لهذه المجموعة موقفا رادكاليا ضد الجيش والد عم السريع، وبالضرورة ضد الكيزان ومليشياتهم اذ ان الثورة اندلعت ضدهم، والعسكر وكتائب الظل الكيزانية هي التي سفكت الدم الذي يستنكرون بيعه، ولكن هل هذه هي الحقيقة؟
بعد الحرب انضمت مجموعة من كيان ” غاضبون” للقتال ليس فقط في صفوف الجيش بل في صفوف كتيبة البراء بن مالك! ومجموعة اخرى منهم انضمت للقتال في صفوف الد عم ، وقد انتشرت مقاطع فيديو على السوشيال ميديا يظهر فيها ” غاضبون” يجوبون الشوارع مع الدعامة على ظهر تاتشر!!
وهنا يحق لنا ان نسأل: هؤلاء الشباب غاضبون من من؟ قتالهم في صفوف الجيش والدعم السريع يدل على عدم غضبهم من العسكر! وقتالهم في صفوف البراء بن مالك يدل على عدم غضبهم من الكيزان! معنى ذلك انهم غاضبون فقط من ” الحرية والتغيير” ومن الاحزاب السياسية باستثناء ” المؤتمر الوطني” الذي يقاتلون الان في صفوف مليشياته رغم ان الثورة اندلعت ضده في الاساس!
هذا يؤكد ما ظللنا نؤكده قبل الانقلاب و الحرب من ان الاختراقات الامنية للجان المقاومة والاجسام الثورية كبيرة وخطيرة لدرجة ان الاجهزة الامنية المعادية للثورة صنعت لافتات لا حصر لها ، واجسام غريبة ومريبة ، كما سعت لترميز شخصيات مشبوهة، وكل ذلك هدفه تقسيم قوى الثورة والانحراف بها عن معركتها الاستراتيجية مع الثورة المضادة الى معارك ضد بعضها البعض لتجريد الثورة من اهم سلاح لنجاحها وهو الوحدة والعمل المشترك من اجل الهدف الاستراتيجي وقبول التعددية والاختلاف في وسائل تحقيقه في مناخ ديمقراطي.
برز اتجاه قوي بعد الثورة لأسطرة لجان المقاومة! والادعاء بانها قدس اقداس الثورة، ومكان الطهر والنقاء الثوري الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه! فهي الصواب المطلق الذي لا تجوز مساءلته! وتأسيسا على ذلك ذهب البعض الى ان كل السلطة بعد الثورة يجب تسليمها للجان المقاومة بدون تفكير في اطار التغيير الجذري!
وتخصص اخرون في العزف على وتر ان لجان المقاومة متفوقة تفوقا حاسما على الاحزاب السياسية مما يؤهلها لان تكون البديل لقيادة البلاد.
كل هذه الادعاءات غير مسنودة باي منطق سياسي محترم ، مجرد رومانسيات سياسية مهما حسنت نوايا اصحابها سرعان ما ستنكشف هشاشتها ويمد لها الواقع لسانه!
لجان المقاومة قادم جديد الى الساحة السياسية يستحق الاحترام، وحسن الاستقبال، بل ويستحق الدعم والمؤازرة في اطار التعاون والعمل المشترك في خدمة اهداف الثورة، ولكن لا يجوز تضخيمها وتحويلها الى اسطورة تتعلق بها الاحلام دونما نظرة موضوعية لحجمها الطبيعي ومقدراتها الواقعية لا المتخيلة!
الد اعداء الثورة هم الذين حولوا لجان المقاومة الى كرباج لجلد وتأديب الاحزاب السياسية عبر إغرائها بانها تمتلك العصمة الثورية والافضلية المطلقة! في حين ان اهم شرط للتطور هو الانفتاح على النقد وعلى تراكم التجارب السياسية والاستفادة من تجاربها الايجابية والسلبية ، اما اذا برزت حاجة لتأسيس احزاب جديدة برؤى وبرامج مختلفة جذريا عن ما هو موجود ، فان الاستجابة الموضوعية لذلك هي تكوين احزاب جديدة بمبادرة من شباب لجان المقاومة ولكن وفق الاسس المتعارف عليها ، ولا يجوز تحويل لجان المقاومة بهيكلها الافقي وسيولتها التنظيمية الى حزب له ميثاق سياسي وبرامج تفصيلية! فهذا خلل منهجي بائن! اذ ان دائرة اشتغال لجان المقاومة اساسا متمايزة عن دائرة اشتغال الاحزاب، ويجب ان لا يفكر احدهما في انه بديل للاخر ، فهذه اللجان بطبيعة تكوينها ليست احزابا ، بل جماعات ضغط سياسي في اتجاه تحقيق اهداف الثورة العامة ومقاومة الردة عنها ، ولكي تنجح في ذلك يجب ان تتوسع كمظلة جامعة للشارع الثوري العابر للانتماءات الفكرية والسياسية والجهوية والاثنية، فشرط نجاحها هو القدرة على الحشد وتبعا لذلك القدرة على الضغط! وبالتالي كلما ابتعدت عن التفاصيل كان ذلك اجدى وانفع!
اكبر مؤامرة على لجان المقاومة بدأت بحكاية كتابة المواثيق التي كانت عبارة عن برامج تفصيلية من النوع الذي يشبه برامج الاحزاب السياسية! ومنذ ان غرقت لجان المقاومة في ” معركة ذات المواثيق” اصابها داء الانقسام وتأثرت فاعليتها سلبا في الشارع اذ تراجعت المواكب وانحسر الحراك الفعلي في الشارع وضعفت اللجان بكثرة الانقسامات، وهذا هو هدف من ادخل فكرة المواثيق عليها، وكم كان حاذقا الدكتور الباقر العفيف عندما تساءل مستنكرا ” من هو الشيطان الذي وسوس للجان المقاومة بفكرة المواثيق” ؟
هذه الحرب كشفت وستظل تكشف كل اختراقات الاجهزة الامنية والعسكرية الكيزانية لقوى الثورة ابتداء من الاحزاب السياسية وحكومة الفترة الانتقالية ، مرورا بالتكوينات النقابية ومنظمات المجتمع المدني ومجال الاعلام وصولا الى لجان المقاومة.
الاختراقات بدأت من ساحة اعتصام القيادة العامة! اتذكرون شيخ مهران الذي تم تسويقه كرجل دين معتدل وانتهى به المقام الان بلبوسيا تكفيريا!
اتذكرون حامد الجامد الذي تم تسويقه كنموذج لشرفاء القوات المسلحة المنحازين للثوار والمخالفين لاوامر قادتهم من اجل حمايتهم؟
حامد الجامد ظهر في فيديوهات رابطا على رأسه عصابة صفراء ضمن صفوف كتيبة البراء بن مالك في الحلفايا ولم يحمي العزل الذين تمت تصفيتهم على يد كتيبته الجديدة!
هذه الحرب هي حرب وجودية للكيزان ولذلك استنفروا لها كل غواصاتهم وايقظوا لها كل خلاياهم النائمة! وحشدوا لها كل فاتياتهم المختبئة خلف الاقنعة الصفراء والحمراء والمزركشة.
وكل يوم سينكشف ملعوب جديد!

الوسومثورة ديسمبر حامد الجامد حرب السودان كيان غاضبون

مقالات مشابهة

  • غاضبون مِن مَن؟ وحامد جامد من «ياتو ناحية»
  • شخصية غامضة و حلقة الوصل مع إيران.. من هو حسن قصير الذي استهدفته غارة إسرائيلية بالمزة
  • نزار العقيلي: (أولاد العم في بحري)
  • «نيويورك أبوظبي» تستكشف فنون الخليج
  • "أحمس" ملحمة مصرية على مسرح الجمهورية تجسد انتصار الإرادة على الطغيان
  • علي الخواجة لـ "الفجر الفني": أغاني تامر حسني تعبر عني وتعلمت منه الكثير (خاص)
  • من هي الإعلامية صفاء أحمد التي قتلتها غارة إسرائيلية؟
  • صفاء أحمد.. من هي المذيعة السورية التي قتلت في غارة إسرائيلية؟
  • غارات إسرائيلية عنيفة على دمشق.. والتلفزيون السوري ينعي شخصية بارزة (الاسم)
  • من مُشاهد لقارئ .. فنون سينمائية وأعمال مسرحية تجذب مشاهديها إلى القراءة