روضة المحرزي وزجها يعودان إلى الإمارات بعد رحلة العلاج
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
متابعة: محمد ياسين
عادت روضة المحرزي، مديرة إدارة التسويق والاتصال المؤسسي في هيئة الطرق والمواصلات في دبي وزوجها، إلى الإمارات الإثنين من إلمانيا بعد اتمامهما مرحلتي العلاج في جمهورية التشيك وألماينا، حيث أصيبا في حادث إطلاق نار في جمهورية التشيك شهر ديسمبر الماضي.
ونشرت روضة المحرزي عبر منصة «إكس»: «بفضل الله ودعواتكم انتهيت أنا وزوجي من مرحلة العلاج في جمهورية التشيك وألمانيا.
وتابعت «أشكر كل من تذكرني بدعوة وبرسالة وباتصال.. اللهم أدم علينا نعمة الصحة والأمن والأمان وحب الناس».
وتعود تفصيل الواقعة إلى دسيمبر الماضي، حين أصيبت روضة وزوجها في جمهورية التشيك، إثر حادث إطلاق نار، حيث نقلا إلى الرعاية الفائقة.
وأجرى صاحب السموّ الشيخ سعود بن راشد المعلّا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، في حينه اتصالاً هاتفياً مع المهندس أحمد إبراهيم عبيد آل علي، المدير العام لبلدية أم القيوين، للاطمئنان على حالته وحالة زوجته روضة المحرزي، اللذين أصيبا في حادث إطلاق النار، بالعاصمة التشيكية براغ.
كما اطمأن سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، في حينه خلال الاتصال الهاتفي على الحالة الصحية للمهندس آل علي، وزوجته روضة.
وأكد سموه خلال الاتصال أن إمكاناتنا مسخرة دائماً لخدمة المواطنين والعناية بهم في كل مكان وبمختلف الأحوال. ووجّه سموّ الشيخ حمدان بن محمد، الجهات المعنية بتقديم الدعم الكامل وتوفير أفضل رعاية للزوجين المصابين، متمنياً لهما الشفاء العاجل والعودة إلى أرض الوطن وهما بأتمّ الصحة والعافية.
وأكدت وزارة الخارجية، في حينه حرصها على تقديم الدعم الكامل والرعاية الصحية للمصابَين، بالتنسيق مع السلطات التشيكية وبوجود فريق من وزارة الخارجية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات فی جمهوریة التشیک
إقرأ أيضاً:
8 آلاف مصلٍ أحيوا ليلة 27 رمضان في جامع الشيخ زايد بالفجيرة
أدى 8 آلاف و107 مصلين صلاتي التراويح والتهجد في ليلة السابع والعشرين من رمضان في رحاب جامع الشيخ زايد الكبير في الفجيرة، منهم 1,867 مصلياً أدوا صلاة العشاء والتراويح، و6,240 مصلياً أدوا صلاة التهجد، ضمن أجواء إيمانية اتسمت بالسكينة والطمأنينة.
وأحيا هذه الليلة الإمام يحيى خليل، الذي ابتهل بالدعاء إلى الله، عزّ جلّ، بدوام نعمة الأمن والأمان، والتقدم والازدهار لدولة الإمارات، وبالتوفيق والسداد لقيادتها الرشيدة، وبالمغفرة والرحمة للمؤسسي الدولة، ولجميع موتى المسلمين، وبالرخاء والصلاح لشعب الإمارات والمقيمين على أرضها. وشهد الجامع خلال الليلة مشاهد حضارية تمثلت في تكاتف أبناء مجتمع الإمارات في ميادين البذل وخدمة ضيوف الجامع، من خلال منظومة متكاملة من الخدمات التي تضمن لهم سبل الراحة في قاعاته وأروقته وساحاته.(وام)