وقفة نسائية في جبل راس بالحديدة تنديدا بالعدوان الأمريكي – البريطاني
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
يمانيون../
نظمت الهيئة النسائية الثقافية في محافظة الحديدة، اليوم، في عزلة خنة بمديرية جبل راس وقفة احتجاجية؛ تنديدا بالعدوان الأمريكي – البريطاني على اليمن، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.
وعبّرت المشاركات في الوقفة عن استمرار التضامن مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في مواجهة الكيان الصهيوني الغاصب.
وأكد بيان صادر عن الوقفة أن الشعب اليمني سيظل وفياً وداعماً لفلسطين وشعبها مهما كانت التضحيات.. داعيا شعوب الأمة إلى تحمُل المسؤولية والتحرك لوضع حد للعربدة الصهيونية، وتماديه في ارتكاب جرائم حرب الابادة، وقتل الأطفال والنساء.
وعبّر البيان عن الفخر والاعتزاز بموقف قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة في نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم.. مؤكدا على موقف الشعب اليمني الثابت والداعم للقضية الفلسطينية؛ باعتبارها القضية المحورية للأمة.
وأكد تأييد ومباركة حرائر مديرية جبل راس لمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، وتجديد التفويض لقائد الثورة في الخيارات والقرارات المناصرة والداعمة للمعركة المقدّسة في فلسطين المحتلة، والدفاع عن السيادة الوطنية.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء البريطاني يؤكد استمرار تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا
أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن بلاده ستواصل تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا والضغط الاقتصادي على روسيا، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح ستارمر، أنّ السلام المستدام لابد أن يضمن سيادة أوكرانيا ولابد أن تكون كييف حاضرة على طاولة المفاوضات، مطالبا بدعم قدرات أوكرانيا الدفاعية عبر تكوين تحالف أوروبي يحمي السلام، مؤكدًا استعداد بلاده لإرسال قوات إلى أوكرانيا في إطار جهود حفظ السلام.
في سياق متصل: يجتمع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم مع مستشارين بارزين في البيت الأبيض لمناقشة إمكانية إلغاء المساعدات العسكرية المقدمة لأوكرانيا، وسط تصاعد التوتر بينه وبين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
يأتي هذا الاجتماع بعد أيام من مواجهة مكشوفة بين الزعيمين في المكتب البيضاوي، مما زاد من تعقيد العلاقات بين واشنطن وكييف.
وبحسب ما أفادت به صحيفة “نيويورك تايمز” من المقرر أن يناقش ترامب مع وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسيث مجموعة من الخيارات، بما في ذلك احتمال إلغاء المساعدات التي سبق أن وافقت عليها إدارة الرئيس جو بايدن.
يشار إلى أن ترامب يطالب أيضًا باعتذار علني من زيلينسكي، بالإضافة إلى تأكيده على التزامه باتفاقية السلام، قبل أن يُسمح له بزيارة البيت الأبيض والتوقيع على صفقة المعادن.