الأصعب منذ بدء الحرب البريةهكذا وصف الإعلام الإسرائيلي ما جرى اليوم
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قالت وسائل إعلام إسرائيلية ، اليوم الاثنين، إن اليوم هو الأصعب منذ بدء العدوان البري على قطاع غزة في السابع والعشرين من أكتوبر العام الماضي.
اقرأ ايضاًحدث أمني خطير في خانيونس والاحتلال يعلن عن مقتل ضباطوتداولت مواقع إعلام عبرية أنباء عن حدث أمني وصف بالخطير في خانيونس ، وأشارت الأنباء الأولية إلى انهيار مبنى بالقذائف الصاروخية على قوة صهيونية قوامها نحو 40 جنديا، مشيرة إلى أن الجيش يفرض حظرا على تفاصيل تتعلق بالحادث.
وأعلن جيش الاحتلال عن مقتل 3 ضباط من لواء المظليين، وإصابة 15 آخرين في المعارك الدائرة في مختلف محاور القتال داخل القطاع.
حصاد المقاومة في اليوم الثامن بعد المئة من معركة طوفان الأقصىوفي السياق ذاته ، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام عن تمكن مجاهديها من تدمير 4 دبابات ميركافاه بقذائف الياسين 105، وجرافة عسكرية ، في مدينة خانيونس جنوبي القطاع .
وأكدت الكتائب استهداف مبنى تحصنت به قوة صهيونية خاصة بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات، ما أسفر عن وقوع أفراد القوة بين قتيل وجريح جنوب غرب مدينة غزة، كما أكدت قنص جندي صهيوني وإصابته إصابة مباشرة جنوب غرب مدينة غزة.
بدورها أعلنت سرايا القدس عن استهداف آليتين لجيش الاحتلال في جنوب وغرب مدينة خانيونس .
وأكدت السرايا خوض مجاهديها اشتباكات ضارية بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للدروع مع جنود وآليات الاحتلال في محاور التقدم بمدينة خانيونس.
ونشرت السرايا، اليوم الاثنين، مشهدا يظهر تمكن مقاوميها من قنص جنديين إسرائيليين شرق مخيم البريج .
مشاهد من عملية قنص جنديين صهيونيين نفذتها سرايا القدس شرق مخيم البريج ما أدى إلى مقتلهما على الفور.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/u9OBPoSXcx
— رضوان الأخرس (@rdooan) January 22, 2024
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة فلسطين القسام خانيونس طوفان الأقصى حماس
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يداهم منازل في بلدة جنوب لبنان
داهمت قوة إسرائيلية، الأحد، عدة منازل في بلدة حولا، بقضاء مرجعيون جنوبي لبنان، وسط إطلاق نار كثيف، وفق ما أوردته وسائل إعلام محلية.
وأفادت وكالة الإعلام اللبنانية الرسمية بأن "قوة إسرائيلية ترافقها دبابة ميركافا وناقلة جند من نوع نامير، داهمت بعض المنازل في الأطراف الغربية لبلدة حولا، وسط إطلاق نار كثيف".
وأوضحت الوكالة أن القوات الإسرائيلية انسحبت لاحقا إلى الأطراف الشرقية للبلدة، دون ذكر تفاصيل أكثر بشأن مصير ساكني المنازل.
ومنذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، يسود وقف هش لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين إسرائيل و"حزب الله" بدأ في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر 2024.
وبدعوى التصدي لـ"تهديدات من حزب الله" ارتكبت إسرائيل مئات الخروقات للاتفاق، ما خلّف 37 شهيدا و45 جريحا وفق بيانات رسمية لبنانية.
وبحسب الاتفاق، ينسحب جيش الاحتلال تدريجيا خلال مهلة مدتها 60 يوما (تبقى منها نحو أسبوع) من المناطق التي احتلتها في لبنان أثناء تلك الحرب، على أن تنتشر قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و68 شهيدا و16 ألفا و670 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر الماضي.
مراسل الجديد: قوة اسرائيلية بينها دبابة ميركافا وناقلة جند من نوع "نامير" داهمت بعض المنازل في الأطراف الغربية لبلدة حولا وسط إطلاق نار كثيف قبل أن تنسحب الى الاطراف الشرقية المحاذية للحدود pic.twitter.com/NRF8eBCQiw
— Al Jadeed News (@ALJADEEDNEWS) January 19, 2025