المزارعون الفرنسيون يمددون إغلاق الطرق قبل اجتماع مهم مع رئيس الوزراء
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
المناطق_د ب أ
مدد المزارعون الفرنسيون المحتجون إغلاق الطرق في أجزاء كثيرة من فرنسا قبل اجتماع، اليوم الاثنين، بين المنظمات الزراعية ورئيس الوزراء الفرنسي الجديد جابرييل أتال.
وقالت قناة فرانس إنفو الفرنسية، إنه تم إغلاق العديد من الطرق السريعة في جنوب فرنسا بالقرب من مدينة تولوز.
أخبار قد تهمك فرنسا: الاتحاد الأوروبي يعتمد نظام عقوبات جديداً لحماس 19 يناير 2024 - 9:53 صباحًا شرطة فرنسا تلقي القبض على مراهق على خلفية مئات التهديدات بالقنابل 19 يناير 2024 - 3:49 صباحًاوأمضى المزارعون الليل في مواقع الاغلاق على الطريق السريع (إيه 64) ، حيث أشعلت النيران في جدار مصنوع من بالات القش أثناء الليل.
وقالت صحيفة “لا ديبيش دو ميدي” إن المزارعين أغلقوا كذلك الطريق المؤدي إلى محطة الطاقة النووية في جولفيتش جنوبي فرنسا. كما احتل المزارعون كشكا للرسوم على طريق سريع على الحدود الإسبانية بالقرب من بربينيان.
ويواجه المزارعون مشاكل عديدة، من بينها توفير ما يكفي من المياه لمزارعهم في المناطق التي أصبح فيها الجفاف المستمر عبئا متزايدا. وأعلنت المنظمات الزراعية أنها ستواصل احتجاجاتها هذا الأسبوع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فرنسا
إقرأ أيضاً:
لإعمار جنوب لبنان..سلام: البنك الدولي يرصد 1 مليار دولار
قال مكتب رئيس الوزراء اللبناني في بيان اليوم الأربعاء، إن البنك الدولي قدّم برنامجاً بـ1 مليار دولار لإعادة إعمار جنوب لبنان.
وأضاف البيان أن البرنامج سيشمل قرضاً بـ 250 مليون دولار، على أن يأتي باقي التمويل من مساعدات دولية، حسب رويترز.في سياق متصل، قالت وكالة الأنباء اللبنانية، إن رئيس مجلس الوزراء نواف سلام، عقد اجتماعاً مع وفد من البنك الدولي، بحضور عدد من الوزراء المعنيين وممثلين عن المؤسسات المالية والإنمائية.
وأوضحت الوكالة أن المباحثات ركزت على آليات تنفيذ مشروع إعادة الإعمار لترميم الأضرار التي لحقت بالبنى التحتية، خاصةً في المناطق الحدودية. لبنان: البنك الدولي ينشئ صندوقاً لإعادة الإعمار - موقع 24قال وزير المالية اللبناني ياسين جابر الجمعة، إن البنك الدولي يعمل على إنشاء صندوق بقيمة مليار دولار لجهود إعادة الإعمار في البلاد.
وفي الاجتماع الذي حضره مسؤولون لبنانيون، قدم البنك الدولي عرضاً تفصيلياً لمنهجية تنفيذ المشروع، والتي ترتكز على المعايير الاقتصادية لضمان استدامة البنى التحتية وإعادة بنائها بطريقة حديثة تواكب تحديات المستقبل، وفق الوكالة.
وأكد سلام أن "المناطق الحدودية التي تعرضت لأضرار كبيرة نتيجة الأوضاع الأخيرة، ستُمنح الأولوية في إعادة الإعمار، لتسهيل عودة السكان وفتح الطرق الرئيسية".