أهم المعلومات عن دولة الرأس الأخضر قبل مباراة مصر وكاب فيردي
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قبل المباراة المرتقبة بين المنتخب المصري ونظيره وكاب فيردي تقدم “البوابة نيوز”، أبرز المعلومات عن دولة الرأس الأخضر.
الرأس الأخضر
" تقع في قارة أفريقيا وتتكون من عشر جزر بركانية وتقع في وسط المحيط الأطلسي، إلى الغرب من سواحل شمال أفريقيا.
تقع جزر الرأس الأخضر على بعد 570 كيلومتر من سواحل السنغال في المحيط الأطلنطي، تتضمن جزر من أهم هذه الجزر سانتاغو، وهي أكبر الجزر، وبها مدينة برايا العاصمة، ثم جزيرة القديسة ونسانت، وجزيرة سانتا أنتاو، جزيرة فوغو، وجزيرة نيكولو، وجزيرة مايو، وجزيرة سانتالوسيا، اكتشف هذه الجزر البرتغاليون عام 1460.
المساحة
وتبلغ مساحة اليابسة بالراس الأخضر 4,033 كيلومترا مربعا تقرييا وتقع الجزر على بعد 600 حتى 850 كيلومترا ، غرب شبه جزيرة الرأس الأخضر الواقعة في أقصى نقطة في غرب إفريقيا القارية. وتشكل جزر الرأس الأخضر جزءًا من منطقة ماكارونيزيا البيئية، إلى جانب جزر الأزور، وجزر الكناري، وماديرا وجزر سافاج
وجزيرة القديسة ونسانت، وجزيرة سانتا أنتاو، جزيرة فوغو، وجزيرة نيكولو، وجزيرة مايو، وجزيرة سانتالوسيا، اكتشف هذه الجزر البرتغاليون عام 1460. وتشكل هذه الجزر موقعاً ممتازاً في المحيط الأطلنطي ولهذا احتلتها البرتغالواستقلت عام 1975.
مركز اقتصادي
تعافت الرأس الأخضر اقتصاديًا تدريجيًا لتصبح مركزًا تجاريًا مهمًا ونقطة توقف مفيدة على طول طرق الشحن الرئيسية. في عام 1951، أسست الرأس الأخضر كإحدى مقاطعات ما وراء البحار البرتغالية، لكن واصل سكانها حملتهم من أجل الاستقلال، والذي حققوه في عام 1975.
وبفضل وقوعها في مكان مناسب لعبت دور ا في تجارة العبيد عبر الأطلسي، ازدهرت الرأس الأخضر اقتصاديًا في خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر، واجتذبت التجار والقراصنة المفوضون والقراصنة المنفردون. وتدهورت اقتصاديا في القرن التاسع عشر بسبب منع تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، وهاجر العديد من سكانها في خلال تلك الفترة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القرن التاسع عشر جزر الرأس الأخضر الرأس الأخضر هذه الجزر الأخضر ا
إقرأ أيضاً:
محافظ الغربية لمديري المديريات ورؤساء الهيئات: لا مجال للتقاعس في خدمة المواطن
أكد اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، أن توفير حياة كريمة وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين في الغربية يمثلان أولوية قصوى، والمواطنون يجب أن يشعروا بتحسن حقيقي في معيشتهم اليومية ولن نسمح بوجود أي عوائق تعطل تحقيق هذا الهدف، ونتابع كل ملف بدقة.
جاء ذلك خلال اجتماع موسع مع مديري وممثلي المديريات الخدمية ورؤساء الشركات والهيئات بالمحافظة، لمتابعة سير العمل وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين.
عدم الاكتفاء بالمعلومات المكتبيةوأكد محافظ الغربية أهمية التخلي عن الاكتفاء بالمعلومات المكتبية، مشددًا على ضرورة تكثيف العمل الميداني لضمان الوقوف على المشكلات من أرض الواقع والعمل على حلها سريعًا. وأضاف: اليقظة والمتابعة الميدانية هما الطريق لتحقيق أداء فعّال وشفاف يخدم المواطن بصورة مباشرة.
وناقش المحافظ مع الحضور عددًا من الملفات العاجلة التي تمس حياة المواطنين، مع التركيز على وضع آليات منظمة وفعالة تضمن تسريع الإنجاز ورفع كفاءة الأداء في القطاعات الخدمية.
كما شدد على أهمية الالتزام بالجداول الزمنية لتنفيذ المشروعات التنموية وضمان عدم تأخيرها.
الجندي: نرفض العمل بأسلوب الجزر المنعزلةوأعرب الجندي عن رفضه القاطع للعمل بأسلوب الجزر المنعزلة، مؤكدًا أن المرحلة الحالية تتطلب تنسيقًا كاملًا بين الجهات المختلفة والعمل بروح الفريق، التنسيق بين المديريات والشركات ليس اختيارًا، بل ضرورة لتحقيق التنمية المستدامة وضمان خدمة المواطن بأفضل صورة.
كما دعا المحافظ إلى الابتعاد عن التفكير النمطي واعتماد حلول مبتكرة للتحديات التي تواجه المحافظة، وأكد: الحلول التقليدية لم تعد كافية والمرحلة الراهنة تتطلب الإبداع في العمل لإنجاز المهام في أقل وقت وبأعلى كفاءة.