هل كانت حلقة «شيخ الحارة» سببًا في طلاقها من حسن شاكوش؟ ريم طارق ترد (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
قالت ريم طارق، طليقة مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، إنها من قررت إنهاء العلاقة، معقبة: «حصلت حاجة واجهته بيها، وقالي هي دي عيشتي وهي دي حياتي، قلت له مفيش بني آدم عنده العيشة دي».
أخبار متعلقة
عمرو أديب يعلق على بيان رئيس وزراء إثيوبيا عن سد النهضة: «إحنا أمام أمرين لا ثالث لهما»
بعد حذف «التويتة».. عمرو أديب عن اتهامات ميدو لأسامة حسني: «ليه بنحط أبوقرش على أبوقرشين»
عمرو أديب يكشف تفاصيل ظهور مرض غريب في قنا وإصابة 200 شخص (فيديو)
وأضافت «طارق»، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، عبر برنامج «90 دقيقة»، على قناة «المحور»، مساء اليوم الإثنين: «قلت له أنا آسفة مش هقدر أكمل، الموضوع مش خيانة، لكن دي حاجة بتتعمل وأنا مجبرة أساعده وأشوفه وهو بيعملها، مكنتش هقدر ومش هجازف بنفسي».
وأوضحت: «لما قلت له لازم ننفصل وهمشي، قالي ممكن نتكلم، لكني قلت له مضطرة أمشي وهبعت أهلي لو احتجت حاجة هيجبوهالي، ومأخدتش أي حاجة إلا ترنج، ولما حاولت أرجع تاني يوم عشان ألم لبسي قال للأمن في الكومباوند محدش يدخلني رغم إن كل حاجتي الشخصية جوه عنده».
وتابعت «طارق»: «عايرني بمرضي، وكان عارف إني مُطلقة، تزوجت شرعيًا وانفصلت شرعيًا، وكان هناك قضية بيني وبين طليقي، فكيف لا يعلم شاكوش بذلك؟!».
وأكملت: «حسن من الناس اللي مش بتتكلم في الموبايل، كان حاجة يكتبها لي واتساب، مكنتش أعرف إن ده السلاح اللي ههاجمه بيه بعد كده، حياتنا كلها وأي كلام بينا كان على الواتساب».
وعن حلقتها الشهيرة برفقة شاكوش مع بسمة وهبة في برنامج «شيخ الحارة»، قالت «ريم»: «كل الكلام اللي في البرنامج كان صح، وأن اللي اتلعب بيا، الحلقة مش سبب الطلاق، الموضوع مش موضوع حلقة ولا شيخ عرافين».
وأشارت إلى أن حسن شاكوش عرض الصُلح عن طريق إخوته، لكنها لم توافق على أن تستمر في حياتهما، متابعة: «كل المشاكل اللي تخطر أو متخطرش على البال موجودة في حسن، كل الصفات اللي مش حلوة في حسن شاكوش».
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ريم طارق حسن شاكوش زوجة حسن شاكوش طلاق حسن شاكوش حسن شاکوش
إقرأ أيضاً:
المصلحة أهم.. جر شكل ببن عمرو أديب والأطباء بسبب الهجرة للخارج
حرب كلامية أشعلها الإعلامي عمرو أديب خلال اليومين الماضيين بعد تصريحاته حول هجرة الأطباء، منتقدا سفر الأطباء للعمل خارج البلاد، قائلا: “أغلب الأطباء دول محدش فيهم دفع حاجة، فأنا أقعد أكبر وأربي وأعلم مجانا، وتطلع تدرب في المستشفيات المصرية إللي هي مدرسة، وخبرتك بتزيد وتبقى عظيمة من خلال عدد الحالات إللي بتناظرها في اليوم، بعد ما أعملك ده كله تروح واخد إخلاء طرف ومسافر”.
تصريحات عمرو أديب جاءت ضمن إحدى فقرات برنامج "الحكاية" المذاع على قناة “إم بي سي مصر”، والتي تطرق خلالها لموضوع هجرة الأطباء المصريين للخارج بعد تداول خبر على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي عن خلو 117 وظيفة من الوظائف الإكلينيكية للأطباء المقيمين بمستشفيات جامعة الإسكندرية ومعهد البحوث الطبية.
هجرة الأطباء للخارجفقد تواصل فريق عمل برنامج عمرو أديب مع نقيب الأطباء الدكتور أسامة عبد الحي، لسؤاله عن الأسباب والدوافع وراء ترك الأطباء عملهم بالمستشفيات الحكومية والرغبة في الهجرة للخارج، مقللا من دوافع الأطباء للسفر للعمل بالخارج بعد ما قدمته الدولة لهم خلال سنوات الدراسة وبعد التخرج مباشرة.
وأثار إعلان نشرته الصفحة الرسمية لمستشفيات جامعة الإسكندرية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن خلو 117 وظيفة من الوظائف الإكلينيكية للأطباء المقيمين بمستشفيات جامعة الإسكندرية ومعهد البحوث الطبية حالة واسعة من الجدل.
وتم تداول الإعلان على نطاق واسع ببن رواد مواقع التواصل خاصة الأطباء، الذين أرجعوا خلو تلك المناصب لتقدم زملائهم باستقالتهم من العمل بمستشفيات جامعة الإسكندرية، بسبب ضعف المقابل المادي ورغبتهم في السفر إلى الخارج.
وقال أديب - خلال مناقشة أسباب رغبة الأطباء في السفر للخارج وترك عملهم في مصر مع نقيب الأطباء: "أنا مش ضد إنك تسافر، أدفع حق البلد وسافر"، ضاربا المثل بما يحدث في كل من إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية.
الدكتور خالد أمين، أمين عام نقابة الأطباء انتقد ما جاء على لسان الإعلامي عمرو أديب قائلا: بالنسبة لاقتراح عمرو أديب لدفع الأطباء قيم مالية قبل سفرهم لإن الدولة علمتهم مجانا، أولا الدولة لم تعلمهم مجاناً منة بل هو حق دستوري ومن ضرائب المواطنين وجيوبهم.
وأضاف أمين في منشور له على فيسبوك: "حتى التعليم المجاني الآن لم يعد مجانيا إلا شكلا، فالأطباء يتعلمون أكثر من خلال الدورات والكورسات والبرامج التدريبية الخارحية والاشتراك في المجلات العلمية وحتى شراء الكتب لا توفره الجامعات".
وأردف: "أطباء الجامعات الخاصة يتعلمون على حسابهم وكذلك الأهلية، فلا يستقيم حديثك تجاههم"، لافتا: "لو عايز تدفع الأطباء قبل السفر وهذا أمر غير دستوري وتمييزي استغرب طرحه من شخص المفترض إنه قارئ جيد للدستور، هل تستطيع تنفيذه على المعلمين والتجاريين والمهندسين والإعلاميين والصحفيين، والتعليم الصناعي وغيرهم لأنهم جميعا تعلموا على حساب الدولة على حد قولك".
وتساءل أمين عام نقابة الأطباء: "هل دفعت أنت تكلفة تعليمك قبل سفرك للعمل في أوربت؟؟"، مضيفا: "هذا الأمر هو ميزة للأطباء تجعل المجتمع كله يتكافل في تكاليف دراستهم، وكذلك تدرييهم وهذه الميزة تستمر لصالحهم لدفع أجور مناسبة وعالية وتوفير بيئة مناسبة ومنح ومزايا لا تضييقات ومنع".
وتابع: "الدولة يجب أن تعوض الأطباء عن الدراسة الصعبة والسنوات الإضافية والضغط العصبي والطريق الصعب وليس العكس"، متسائلا: "يعني إيه أنت كنت بتصرف عليه، هو أنت كنت بتوديني الملاهي؟".
واختتم أمين الأطباء تصريحانه مشيرا: "الدول الأخرى بتدفع أجور خرافية لأطباء متعلموش عندهم ومكلفهومش، وبالمناسبة لا أمريكا ولا أوروبا تضع هذا الشرط".
من جهته رد عمرو أديب على حالة الجدل التي تسبب فيها قائلا: "بعتذر لكل الأطباء، سافروا عندما تريدون حتى لو كنتم في الجامعة، ومسألة علاج الناس في مصر ليست من الأهمية بمكان، يمكن أن نستعين بخريجي كليات التجارة أعدادهم كبيرة وليس لهم فرص عمل في الداخل أو الخارج".
وأضاف أديب في تغريدة على موقع “x”: "موضوع أن الطب رسالة، وإنك ترد بعض جميل التعليم المجاني مسألة بصراحة أفلاطونية في أمريكا كده، ولا مجال لعمل أي حلول أو توازنات المهم يا ابني مصلحتك ولا تهتم بمريض أو بوطن".
وتابع: “أما الفئة الساذجة المستمرة في البلد التي تواصل الليل بالنهار لتنجد المواطن المصري الغلبان هؤلاء جزاؤهم عند المولى عز وجل، وبالنسبة للحكومة فأصبحت أشك أن الأمر مزعج بالنسبة لهم، يجب أن تقدموا حلولا للأطباء مرتبات أفضل، مزايا تعليمية، حماية أمنية في المستشفيات، لأنه من الواضح أن موضوع التعليم المجاني لم يعد كافيا”.
وأردف: "وبما أن الجميع يقول أن الأهل تصرف دم قلبها، وهو صحيح، فيجب إعادة النظر في المجانية، فليست مفيدة للطالب أو للبلد، ومرة أخرى اعتذر عن محاولة وجود حل لمشكلة لا يجب تجاهلها أبدأ، علمتونا أن المسكنات لا تجدي ويجب البحث عن السبب الرئيسي للمرض".
واختتم أديب: "ولكل من يقول المصلحة أولا، أقول ربنا يستر عالبلد، بصراحة عندى قناعة أن الدكتور المصري هو الأفضل، وعندي اطمئنان مستمر أنه في أي لحظة أذهب لأي مستشفى سأجد الحد الكافي من العناية، فلنتحرك قبل أن تنهار المنظومة بين مصلحة الطبيب، ومصلحهدة البلد ويبدو أنه اختيار أصبح صعبا".