مطار القاهرة يستقبل اولي رحلات هاينان الصينية قادمة من شينزين
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
كتب- محمد عبيد:
استقبل مطار القاهرة الدولي، أولي رحلات شركة هاينان الصينية، والقادمة من مطار شينزين بالصين في افتتاح خط طيران جديد يربط بين البلدين.
ونظمت شركة ميناء القاهرة الجوى، استقبالا خاصاً للطائرة وفق بروتوكول أول رحلة تهبط المطار وذلك بتقليد رش المياه على الطائرة تعبيراً عن الاحتفال بوصولها.
ومن المقرر أن تقوم الشركة بتسيير 3 رحلات أسبوعيا أيام الاحد والثلاثاء والخميس بين مطارى القاهرة وشينزين بالصين وذلك لاستيعاب نمو حركة الركاب بين الجانبين.
واختارت الشركة مصر كأول دولة فى أفريقيا بشأن تشغيل رحلات طيران مباشرة لها من الصين ، حيث تستهدف تشغيل خطوط طيران بعد ذلك إلى الإمارات ودول الخليج.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مطار القاهرة هاينان الصينية شينزين طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
خطوط شرق الصين الجوية تدشن رحلات مباشرة بين شنغهاي وأبوظبي أبريل المقبل
أعلنت خطوط شرق الصين الجوية عن إطلاق رحلات جوية مباشرة تربط بين مدينتي شنغهاي وأبوظبي، وذلك اعتباراً من 28 أبريل 2025، في خطوة تعد الأولى من نوعها لشركة طيران صينية وتعزز من الروابط الاقتصادية والسياحية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية.
ووفقاً لصحيفة "تشاينا ديلي"، سيتم تشغيل الخط الجديد بالتعاون مع شركة "الاتحاد للطيران"، الناقل الوطني لدولة الإمارات، حيث ستسير الرحلات أيام الاثنين والأربعاء والخميس والسبت، لتنطلق من مطار شنغهاي بودونغ الدولي وتعود من مطار أبوظبي الدولي في نفس اليوم وفقاً للتوقيت المحلي.
أخبار ذات صلةوتعكس هذه الخطوة الأهمية الاستراتيجية لأبوظبي ضمن مبادرة "الحزام والطريق"، حيث توفر الإمارة بيئة اقتصادية داعمة بفضل موقعها الجغرافي المتميز، وسياسات المناطق الحرة، وحضورها القوي في قطاعات الطاقة والخدمات المالية، مما يسهم في تعزيز توسع الشركات الصينية عالمياً.
ومن المتوقع أن يسهم هذا المسار الجوي في تعزيز الترابط بين منطقة دلتا نهر اليانغتسي ومنطقة الخليج، مما يسهل حركة الأعمال والسياحة، إضافة إلى دعم قطاعي الضيافة والطيران في كل من شنغهاي وأبوظبي، بما يعزز من النمو الاقتصادي المشترك ويفتح آفاقاً جديدة للتعاون المستقبلي.