ثقافة وفن هنا الزاهد ”انفلونسر مشهورة تكتشف زواجها من ميكانيكى"
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
ثقافة وفن، هنا الزاهد ”انفلونسر مشهورة تكتشف زواجها من ميكانيكى،طرحت الشركة المنتجة ل مسلسل سيب و انا اسيب ، البرومو الرسمى من للعمل، بطولة النجمين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هنا الزاهد ”انفلونسر مشهورة تكتشف زواجها من ميكانيكى"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طرحت الشركة المنتجة لمسلسل "سيب و انا اسيب"، البرومو الرسمى من للعمل، بطولة النجمين هنا الزاهد وأحمد السعدني، والمقرر أن يعرض يوم 22 من يوليو الجارى، عبر إحدى المنصات الإلكترونية الشهيرة. منصة شاهد الرقمية.
تقدم الفنانة هنا الزاهد شخصية انفلونسر مشهورة ، وبمجرد استعدادها للزواج تجد نفسها متزوجة دون علمها من أحمد السعدني الذي يجسد شخصية ميكانيكي وتمر بالعديد من المواقف الكوميديا.
سيب وانا اسيبمسلسل سيب وأنا سيب مكون من 10 حلقات، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي ممزوج بالكوميديا.
أحمد السعدني أبطال مسلسل سيب وانا أسيبمسلسل «سيب وانا أسيب» بطولة هنا الزاهد، أحمد السعدني، محمود البزاوي، محمد جمعة، عارفة عبدالرسول، أحمد سلطان، آية سماحة، محمود السيسي، يارا جبران، والمسلسل من تأليف رنا أبوالريش وإخراج وائل إحسان.
هنا الزاهدالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أحمد السعدنی هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
ماريا شريفير تكشف المستور.. كيف انهار زواجها من أرنولد شوارزنيغر؟
كشفت ماريا شريفير، الصحفية والمذيعة السابقة المنتمية لعائلة كينيدي العريقة، في كتابها الجديد "أنا ماريا" عن الأوقات العصيبة التي عاشتها بعد انفصالها عن الممثل والسياسي الأمريكي أرنولد شوارزنيغر، وكيف أعادت اكتشاف نفسها من خلال الكتابة.
امتلكت كل شيءكانت ماريا شريفير تُعرف بأنها المرأة التي "تملك كل شيء": حياة مهنية ناجحة كمذيعة، عائلة سياسية مرموقة، وزواج مستقر دام 25 عاماً مع نجم هوليوود أرنولد شوارزنيغر، أثمر عن أربعة أبناء.
لكن كل ذلك انهار في منتصف الخمسينيات من عمرها، عندما فقدت والديها، وانتهى دورها كسيدة أولى لولاية كاليفورنيا، قبل أن تتلقى الصدمة الكبرى بانفصالها العلني عن شوارزنيغر عام 2011.
خيانة وألمووفقاً لمجلة "بيبول" كشفت ماريا شريفير في مقتطف حصري من كتابها المنتظر طرحه في الأول من أبريل 2025، تفاصيل انهيار زواجها من أرنولد شوارزنيغر، بعد اكتشافها خيانته، وإنجابه ابناً سرّياً من مدبرة منزلهما.
أكدت ماريا أنها تلقت صدمة مدوية عندما علمت أن زوجها أرنولد شوارزنيغر أنجب طفلًا من مدبرة منزلهما ميلدريد باينا، التي عملت مع العائلة لأكثر من 20 عاماً.
وكشفت أنها لم تكتشف الحقيقة فوراً، بل بدأت تشعر بتغيّرات في سلوك شوارزنيغر، لكن الشكوك تحولت إلى حقيقة عندما اعترف لها بنفسه بعد مغادرته منصب حاكم كاليفورنيا.
وتقول في كتابها: "كنت الوحيدة التي لم ترَ الحقيقة، الجميع من حولي كان يعلم أو يشك، لكنني كنت مغمضة العينين، أعيش في وهم أن زواجي مثالي".
ووفقاً لما تحكيه ماريا شريفير في الكتاب، فإنها لاحظت التشابه الكبير بين طفل ميلدريد باينا وزوجها، ما جعلها تتساءل عن إمكانية وجود علاقة بينهما.
وعندما واجهت شوارزنيغر، لم يستطع إنكار الأمر واعترف بالحقيقة، قائلاً إن العلاقة كانت "نزوة من الماضي"، لكنه لم يتوقع أن تؤدي إلى هذا الانهيار المدمر لعائلته.
وتكتب شريفير عن لحظة المواجهة: "شعرت وكأنني اختنق، كل الذكريات، كل السنوات التي قضيناها معاً، كل اللحظات التي ظننت أنها حقيقية، أصبحت فجأة بلا معنى... كنت أبحث عن تفسير، لكن لا يوجد مبرر للخيانة".
وبعد الفضيحة، قررت شرايفر الابتعاد عن الأضواء، وطلب الطلاق، ثم انتقلت للعيش بمفردها لفترة قبل أن تلجأ إلى العلاج النفسي والدعم الروحي في محاولة لفهم ما حدث والتصالح مع ذاتها.
ووصفت شريفير اللحظات الصعبة التي مرت بها بعد الطلاق، قائلة: "شعرت وكأن عالمي انهار، كنت غارقة في الحزن، والخوف، والارتباك، لم أعد أعرف من أنا، أو إلى أين أنتمي".
وأضافت أنها لجأت إلى العديد من الوسائل للبحث عن السكينة، من العلاج النفسي إلى الاستشارات الروحية، وحتى الإقامة لفترة في دير منعزل بحثاً عن السلام الداخلي.
لكنها وجدت خلاصها الحقيقي في الكتابة، إذ كانت القصائد وسيلتها للتعبير عن مشاعرها المكبوتة، وهو ما دفعها لاحقاً لنشر مجموعة من القصائد والتأملات الشخصية التي تكشف رحلتها في مواجهة الألم والتصالح مع الذات.
على الرغم من أن ماريا شريفير كانت مترددة في البداية بشأن نشر قصائدها، إلا أن تشجيع أصدقائها، ومن بينهم أوبرا وينفري، دفعها إلى مشاركة تجربتها مع الآخرين.
من ناحيتها، وصفت وينفري الكتاب بأنه "رحلة في أعماق النفس، مليء بالمشاعر التي تعكس تجارب الكثيرين ممن واجهوا الفقد أو الشك في الذات".
وتقول ماريا شريفير إن الكتاب يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها النساء عند التقدم في العمر، وخصوصاً الشعور بالوحدة بعد الانفصال.
وتعترف بأنها كانت تؤمن بأن "الزواج هو ما يمنح المرأة قيمتها"، لكنها أدركت لاحقاً أن السعادة الحقيقية تبدأ من الداخل.
وتروي ماريا شريفير أيضاً كيف وقعت في حب شوارزنيغر عندما التقت به لأول مرة في أواخر السبعينيات، وكيف كان إعجابها به فورياً، رغم اعتراض عائلتها على العلاقة.