يتطلع الكثير من المواطنين لمعرفة خريطة تخفيف أحمال الكهرباء في مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، بعد أن قررت شركة الكهرباء تغيير مواعيد انقطاع التيار، بسبب امتحانات الشهادة الإعدادية.

خريطة قطع الكهرباء في السنبلاوين

وأشارت شركة الكهرباء، في بيان، إلى أنه سيجري قطع الكهرباء في مركز السنبلاوين، وفقًا للمواعيد الجديدة، من الساعة 4 لـ5 مساءً عن المناطق التالية:

- مغذي مخرج 1 في طريق نوب وأرض المعداوي

- خروج 2 في عزبة ملتاز وطريق نوب وأرض عبد الجليل

- خروج 3 في شارع سعد زغلول والبرجاس والقنطرة

- خروج 4 مساكن الجبانة وشارع الإدارة التعليمية وشارع البحر

- خروج 5 شارع المستشار وشارع الزراعية وشارع الترعة المردومة

- خروج 7 منطقة الشيخ عمر والنواردة وسيدي شيمر، وشارع عبد المنعم والبكايرة

- المدافن بمنطقة المعاهدة والمعلمين ومنشية السادات

- خروج 8 في أبو شعيب، ومدافن الأقباط، ومنطقة السينما

- خروج 9 النخل والشهيد أبو رزق وأرض الجمال، والمستشفى العام

- خروج 10 مساكن الشهيد ومنطقة الساحة الشعبية

- العوضي منطقة مدرسة الحوال، ومنطقة الزهراء، ومدرسة الأوقاف

- مغزي أبو قراميط في أبو قراميط وعزبة الإصلاح

- مغذي الزهايرة في الزهايرة وطماي الزهايرة وعزبة أبو لين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: امتحانات محافظة الدقهلية تخفيف الأحمال قطع الكهرباء الکهرباء فی

إقرأ أيضاً:

حكم خروج المرأة إلى المسجد مُتعطرة .. دار الإفتاء تجيب

وُرد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل يجوز للمرأة أن تخرج إلى المسجد مُتَعَطِّرة؟ حيث جاء في بعض الأحاديث أن المرأة إذا خرجت للمسجد متعطرة فإن الله لا يقبل منها الصلاة حتى تغتسل، فما معنى ذلك؟ وهل يجب عليها الغسل؟ وهل يقتضي ذلك بطلان صلاتها ووجوب الإعادة عليها؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه يجوز للمرأة وضع العطر عند ذهابها للمسجد بشرط أمن الفتنة؛ حيث جاء القرآن الكريم بأخذ الزينة عند كل مسجد سواء للرجال أو النساء، وجاءت السنة النبوية التقريرية بخروج النساء إلى الصلاة بقلائد عطرهن.

وأما أحاديثُ النهي عن خروج المرأة إلى المسجد متعطرة فالمراد بها: النهيُ عن تعطرها بالعطر النفّاذ الزائد عن الحد الذي تقصد به الشهرة، أو لفت النظر إليها؛ فإن ذلك حرام، سواء فعلت ذلك بالعطر أو بغيره من وسائل الزينة التي تلفت الأنظار، والاختلاف بين الفقهاء بين التحريم والكراهة والإباحة ليس حقيقيًّا؛ فالتحريمُ عند قصد الإغواء مع تحقق الفتنة أو ظنها، والكراهة عند خشيتها، والإباحة عند أمنها، والاستحباب عند الحاجة إلى الطيب لقطع الرائحة الكريهة ونحو ذلك.

وأما الأحاديث الواردة في عدم قبول صلاتها فإنما هي في حالة التحريم، وهي محمولةٌ على نفي الكمال لا على نفي الصحة؛ أي: أنَّ صلاتها صحيحة، لكنها غير كاملة الأجر، وكذلك الحال في أمرها بالاغتسال: إنما هو لإزالة أثر العطر النَّفَّاذ، وليس المقصودُ بذلك الجنابة الحقيقية أو رفع الحدث عن المرأة.

مقالات مشابهة

  • في خطوة أولى نحو تخفيف القيود.. إيران ترفع الحظر عن واتساب
  • حكم خروج المرأة إلى المسجد مُتعطرة .. دار الإفتاء تجيب
  • نجاح أول عملية زراعة شريان صناعي من البطن إلى الطرف السفلى بمستشفى السنبلاوين
  • نجاح أول عملية زراعة شريان صناعي من البطن إلى الطرف السفلي بمستشفى السنبلاوين
  • أمطار على مناطق نتيجة الحالة الجوية
  • مستشارة التغذية بـ”معجزة الشفاء ” : سم النحل يعزز تخفيف التهاب المفاصل الروماتويدي
  • « اتحقق قبل ما تصدق » ندوة تثقيفية لمواجهة الشائعات بقاعة أم كلثوم فى السنبلاوين
  • وزيرة الانتقال الرقمي تتعهد بتجهيز 6300 إدارة ومنطقة عمومية بخدمة الانترنيت باستعمال الألياف البصرية
  • أمطار بين المتوسطة والخفيفة على أبوظبي
  • تفاصيل جولة وكيل التعليم بالدقهلية للوقوف على مدى انتظام العملية التعليمية بإدارة السنبلاوين