???? أخيراً عرفت جحودي فتُبْتُ واستغفرت
كنت تاجر موبايلات في السوق العربي كنت املك سياره كلك مكيفه ومتجري مكيف وفتريناته مليئة بانواع الموبايلات الحديثة كنت املك حساب في البنك ولي فيه رصيد واملك مبالغ من العملات الاجنبيه يوم سقوط الانقاذ كنت اصيح صياح هستيري فرحآ وترجلت اكورك بكل ما اوتيت من قوه سقطت سقطت يا كيزان وبعد عبوري لكوبري المك نمر وانا بهذا الحال وجدت نفسي خلفي مجموعات كبيره تردد معي سقطت سقطت يا كيزان وفي الاثناء حسيت بان احدهم لا اعرفه يمشي محازاتي ويملي علي بعض الشعارات والمجموعات الخلفي تزداد حسيت بإني بطل وزعيم كبير.

.

ايام وبدأت مجموعات الاحزاب الصراع علي السلطه وجاء حمدوك وبدأ كل شي غير طبيعي نعم المشهد تغير سقطت مني سيارتي التي لم اعد أستطيع تشغيلها نسبة للزياده المهوله في سعر البنزين كانت فاتورة كهرباء متجري لا تتعدي ال٢٠٠ جنيه في الشهر تبدل الحال وجدت نفسي مطلوب مني أكثر من ١٥٠ الف في الشهر

النهايه..
بيتنا في بحري المغتربين تعيش انت متجري في السوق العربي تعيش انت سيارتي تعيش انت والدي تعيش انت شقيقتي التي كنا نستعد للاحتفال بتخرجها من جامعة الخرطوم كلية الطب الان في مركز تأهيل نفسي في مدينة اسوان وامي معها في المركز تمارضها عائلتنا مشتته بين بورتسودان وعطبره وإسوان والقاهره كلنا نكابد ونتجرع المرارات ونتلقي الاعانات من اقرباءنا المغتربين
لقد سقط آخر جدران للحياة .. ما اعظمكم يا كيزان
وليد احمد محمد الشيخ

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: تعیش انت

إقرأ أيضاً:

«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي

جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.

«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.

صداقة قوية

وذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.

وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».

مقالات مشابهة

  • "صوت بلا صمت": النساء ذوات الإعاقة تكسرن جدران الصمت من أجل حقوقهن الإنجابية
  • شعارات داعش على جدران المدارس بالعاصمة بغداد
  • صور مذهلة للحياة البحرية تحت الماء
  • مجموعات استطلاع روسية تأسر جنودا أوكرانيين في دونيتسك
  • تنظيف فروة الرأس من قشرة الشعر.. خطوات بسيطة تخلصك منها في الحال
  • أمل الحناوي: إسرائيل تعيش وهم استدامة الاحتلال لفلسطين
  • الطيار الإسرائيلي يحكي لحظات الاقلاع واستهداف اليمن (ترجمة خاصة)
  • مبنى عثماني قديم.. كيف وجدت فرنسا سفارتها في دمشق بعد 12 عامًا “صور”
  • تسجيل الأذان بصوته.. إيهاب توفيق يحكي أسرارا عن ألبومه الديني
  • «كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي