إطلاق ترخيص التنقيب عن الآثار عبر منصة "أبدع"
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلنت هيئة التراث إطلاق ترخيص المسح الأثري أو التنقيب عن الآثار للجهات العلمية والأفراد من المتخصصين والباحثين بآثار المملكة، عبر منصة التراخيص والتصاريح الثقافية "أبدع".
ويساعد الترخيص في تسهيل وتنظيم الأعمال العلمية التي تنفذ من قبل الأفراد المتخصصين والباحثين والجامعات والمراكز العلمية الوطنية والدولية عبر الفرق العلمية، لرفع جودة الأبحاث الأثرية الصادرة عن المملكة، وتسهيل الإجراءات لضمان تحقيق الالتزامات العلمية والقانونية.
وتقدم الهيئة حزمة من التسهيلات عند الحصول على الترخيص تشمل؛ الدعم الفني والإداري كونها خطوة مهمة تسهم في إدارة وتطوير قطاع الآثار في المملكة عبر تقديم المزيد من الدراسات البحثية والعلمية في مجال أعمال المسح والتنقيب الأثري وتنظيمها.
ودعت هيئة التراث الراغبين بالحصول على ترخيص المسح الأثري أو التنقيب عن الآثار لزيارة موقع منصة أبدع www.abdea.moc.gov.sa وتقديم الطلب مع إرفاق المستندات اللازمة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة التراث
إقرأ أيضاً:
الأدوية الأوروبية ترفض ترخيص عقار لعلاج الزهايمر
رفضت وكالة الأدوية الأوروبية الجمعة، ترخيص عقار لمرض ألزهايمر يعتمد على عقار "دونانيماب"، بدعوى أن مخاطر ضرره المميت تفوق الفوائد المحتملة.
ويعتمد عقار "دونانيماب" على الأجسام المضادة لمساعدة المرضى في المراحل المبكرة من المرض وإبطاء تقدمه، وحصل أصلاً على الموافقة تحت اسم المنتج "كيسونلا" في الولايات المتحدة، واليابان، والصين، وبريطانيا.
ومع ذلك، لا يمكن للعقار إيقاف أو علاج مرض ألزهايمر بشكل كامل، كما أن استخدامه قد يؤدي إلى آثار جانبية خطيرة مثل تورم الدماغ والنزيف.
وحتى الآن، لم يعتمد أي دواء في الاتحاد الأوروبي يستهدف بشكل مباشر وقف تطور مرض ألزهايمر. ورغم ذلك، وافقت وكالة الأدوية الأوروبية أخيراً على العنصر النشط "لوكانيماب"، الذي يُعتبر بديلاً محتملاً، إلا أن المفوضية الأوروبية لم تتخذ بعد قراراً نهائياً من هذا الدواء.
كم وقتاً يظل مريض الزهايمر "مستقلاً" مع العلاج؟ - موقع 24قدمت دراسة جديدة من كلية الطب بجامعة واشنطن منظوراً جديداً للتساؤل عن الوقت الذي يستطيع مريض الزهايمر أن يعيش فيه مستقلاً من دون علاج، ثم مع العلاجات الجديدة التي تمت الموافقة عليها حديثاً.
أما "لوكانيماب" فأصدرت الوكالة قي العام الماضي قراراً أولياً برفضه، معتبرة أن خطر الآثار الجانبية الشديدة يفوق الفوائد المتوقعة. لكن بعد تعديل طلب الموافقة، أعادت الوكالة النظر في قرارها في نوفمبر(تشرين الأول) الماضي، حيث خلص خبراؤها إلى أن فوائد الدواء قد تفوق المخاطر لدى عدد محدود من المرضى الذين شملتهم الدراسة.