“الضاوي” يتابع عمل المشاريع التي يتم تنفيذها في بلدية بنغازي
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
الوطن| متابعات
زار وزير الحكم المحلي بالحكومة الليبية سامي الضاوي ديوان بلدية بنغازي، وكان في استقباله رئيس المجلس التسييري للبلدية الصقر بوجواري.
وتم مُناقشة العديد من المواضيع ذات العلاقة بعمل البلدية خاصة فيما يتعلق بالمشاريع الجاري تنفيذها والمُستهدفة خلال الفترة القادمة وأعمال تنظيف مجرى وادي القطارة التي تقوم بها البلدية.
وأثنى الضاوي على الجُهد المبذول من قِبل البلدية، مؤكداً على أهمية استمرارية العمل بشأن حل المُختنقات في جميع الجوانب الخدمية في المدينة.
الوسوم#بلدية بنغازي سامي الضاوي ليبيا وزير الحكم المحلي بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بلدية بنغازي سامي الضاوي ليبيا وزير الحكم المحلي بالحكومة الليبية
إقرأ أيضاً:
سامي الجميّل: نرفض المسيرات الغوغائية التي لا تجدي نفعاً
إستقبل رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل وفداً من مبادرة " نحو الإنقاذ" ضم الشيخ عباس الجوهري، الصحافي محمد بركات والناشط السياسي الدكتور هادي مراد، وشارك في اللقاء عضوا المكتب السياسي الكتائبي سمير خلف ومارون عساف وجرى بحث في آخر المستجدات على الساحة اللبنانية.
وقال الجوهري بعد اللقاء: "تطرقنا مع رئيس حزب الكتائب إلى المبادرة الوطنية نحو الإنقاذ، وقد وضعنا بين يديه ورقتها السياسية وأفكارها المستقبلية، وذلك في ظل ما يعيشه لبنان من تحديات، بدءاً من لحظة الانسحاب الإسرائيلي وما تبقى من أراضٍ يجب الإسراع في المطالبة بانسحاب سريع منها. وقد كان هذا الموضوع محل نقاش في الاجتماع. كما تناول البحث الرؤية المستقبلية لفكرة تشكيل الحكومة وكيفية قيادة الوطن نحو إنقاذ حقيقي. وكان هذا الإنقاذ بحاجة إلى خطاب يتميز بالعقلانية والحكمة، وهو ما كان عليه الشيخ سامي وحزب الكتائب، سواء في الفترة السابقة أو في الوقت الراهن وفي المستقبل، بسياسة اليد الممدودة. وقد شددنا على ضرورة استمرار هذه السياسة".
اضاف الجوهري: "لقد استنكرنا كل المسيرات الغوغائية التي لا تجدي نفعاً في أي ساحة. وأكدنا أن لغة الحوار هي السبيل الوحيد الذي يؤمن استقرار الوطن ويضعه على سكة النهوض والانقاذ. وأعتقد أن هذه المواقف الرصينة والحكيمة قد لقيت اهتماماً من البيئة الأخرى".
وختم الجوهري: "بإسمي وباسم إخواني في المبادرة، نتطلع إلى التعاون مع كل القوى الحية في لبنان، التي يمكن أن تتشابك أيديها معاً للوصول إلى شاطئ الأمان لهذا البلد الذي يستحق منا الكثير".