شكري: الدول الرافضة لوقف الصراع في غزة تتحمل مسئولية إراقة دمـ.ـاء المدنيين..فيديو
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال سامح شكري، وزير الخارجية، إن هناك توافقا دوليا على حل الدولتين وإنهاء الصراع وضمان حقوق الشعب الفلسطيني.
وأضاف سامح شكري، خلال لقاء خاص مع برنامج "على مسئوليتى"، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "المعضلة هي كيف يتم تنفيذ عملية حل الدولتين، وننتظر ما سيسفر عنه مجلس وزراء الخارجية الأوروبي بشأن قطاع غزة".
وتابع وزير الخارجية، "ننتظر خروج قرارات من مجلس وزراء الخارجية الأوروبي تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة"، معربا عن دهشته من قيام بعض الدول بعدم اتخاذ قرار لوقف إطلاق النار ووقف قتل المدنيين الأبرياء في قطاع غزة.
وطالب وزير الخارجية، "الدول التي ترفض وقف إطلاق النار، بأن تتحمل مسئولية إراقة الدماء لـ1% من سكان قطاع غزة ثلثهم من الأطفال والنساء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الخارجية وزیر الخارجیة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: إسرائيل "تتحمل مسؤولية" مصير رهائنها في غزة
شدد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم، الأحد، على أن إسرائيل "تتحمل مسؤولية" مصير الرهائن المحتجزين في غزة، بعد قرارها تعليق دخول المساعدات إلى القطاع المحاصر.
وقال قاسم في بيان، إن "الاحتلال يتحمل مسؤولية عواقب قراره على أهالي القطاع ومصير أسراه".
ورأت الحركة أن مقترح مبعوث واشنطن إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق "ينسجم مع رغبة الاحتلال".
وكانت إسرائيل أعلنت أنها أوقفت دخول جميع السلع والإمدادات إلى قطاع غزة، في وقت سابق من الأحد.
وحذر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي من "عواقب إضافية"، إذا لم تقبل حماس ما تقول إسرائيل إنه مقترح أميركي لتمديد وقف إطلاق النار.
وانتهت السبت المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، التي شملت زيادة المساعدات الإنسانية.
ولم يتفاوض الجانبان بعد على المرحلة الثانية، التي كان من المقرر أن تطلق حماس بموجبها سراح عشرات الرهائن الباقين، مقابل انسحاب إسرائيلي كامل من غزة ووقف إطلاق نار دائم.
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد ذكرت في وقت سابق أنها وافقت على مقترح أميركي لتمديد وقف إطلاق النار مع حماس في قطاع غزة خلال شهر رمضان وعيد الفصح، مقابل إطلاق سراح رهائن.
في المقابل، تصر حماس على بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، بما يعني إنهاء الحرب، وترفض تمديد المرحلة الأولى.
ولم يصدر تعليق فوري من الولايات المتحدة أو مصر أو قطر، التي تتوسط بين إسرائيل وحماس، منذ أكثر من عام.