رئيس مدينة مطوبس يبحث إعادة تشغيل مصيف اليوم الواحد
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أجرى اللواء حاتم الهيدبي، رئيس مركز ومدينة مطوبس بمحافظة كفر الشيخ، جولة تفقدية لمصيف اليوم الواحد بمطوبس لإعادة تشغيله بطريقة آمنة حفاظا على حياة المواطنين، تنفيذاً لتوجيهات اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
جاء ذلك بحضور الدكتورة صفاء العبد، مدير إدارة السياحة بكفر الشيخ، وعمر الزعيقي، نائب مركز ومدينة مطوبس لشؤون القرى و«حياة كريمة»، ومحمود فوزي، رئيس قرية الجزيرة الخضراء، وممثلي هيئة تنشيط السياحة بكفر الشيخ وحماية الشواطئ.
وأكد رئيس مركز ومدينة مطوبس، أنّه سيتم العمل على رفع كفاءة مصيف مطوبس لليوم الواحد على الطريق الدولي الساحلي، وعمل المقايسة التقديرية حتى يُمكن إعادة تشغيله وتجهيزه بصفة آمنة حفاظاً على أرواح الشباب بمركز ومدينة مطوبس من الغرق، وطرحه مرة أخرى لخدمة أهالي المركز والمدينة للتنزه وقضاء الأوقات الممتعة بشكل آمن.
12 كيلومترا طول مصيف مطوبسجدير بالذكر أنّ مصيف مطوبس يقع على مقربة من الطريق الدولي الساحلي، بطول 12 كيلومتراً على شاطئ البحر المتوسط، وكان الهدف من إنشائه تخفيف الزحام والتكدس الموجود بشواطئ مصيف بلطيم، الذي يبعد عنه بحوالي 40 كيلومتراً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ إدارة السياحة هيئة التنشيط السياحي حماية الشواطئ الطريق الدولي الساحلي مصيف بلطيم ومدینة مطوبس
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية قطر يبحث مع نظيره الأمريكي إعادة اتفاق وقف النار بغزة
أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء، أنه التقى نظيره الأمريكي مارك روبيو، وأكد معه الالتزام المشترك بدعم الأمن الإقليمي وتعزيز الدبلوماسية الدولية.
وقال وزير الخارجية القطري، في حسابه على «إكس»، إنه بحث مع روبيو جهود إعادة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، إضافة إلى آخِر التطورات في سوريا.
وفي وقتٍ سابق، طالبت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إسرائيل بـ«إنهاء» الحظر الذي تفرضه على دخول المساعدات الإنسانية قطاع غزة، محذّرة من «خطر المجاعة و(انتشار) أمراض وبائية والموت».
وشنّت القوات الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية على غزة، بعد شهرين من بدء وقف إطلاق النار، وسط تعثر مفاوضات تمديده.
ويتكون اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 19 يناير الماضي، من ثلاث مراحل، تضمّن تبادلاً للرهائن المحتجَزين لدى «حماس» في غزة مقابل سجناء ومعتقلين فلسطينيين في إسرائيل، بهدف إنهاء الحرب، في نهاية المطاف.
وخلال المرحلة الأولى من الاتفاق، أفرجت «حماس» عن 25 من الرهائن على قيد الحياة، ورفات ثماني رهائن آخرين، مقابل نحو 1800 سجين ومعتقل فلسطيني.
وفي هذه الأثناء، انسحبت القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة بالسكان في غزة، ما سمح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى منازلهم.
في حين كان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية في 4 فبراير الماضي، التي كان من شأنها أن تُفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية، وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، لكن ذلك لم يحدث.