وزير الري يكرم العاملين المشاركين في بناء السد العالي
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قام الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والرى، بتكريم عدد من العاملين الذين شاركوا فى بناء السد العالى، وتكريم عدد من العاملين بالهيئة من المحالين للمعاش، وممثلي "جمعية بناة السد العالي" في ختام زيارته لمحافظة أسوان.
كرم الوزير، كلا من آدم محمد آدم أرباب والذى عُين بالسد العالى في عام ١٩٦٥ وكان أحد العمال المشاركين في بناء السد العالى، كما تم تكريم اسم المرحوم الكيميائى الشاذلى حسن عوض الله، مدير عام، كبير كيميائيين بهيئة السد العالى والذى وافته المنية بتاريخ ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٣.
وتم تكريم المهندس طارق فيصل، رئيس الإدارة المركزية للشئون الميكانيكية والكهربائية بالهيئة، والجيولوجى عبد الإله محمد عبد الله مدير عام الأمن بالهيئة، ومن عدد من المحالين للمعاش على ما قدموه طوال مدة خدمتهم من أعمال لخدمة الوطن.
كما قام الدكتور سويلم بتكريم ممثلين عن "جمعية بناة السد العالي" ، كما قام ممثلي الجمعية بإهداء درع تكريم للوزير.
وقال الدكتور سويلم، "الفخر لبناة السد" هذا العمل الذى أنجزه المصريون خلال ملحمة بناء السد العالى، موجهاً التحية والتقدير لكل من شارك فى تحقيق هذا الإنجاز التاريخي، عندما تمكن المصريون من ترويض الطبيعة الصخرية فى جنوب مصر ليبنوا السد العالي كعلامة بارزة وخالدة فى تاريخ مصر ستروى لأجيال عديدة قادمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السد العالی السد العالى بناء السد IMG 20240122
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات يناقش مع العاملين في هيئة الاستشعار عن بُعد دورها في دعم القرارات الاستراتيجية
دمشق-سانا
ناقش وزير الاتصالات وتقانة المعلومات المهندس حسين المصري مع العاملين في المراكز العلمية التابعة للهيئة العامة للاستشعار عن بعد مختلف جوانب العمل، وسبل تعزيز دور الهيئة الحيوي في دعم القرارات الاستراتيجية والتنموية.
وركز الاجتماع الذي عقد اليوم في مبنى الهيئة على التخصصات المتنوعة التي تعمل وفقها المنصّات الإلكترونية للهيئة، مثل: مراقبة المناخ وحماية الغابات، مع التركيز على شرح التحديات والصعوبات التي تواجه سير عملها.
وأكد وزير الاتصالات ضرورة تكامل جهود جميع أقسام المراكز لتحقيق أهداف المنصّات الإلكترونية، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة ورفع كفاءتها، مع الإشارة إلى ضرورة متابعة إنجازات العمل بصورة شهرية من قبل المسؤولين عنها.
بدورهم، شدد المجتمعون على أهمية مواكبة التطورات العالمية في مجالات الاستشعار عن بُعد، وتوظيف هذه التقنيات المتقدمة في مختلف المشاريع التنموية والبيئية التي تخدم المجتمع، وتسريع وتيرة العمل في مراكز الاستشعار عن بُعد، وتوفير بيئة عمل مناسبة، وتعزيز فعاليّة العمل الحكومي في مواجهة التحديات البيئية.