وثيقة غير معلنة.. الاتحاد الأوروبي يخطط لإجراء مفاوضات لإنهاء الحرب على غزة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
كشفت صحيفة تلبجراف البريطانية عن وثيقة داخلية أوروبية يخطط فيها الاتحاد الأوروبي لتجاوز الاحتلال والبدء في محادثات لاحلال السلام دون التشاور مع إسرائيل.
وذكرت الصحيفة أن الاتحاد سيمضي قدما في محادثات سلام لإنهاء الحرب في غزة دون مشاركة إسرائيل.
وقالت الصحيفة ان خطة السلام الأوروبية تقول إنه لا يمكن افتراض أن الإسرائيليين والفلسطينيين سيشاركون بمفاوضات قريبا.
ياتي ذلك فيما ذكر القيادي في حركة حماس أسامة حمدان ان العدو يرتكب مجازر في خان يونس ضمن عدوانه المتواصل على غزة.
واعتبر حمدان أن عملية طوفان الأقصى كانت خطوة ضرورية لمواجهة ما يحاك لتصفية القضية الفلسطينية
وأكد أسامة حمدان أن أكثر من نصف مليون نسمة من شعبنا في شمال قطاع غزة يواجهون خطر الموت جوعا، واضطروا لطحن علف الحيوانات مع انعدام الدقيق والأغذية.
وحمل حمدان الحكومة الإسرائيلية وإدارة بايدن المسؤولية عن المجازر التي يتعرض لها أهالي غزة، داعيا المنظمات الدولية إلى إعلان شمال غزة منطقة مجاعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيليين الاحتلال الاتحاد الأوروبي الإسرائيليين والفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
حماس تتهم إسرائيل بـ"تعمّد" استهداف رهائن في غزة
قال أبوعبيدة الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم السبت، إن الجيش الإسرائيلي "تعمد" تكرار القصف على أماكن تواجد فيها أسرى بهدف قتلهم.
وقال أبو عبيدة في تغريدات عبر قناته على تليغرام "قام جيش الاحتلال مؤخراً بقصف مكان يتواجد فيه بعض الأسرى، وكرر القصف للتأكد من مقتلهم".وأضاف أن كتائب القسام تمتلك "معلومات استخبارية" تؤكد أن الجيش الإسرائيلي "تعمد" قصف المكان بهدف قتل الأسرى وحراسهم. مصادر إسرائيلية: تقدم في مفاوضات غزة - موقع 24كشفت مصادر لهيئة الإذاعة الإسرائيلية أن هناك تقدماً في المفاوضات للتوصل إلى تسوية في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح الرهائن. وأوضح أن عناصر القسام قاموا بمحاولات "لانتشال أسرى العدو ونجحوا في انتشال أحدهم ومصيره غير معروف".
وحمل أبو عبيدة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وحكومته والجيش الإسرائيلي "المسؤولية الكاملة" عن هذا الحدث وعن حياة أسراهم.
يأتي ذلك في الوقت الذي وردت فيه تقارير عن حدوث تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل برعاية مصرية وقطرية وبمشاركة الولايات المتحدة الأمريكية.