اليوم 108 للعدوان على غزة.. الحكومة الفلسطينية تكشف عن إحصائيات مفزعة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
نشر المكتب الإعلامي الحكومي الفلسطيني تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية، التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مع دخول العدوان يومه الـ108.
تضمنت الإحصائيات التي أعلن عنها المكتب الإعلامي الحكومي اليوم الاثنين، أرقاماً مفزعة، جاء أبرزها كما يلي:
- 108 أيام على حرب الإبادة الجماعية.
- 2119 مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي.
- 32 ألف و295 شهيداً ومفقوداً.
- 25 ألف و295 شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
- 11 ألف شهيد من الأطفال.
- 7 آلاف و500 شهيدة من النساء.
- 337 شهيداً من الطواقم الطبية.
- 45 شهيداً من الدفاع المدني.
- 119 شهيداً من الصحفيين.
- 7 آلاف مفقود 70% منهم من الأطفال والنساء.
- 63 ألف مصاب.
- 11 ألف جريح بحاجة للسفر للعلاج إنقاذ حياة وخطيرة.
- 10 آلاف مريض سرطان يواجهون خطر الموت.
- 400 ألف مصاب بالأمراض المعدية نتيجة النزوح.
- 8 آلاف حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
- 60 ألف سيدة حامل مُعرّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
- 350 ألف مريض مزمن معرضون للخطر بسبب عدم إدخال الأدوية.
- 99 حالة اعتقال من الكوادر الصحية.
- 10 حالة اعتقال من الصحفيين ممن عرفت أسماؤهم.
- 2 مليون نازح في قطاع غزة.
- 140 مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
- 99 مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
- 295 مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
- 161 مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
- 253 مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
- 3 كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
- 70 ألف وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
- 290 ألف وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً غير صالحة للسكن.
- 65 ألف طن من المتفجرات ألقاها الاحتلال على غزة.
- 30 مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
- 53 مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
- 150 مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال بشكل جزئي.
- 122 سيارة إسعاف دمرها جيش الاحتلال.
- 200 موقع أثري وتراثي دمرها الاحتلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل قوات الاحتلال الإسرائيلي الإبادة الجماعية مستشفيات قطاع غزة دمرها الاحتلال بشکل
إقرأ أيضاً:
الأحزاب المناهضة للعدوان تدين استئناف جرائم الإبادة في غزة
وأكد تحالف الأحزاب في بيان أن هذه الاعتداءات تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والإنساني، ونقضاً لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع بضمانة بعض الدول التي بعدم إبداء موقفها حيال ذلك فإنها تحولت إلى شريكة في هذه الجرائم.
وأشار إلى أن الجرائم التي تستهدف المدنيين بشكل مباشر، تتطلب تحركاً عاجلاً من المجتمع الدولي لوقفها، محملاً المجتمع الدولي، وخاصة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، مسؤولية التزام الصمت تجاه هذه الجرائم والانتهاكات، مما يشجع على استمرار العدوان ويفاقم الأزمة الإنسانية في غزة.
ودعا البيان كافة الدول العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى توحيد الجهود لوقف جرائم الإبادة الجماعية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني، والضغط دولياً لإيقاف جرائم الاحتلال وحماية الحقوق الفلسطينية والعودة لتنفيذ وقف إطلاق النار واستكمال مراحله.
وطالب بتحرك عاجل لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني في غزة، وفتح المعابر لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة.
كما أكد الحق الثابت والأصيل للشعب الفلسطيني في المقاومة المشروعة ضد الاحتلال، واستمرار اليمن في دعمه واسناده الكامل للقضية الفلسطينية، وفضح جرائم الاحتلال ودعم حقوق الشعب الفلسطيني العادلة.