اقرأ في عدد «الوطن» غدا: محطة الضبعة.. الحلم يتحول إلى حقيقة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولي«السيسي»: حريصون على أداء دور رئيسي في عمليات التحول الدولي للطاقة النظيفة بما يفيد البلاد
الرئيس يتابع «الربط الكهربائي» وإنتاج الطاقة المتجددة مع أوروبا.. ويوجِّه بتسريع التعاون مع «كوبيلوزوس» اليونانية
رئيس الصومال: مصر دعمتنا في أصعب الأوقات
«شيخ محمود» لـ«القاهرة الإخبارية»: إثيوبيا تخطط للاستيلاء على أرضنا ولن نفاوض
علاقتنا مع «القاهرة» لا تمثل تهديدا لأي طرف والقانون الدولي حاكم
«نيويورك تايمز»: مصر أكبر من أن تفشل رغم حرب غزة
أستاذ استثمار وتمويل: الاقتصاد الوطني متنوع وقادر على امتصاص الصدمات والتعامل معها
دور رائد لمصر في الاقتصاد الدولي
«الوطن» تستعرض أولويات الوثيقة الاقتصادية للولاية الرئاسية 2024 - 2030
88 مليار دولار إيرادات مستهدفة لقناة السويس وتوطين 21 قطاعا صناعيا.
رفع قدرة ميناء شرق بورسعيد لاستقبال حاويات الترانزيت إلى 5 ملايين حاوية سنويا.. وتحويل 5000 شركة مصرية إلى شركات رائدة.. وتسريع الانتقال للثورة الصناعية الرابعة
زيادة عدد الجامعات المدرجة في تصنيف «QS البريطاني» إلى 15 جامعة.. ودعم البحث العلمي والتحول للاقتصاد الأخضر
«محطة الضبعة» الحلم يتحول إلى حقيقة
4 مفاعلات بقوة 1200 ميجاوات وتحديث المنشآت النووية لتحقيق الاستفادة القصوى
الدولة تتوسع في الإنتاج الصناعي باستغلال الرمال السوداء والنظائر المشعة
الإصابة تجبر «صلاح» على المغادرة
كواليس اتفاق كشفه «كلوب» ووضع به اتحاد الكرة في ورطة
«مو» يخبر اللاعبين ليلاً.. و«فيتوريا» يحدد ترتيب شارة القيادة
العرب في ظهر مصر لمواجهة تداعيات العدوان الإسرائيلي
مجلس الجامعة العربية: ندعم خطوات «القاهرة» لحماية أمنها القومي.. ونحذر من محاولات التهجير
وزير الإسكان يشهد تشغيل أول توربينة بمشروع سد ومحطة «جوليوس نيريري» في تنزانيا
«الجزار»: الحدث يحظى بمتابعة الرئيس السيسي نظرا لأهميته للشعب الشقيق
الصفحة الثانيةدور رائد لـ «مصر» في الاقتصاد الدولي
«الوطن» تستعرض أولويات الوثيقة الاقتصادية للولاية الرئاسية 2024 - 2030
تسريع الانتقال إلى الثورة الصناعية الرابعة والتحول للاقتصاد الأخضر
زيادة عدد الجامعات المُدرجة في تصنيف «QS البريطاني» إلى 15 جامعة في عام 2024.. وتحويل 5000 شركة مصرية إلى شركات رائدة في استخدام تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.. والتحرك بخطى مستدامة نحو الاقتصاد الأخضر من خلال زيادة نسبة الاستثمارات إلى 75% بحلول 2030
20% من الحقائب الوزارية للشباب.. و6 مليارات دولار للمستثمرين المصريين في الخارج
توجيه 25% من محفظة التسهيلات الائتمانية لتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.. وتطوير 54 مركزا للشباب
88 مليار دولار إيرادات مستهدفة لقناة السويس.. و20 مليارا لصادرات «الكوميسا»
تفعيل الدور الاقتصادي للقناة وتوطين 21 قطاعا صناعيا بالمنطقة الاقتصادية حتى عام 2025
الصفحة الثالثةخبراء: الوثيقة تتضمن مستهدفات طموحة ضمن خطط «مصر 2030»
«شعيب»: الحكومة نجحت في زيادة معدلات النمو خلال السنوات الأخيرة رغم التحديات والتوترات الجيوسياسية.. و«حنان»: نسير على الطريق الصحيح لجذب الاستثمارات المباشرة.. و«رانيا»: مصر هي السوق الأفريقية الأولى في إصدار الشهادات الكربونية والوثيقة خصّصت 75% للاقتصاد الأخضر
مؤسسات دولية: مصر تسير بخطوات ثابتة نحو النمو.. واقتصادها متميز رغم الأزمات
حوار اقتصادي مهم
النائب محمود الصعيدي: المصريون في الخارج قوة لا يستهان بها والاستثمار الأجنبي يبحث دائما عن حزمة من المحفزات
عضو «اقتصادية النواب»: الاستراتيجية ترسخ دعائم نهضة قائمة على رفع مقدّرات الإنتاج
الصفحة الرابعةرئيس الصومال لـ«القاهرة الإخبارية»: مصر دعمتنا في أصعب الأوقات.. ولا مجال للتفاوض مع إثيوبيا
«شيخ محمود»: مذكرة التفاهم بين «أديس أبابا» و«أرض الصومال» ستعيد حالة العداء بين البلدين.. وإثيوبيا تخطط للاستيلاء على قطعة من أرضنا لإنشاء قاعدة بحرية ودعم الإرهابيين في «حركة الشباب».. والقانون الدولي يحكم آلية تعامل الدول مع بعضها وعلاقتنا مع «القاهرة» لا تمثل تهديدا لأي طرف
وقف إطلاق النار في «غزة» يهيمن على لقاءات «شكري» في «بروكسل»
إشادات من وزراء الخارجية الأوروبيين بجهود مصر لإيصال المساعدات إلى القطاع.. ووزير الخارجية: الاتحاد الأوروبي والدول الفاعلة دوليا مسئولة عن التدخل لوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين في «القطاع والضفة الغربية»
الوزيرة البلغارية: نشكر مصر على دورها في إنفاذ المساعدات الإنسانية لـ«غزة»
108 أيام من العدوان الإسرائيلي على «القطاع».. اجتماعات عربية ودولية لوقف الحرب
الجرافات دمرت شواهد القبور في «خان يونس» والمستوطنون يواصلون جرائمهم في «بيت لحم».. وقوات الاحتلال تواصل نصب حواجز بمداخل «الخليل»
فصائل المقاومة تقصف خط إمداد وآليات إسرائيلية شرق «جباليا» بـ«الهاون»
الصفحة الخامسةمحطات في تاريخ مشروع مصر النووي
المشروع النووي بدأ في الخمسينات.. وأصبح واقعاً في 2015 بالاتفاق مع روسيا
«محطة الضبعة» الحلـم يتحـول إلـى حقيقـة
4 مفاعلات عملاقة بقوة 1200 ميجاوات.. مصر تدخل نادي الكبار
تطوير وتحديث المنشآت النووية والإشعاعية وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد المحلية وتعزيز الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية
د. أمجد الوكيل: 25% مكوناً محلياً بالوحدتين الأولى والثانية.. والنسبة تصل إلى 35% بـ«الثالثة والرابعة»
نائب رئيس «المحطات النووية» السابق: دفعة هائلة للتنمية الاقتصادية والتكنولوجية
د. علي عبدالنبي: تسهم في التنمية وزيادة الرقعة الزراعية
رئيس «المحطات النووية»: عملية التشييد تسير وفقاً للبرنامج الزمنى المحدد.. ووصول مصيدة قلب المفاعل للوحدة الثانية بالمحطة
الصفحة السادسةالتاريخ لا يرحم المغفلين
الذبح على الحجر
حتى نستفيد من المؤتمرات الطبية
خطيئة «مبعوث الأمم المتحدة» في ليبيا
جوتيريش.. الأمين المناضل (4)
ضرورة مجابهة الاستخدام الإرهابي للذكاء الاصطناعي
الصفحة السابعةالإصابة تجبر «صلاح» على المغادرة
كواليس اتفاق كشفه «كلوب» ووضع به اتحاد الكرة في ورطة
«مو» يخبر اللاعبين ليلاً.. و«فيتوريا» يحدد ترتيب شارة القيادة
لا للعنصرية.. «الركراكى» يرد على تصريحات لاعب الكونغو بعد مشادات قوية بين الطرفين
الجولة الثانية تكشف أوراقها.. 4 لاعبين يسجلون للمرة الثانية.. زيارة للشباك في كل المباريات.. و«هاتريك» بعد غياب 16 عاما
يوم الكبرياء وحفظ ماء الوجه.. 7 منتخبات في صراع التأهل.. و«محاربو الصحراء والأسود» في فخ الوداع
الصفحة الثامنةمن الفيلم إلى الواقع.. مي سليم لا تمانع في ارتداء «الفستان الأبيض»
حلقات تحفيظ «القرآن» لأطفال غزة شفاء للصدور
لإجازة سعيدة «هضبة أم السيد» 3×1.. غوص وأكل واستجمام
الجزر بيقوّي «الحب».. «مصطفى» يحصد المحصول وزوجته تغسله
«ابدئي مشروعك اليدوي».. «كفوف» تحمل الرزق لسيدات الفيوم
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن السيسي الصومال عدد الوطن غدا الوطن
إقرأ أيضاً:
بعد إعلان الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2025 .. ولي العهد : سنواصل العمل على تنويع وتوسيع القاعدة الاقتصادية وتعزيز متانة المركز المالي للمملكة
المناطق_واس
نوّه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية ـ حفظه الله ـ بمناسبة إقرار ميزانية العام المالي 2025م، بما حققته المملكة من مستهدفات على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، وتحقيق مراكز متقدمة في المؤشرات والتصنيفات الدولية؛ مما يعكس قوة ومتانة المركز المالي للمملكة ومكانتها الرفيعة، ونجاح الحكومة في مواجهة التحديات والظروف الاقتصادية العالمية، واستمرارها في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، مبيناً أن ميزانية 2025م تؤكد التزام الحكومة بكل ما فيه رفعة للوطن ومنفعة للمواطن، مضيفاً أن الإنجازات الجوهرية التي تشهدها بلادنا تحققت ـ ولله الحمد ـ بفضل الله ثم توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ وبجهود وسواعد أبنائها وبناتها.
أخبار قد تهمك خادم الحرمين الشريفين يوجه بناءً على ما رفعه ولي العهد بتمديد العمل ببرنامج حساب المواطن والدعم الإضافي للمستفيدين لعام كامل 25 نوفمبر 2024 - 3:05 مساءً تحت رعاية سمو ولي العهد.. انطلاق أعمال المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار في الرياض 25 نوفمبر 2024 - 12:51 مساءً
وأكّد سمو ولي العهد استمرار مساهمة الإنفاق الحكومي في تنويع الاقتصاد من خلال التركيز على تمكين القطاعات الواعدة، وتعزيز جذب الاستثمارات، وتحفيز الصناعات، ورفع نسبة المحتوى المحلي والصادرات غير النفطية، والاستمرار في كامل برامج تحقيق رؤية المملكة 2030 والاستراتيجيات الوطنية، وتعزيز دور القطاع الخاص لزيادة مساهمته في المشاريع الاستثمارية؛ مما يمكّن الحكومة من مواصلة العمل على تعزيز النمو الاقتصادي الشامل والمستدام، واستمرار جهود الحكومة وفق التخطيط الممنهج على المديين المتوسط والطويل مع الأخذ بعين الاعتبار كافة التطورات والتحديات الاقتصادية الإقليمية والعالمية؛ لضمان تحقيق مستهدفاتها مع الحفاظ على المكتسبات الاقتصادية والاستدامة المالية.
وقال سموه إن : ” المؤشرات الإيجابية للاقتصاد السعودي تأتي امتداداً للإصلاحات المستمرة في المملكة في ظل رؤية المملكة 2030؛ إذ يقدر أن تسجل المملكة ثاني أسرع معدل نمو في الناتج المحلي الإجمالي بين الاقتصادات الكبرى خلال العام القادم عند (4.6 %)، مدفوعة باستمرار ارتفاع مساهمة الأنشطة غير النفطية والتي بلغت مستوى قياسياً جديداً لها خلال العام 2024م عند (52 %)، وانخفض معدل بطالة السعوديين إلى مستوى قياسي بلغ (7.1 %) حتى الربع الثاني وهو الأدنى تاريخياً، مقترباً من مستهدف رؤية المملكة 2030 عند (7 %)، كما ارتفع معدل مشاركة المرأة السعودية في سوق العمل ليصل إلى (35.4 %) حتى الربع الثاني متجاوزاً مستهدف الرؤية البالغ (30 % )، وبلغ صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي (21.2) مليار ريال خلال النصف الأول من عام 2024م، ويعكس ذلك اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ بجميع فئات المجتمع “.
وأكد سمو ولي العهد الدور المحوري لصندوق الاستثمارات العامة وصندوق التنمية الوطني والصناديق التنموية التابعة له في دعم الاستقرار الاقتصادي وتحقيق التنمية الشاملة، كما يمثل الصندوقان قوة فاعلة لتنويع الاقتصاد والاستثمار في المملكة بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأضاف سموه أن ميزانية 2025م تؤكد العزم على تعزيز قوة ومتانة ومرونة اقتصاد المملكة، وهو ينمو بوتيرة متسارعة ويوجد فرصاً غير مسبوقة، من خلال المحافظة على مستويات مستدامة من الدين العام واحتياطات حكومية معتبرة، إضافة إلى سياسة إنفاق مرنة تمكّنها من مواجهة التحديات والتقلبات في الاقتصاد العالمي، مشيراً إلى أن الإصلاحات المالية التي قامت بها المملكة انعكست إيجابياً على تصنيفاتها الائتمانية؛ نتيجةً لتبني الحكومة سياسات مالية تسهم في المحافظة على الاستدامة المالية وكفاءة التخطيط المالي.
وأوضح سمو ولي العهد أن الحكومة ملتزمة بمواصلة دعم النمو الاقتصادي من خلال الإنفاق التحولي مع الحفاظ على الاستدامة المالية على المديين المتوسط والطويل، مشيراً إلى أن الحكومة تواصل تعزيز دور القطاع الخاص وتمكينه ليصبح المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي من خلال توفير البيئة الاستثمارية المحفّزة، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة لتكوين قطاع عمل قوي وواعد يعزز قدرات الكوادر البشرية في المشاريع المختلفة، ويمكّن الحكومة من مواصلة العمل على تعزيز نموها الاقتصادي بما يحقق للاقتصاد استدامةً مالية، واستمرارية المشاريع ذات العائدين الاقتصادي والاجتماعي، بالإضافة إلى مواصلة العمل على تحقيق وتنفيذ البرامج والمبادرات المتعلقة بتطوير البنية التحتية، ورفع جودة الخدمات الأساسية المقدمة للمواطنين والمقيمين والزائرين.
وأشار سموه إلى أن ميزانية العام المالي 2025م تؤكد استهداف حكومة المملكة الاستمرار في عملية تنفيذ الإصلاحات التنظيمية والهيكلية وتطوير السياسات الهادفة للارتقاء بمستوى المعيشة وتمكين القطاع الخاص وبيئة الأعمال، والعمل على إعداد خطة سنوية للاقتراض وفق إستراتيجية الدين متوسطة المدى والتي تهدف إلى الحفاظ على استدامة الدين وتنويع مصادر التمويل بين محلية وخارجية والوصول إلى أسواق الدين العالمية، منوّهاً بالدور المحوري للمملكة في دعم الاستقرار الاقتصادي والمالي إقليمياً وعالمياً، انطلاقاً من متانة اقتصادها القادر على تجاوز التحديات، وقال سموه إن الاقتصاد السعودي جزء لا يتجزأ من الاقتصاد العالمي ويتأثر بالتطورات العالمية كأي اقتصاد آخر؛ وهذا ما يدعونا إلى مواصلة العمل على مواجهة أي تحديات أو متغيرات عالمية عبر التخطيط المالي طويل المدى للاستمرار على وتيرتنا المتصاعدة ـ بإذن الله ـ نحو تحقيق وتنفيذ البرامج والمبادرات، مع الالتزام بكفاءة الإنفاق، والتنفيذ المتقن والشفاف لجميع البنود الواردة في الميزانية، وإتمام البرامج والمشاريع المخطط لها في برامج رؤية المملكة 2030 والإستراتيجيات الوطنية والقطاعية.
وفي ختام تصريحه، أكّد سمو ولي العهد أن المملكة تسير على نهجٍ واضح، وأن هدف حكومتها ـ بقيادة وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين ـ في المقام الأول هو خدمة المواطنين والمقيمين والمحافظة على مكتسباتنا التنموية، والاستمرار في أعمالنا الإنسانية في الداخل والخارج التزاماً بتعاليم ديننا الحنيف، ومواصلة العمل بكل الموارد والطاقات لتحقيق أهدافنا، مستعينين بالله ـ عز وجل ـ ومتوكلين عليه، وواثقين من طاقات وقدرات أبناء وبنات هذه البلاد الذين تسابقوا على الابتكار والإنتاج والإسهام في تحقيق رؤيتنا للوصول إلى مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح.