عضو «التحالف الوطني»: أمناء على أموال المتبرعين.. وهدفنا القضاء على الفقر
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
قال مصطفى زمزم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة صناع الخير وعضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، إن تنسيق الجهود وتوفير قاعدة بيانات كان من أهم متطلبات أول اجتماع للتحالف الوطني للعمل الأهلي.
أخبار متعلقة
شعبة الأدوية: الصناعة المحلية بخير
وزيرة الهجرة تشهد توقيع بروتوكول تعاون مع مؤسسة «صناع الخير»
الغربية توقع بروتوكولا مع صناع الخير لتنفيذ مشروعات تنموية وخدمية
ولفت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «من مصر» الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، على شاشة «سي بي سي»، إلى أن الجهود والنوايا طيبة، كل يخدم في مجاله، وتم عمل استراتيجية واحدة، للقضاء على ملف الفقر لأكثر من 25 مليون مواطن.
وأردف: «جمعية عامة للتحالف، ومجلس أمناء، ورقابة من أجهزة الدولة، ورعاية من الرئيس السيسي بشكل مباشر، رأس السلطة التنفيذية مقدرة حجم عمل التحالف الوطني على الأرض».
وأردف: «مؤسسات التحالف مجرد وسطاء وأمناء على أموال المتبرعين، لدينا قاعدة بيانات قوية، والتي بمجرد عمل فلترة لها، وجد أن أكثر 40% من قواعد بيانات أعضاء التحالف متكررة عند البعض».
ولفت إلى أنه يوجد 5600 مقر للتحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي في المحافظات على مستوى الجمهورية.
مصطفى زمزم رئيس مجلس أمناء مؤسسة صناع الخير
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين صناع الخیر
إقرأ أيضاً:
ناجي الشهابي: التحالف الوطني الذراع الشعبي لتخفيف الأعباء عن المواطنين
قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، إن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بالأساس، فكرة من أفكار الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأصدر قرار جمهوري بتكوينه، لافتًا إلى أنه الذراع الشعبي لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين.
وأضاف «الشهابي»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، لم يتوقف عند مباردة واحدة، وأطلق العديد من المبادرات لتخفيف الأعباء عن المواطنين ومن ضمنها مبادرة «كتف في كتف»، «التكافل الاجتماعي»، وغيرها وكل هذه المبادرات كان أحد الأدوات التي واجهت بها الدولة الظروف الاقتصادية لتخفيف الأعباء عن المواطنين.
وأشار إلى أن دور التحالف الوطني كان مرحبا به في كل الأوساط الشعبية وقرى مصر، وساهم في التحسين من الظروف المعيشة والاجتماعية لملايين الأسر المصرية.
اتجاه الدولة للرقمنة بمثابة ثورة معرفيةتابع: «الدولة اتجهت للرقمنة في كل المجالات، ليصل الدعم إلى مستحقيه، وعدم ازدواجية المنفعة، وهذا يعتبر بمثابة ثورة معرفية، وأصبح لديها الآن، بيانات دقيقة للأسر الأكثر احتياجًا».