قبل المواجهة المصيرية مع منتخب مصر.. 10 معلومات عن كاب فيردي؟
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
يترقب ملايين المصريين وجماهير كرة القدم في القارة الأفريقية المباراة المصيرية بين المنتخب المصري ومنتخب كاب فيردي، المقرر إقامتها في تمام الساعة العاشرة مساء اليوم الاثنين، ضمن منافسات الجولة الثالثة للمجموعة الثانية ببطولة كأس الأمم الأفريقية، المقامة في كوت ديفوار.
ومع تسليط الضوء على كاب فيردي، يتضح أنها من الدول التي تعتمد على موقعها الاستراتيجي الهام في اقتصادها، وتستعرض «الوطن»، في السطور التالية، بعض المعلومات عن الدولة الأفريقية التي سطع نجمها في عالم كرة القدم خلال السنوات القليلة الماضية.
1- تم اكتشاف كاب فيردي أو الرأس الأخضر في منتصف القرن الـ15 من جانب البرتغاليين.
2- سميت بالرأس الأخضر بسبب النباتات الخضراء التي كانت تغطيها وقت اكتشافها.
3- ظلت كاب فيردي أو الرأس الأخضر تتبع دولة البرتغال خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وانضمت إلى أفريقيا مؤخراً.
4- كاب فيردي دولة مكونة من 10 جزر صغيرة.
5- تبعد 700 كيلو عن ساحل إفريقيا الغربي.
6- في 1975 بدأت موجات هجرة واسعة من الرأس الأخضر أدت لتنوع سكاني كبير
7- تعتمد كاب فيردي في اقتصادها على حركة الموانئ والسياحة بشكل كبير.
8- في عام 2023 بلغ عدد السائحين الأجانب نحو مليون سائح، بنسبة زيادة تبلغ 12% عن عدد السائحين في 2019.
9- يبلغ عدد السكان 587 ألف نسمة، وفق إحصاء عام 2021.
10- اللغة الرسمية في كاب فيردي هي البرتغالية.
المنتخب الأكثر تنوعاً في أفريقياويُعد منتخب كاب فيردي من أكثر المنتخبات تنوعاً في القارة الأفريقية، إذ يجمع 25 لاعباً من 25 نادياً مختلفاً، يلعبون في 16 دولة، بينها إسبانيا وفرنسا وإيطاليا وأيرلندا وقبرص وروسيا والولايات المتحدة.
نشأ لاعبو منتخب كاب فيردي في 6 بلدان مختلفة، منهم 11 لاعباً نشأوا في جزر الرأس الأخضر نفسها، و5 من فرنسا، و4 من هولندا، و3 من البرتغال، و1 من أيرلندا، وآخر من سويسرا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مباراة منتخب مصر مباراة كاب فيردي مباراة مصر وكاب فيردي الرأس الأخضر کاب فیردی
إقرأ أيضاً:
علاج جديد يغير مصير مرضى «سرطان الرأس والرقبة»
شهد المجال الطبي تطورًا ملحوظًا مع الإعلان عن علاج مناعي مبتكر لمرضى سرطان الرأس والرقبة، والذي أظهر نتائج واعدة في تحسين فرص البقاء على قيد الحياة والسيطرة على المرض لفترات أطول مقارنة بالعلاجات التقليدية، حيث يعكس هذا الاختراق الطبي تقدم الأبحاث العلمية في مجال مكافحة السرطان، ويمنح الأمل لآلاف المرضى حول العالم في تحسين جودة حياتهم ومواجهة هذا التحدي الصحي الكبير.
وفي هذا السياق، وخلال دراسة جديدة قد تشكل نقطة تحول في علاج هذا النوع من السرطان، الذي يعد من الأكثر شيوعًا عالميًا، نجح عقار “بيمبروليزوماب”، وهو علاج مناعي مبتكر، في تقديم نتائج واعدة لمرضى سرطان الرأس والرقبة، حيث أدى إلى مضاعفة مدة السيطرة على المرض إلى نحو 5 سنوات مقارنة بالعلاج التقليدي الذي يحقق 30 شهرًا فقط.
وبحسب صحيفة ديلي ميل، هذا الدواء يعزز قدرة الجهاز المناعي على مكافحة الخلايا السرطانية من خلال إزالة المثبطات التي تمنع استجابته.
ووفق الصحيفة، التجربة شملت 714 مريضًا تم تقسيمهم إلى مجموعتين: الأولى تلقت العلاج المناعي إلى جانب العلاج التقليدي، والأخرى اعتمدت فقط على العلاج التقليدي.
وأظهرت النتائج تفوقًا واضحًا للعلاج المناعي في تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حيث بلغ ذلك 58% مقارنة بـ46% لدى المجموعة التقليدية.
وأكد الباحثون أن “تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة قد ساعد الجهاز المناعي في القضاء على الورم مبكرًا، مما عزز فعالية العلاج الإشعاعي والكيميائي لاحقًا”.
يذكر أن سرطان الرأس والرقبة هو مجموعة من الأورام السرطانية التي تصيب مناطق مثل الفم، الحلق، الجيوب الأنفية، والغدد اللعابية، وغالبًا ما تبدأ هذه السرطانات في الخلايا الحرشفية التي تبطن الأنسجة الرطبة في هذه المناطق، وتشمل الأعراض الشائعة ظهور كتلة في الرقبة، تقرحات لا تلتئم، صعوبة في البلع، بحة في الصوت، أو نزيف الأنف المستمر.
وتشمل عوامل الخطر الرئيسية، التدخين، استهلاك الكحول، والتعرض لفيروس الورم الحليمي البشري (HPV). يمكن أن تشمل خيارات العلاج الجراحة، العلاج الإشعاعي، العلاج الكيميائي، أو العلاج المناعي، مثل عقار “بيمبروليزوماب” الذي أظهر نتائج واعدة في تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة.