شركة سابك السعودية تعتزم بناء مصنع للبتروكيماويات في الصين
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلنت شركة "سابك" السعودية للصناعات الأساسية، أنها تعتزم بناء مصنع للبتروكيماويات في إقليم "فوجيان" جنوب شرق الصين، لتعزيز العلاقات بين الرياض وبكين.
وقالت الشركة في بيان، إن "المجمع قادر على إنتاج 1.8 مليون طن متري من الإيثيلين سنوياً، ويهدف إلى تعزيز حضور سابك في مجال صناعة البتروكيماويات في آسيا كسوق رئيسية عبر مجموعة واسعة من المنتجات".
وأشار البيان إلى أنه من المتوقع أن يبدأ بناء المجمع في الربع الأول من العام الجاري، على أن يتم الانتهاء منه في الربع الأول من عام 2027، وستبلغ تكلفته نحو 6.4 مليون دولار.
ويأتي المشروع ضمن التعاون المشترك مع شركة "فوجيان فوهوا جولي" للبتروكيماويات، المملوكة للدولة في الصين.
وجرى اقتراح المشروع المشترك بين السعودية والصين لأول مرة عام 2018، وهو الأحدث في سلسلة من الشراكات بين الشركات السعودية ومصافي التكرير الصينية.
وفي أوائل الشهر الجاري، أعلنت شركة التكرير الصينية "رونغ شنغ" للبتروكيماويات، التي يسيطر عليها القطاع الخاص، وأرامكو السعودية، أنهما تجريان محادثات للاستحواذ على حصة 50 بالمئة في مصافي كل منهما في الصين والسعودية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد عربي سابك السعودية مصنع الصين البتروكيماويات السعودية النفط الصين مصنع سابك المزيد في اقتصاد اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد اقتصاد سياسة من هنا وهناك اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حرب فيتنام ونفط السعودية والهاتف.. محطات فارقة في أسبوع مارس الأول
وقد استعرض برنامج "في مثل هذا الأسبوع" -عبر منصة الجزيرة 360- في حلقته الجديدة أبرز المحطات التاريخية التي طبعت الأسبوع الأول من مارس/آذار.
ففي الثاني من مارس/آذار عام 1965، بدأت القوات الأميركية حملة قصف جوي منظم ضد فيتنام الشمالية عُرفت باسم عملية "رولينغ ثاندر"، في محاولة لردع فيتنام الشمالية ومنع سيطرة الشيوعيين على الجنوب.
لكن ما بدأ كعملية سريعة وحاسمة تحول إلى حرب استنزاف استمرت 40 شهراً، ألقي خلالها 800 ألف طن من القنابل، وأسقطت فيها نحو 900 طائرة أميركية، وخلفت عشرات الآلاف من القتلى والجرحى.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4السعودية تكتشف 7 حقول ومكامن للنفط والغازlist 2 of 4ترامب لن يدمر النظام العالمي.. لأنه ميت بالفعل!list 3 of 4أشهر 7 حروب تجارية أميركية عبر التاريخlist 4 of 4ألكسندر غراهام بيل.. العالم الذي توقفت لوفاته خدمات الهاتف بأميركاend of listوفي الخامس من مارس/آذار عام 1946، ألقى رئيس وزراء بريطانيا السابق وينستون تشرشل خطابه الشهير في كلية وستمنستر بولاية ميزوري الأميركية، الذي أعلن فيه بداية الحرب الباردة، محذرا من "ستار حديدي" نزل عبر القارة الأوروبية.
واقترح تشرشل في خطابه -الذي ألقاه بحضور الرئيس الأميركي هاري ترومان- إنشاء علاقة خاصة بين الولايات المتحدة والكومنولث البريطاني لمواجهة الطموحات السوفياتية، مؤكداً أن "لا شيء يعجب الروس أكثر من القوة، ولا شيء أقل احتراماً لديهم من الضعف".
ومن الصراعات السياسية إلى الاكتشافات المصيرية، حيث شهد الثالث من مارس/آذار عام 1938 اكتشاف النفط في المملكة العربية السعودية بحقل الظهران، ليبدأ عصر جديد غير وجه المنطقة.
إعلانوجاء هذا الاكتشاف بعد رحلة طويلة من المحاولات الفاشلة، إذ أصر خبراء أوروبيون على استحالة وجود النفط في المملكة، قبل أن تثبت الشراكة بين الجيولوجي الأميركي ماكس ستينكي والدليل البدوي خميس بن رمثان عكس ذلك.
وفي السابع من مارس/آذار عام 1876، حصل ألكسندر غراهام بيل على براءة اختراع الهاتف، ليضع حجر الأساس لثورة في عالم الاتصالات، بعد معركة قانونية استمرت 19 عاماً مع مخترعين آخرين زعموا أسبقيتهم في ابتكار نماذج أولية للهاتف.
وكان دافع بيل لهذا الاختراع شخصياً، إذ فقدت والدته حاسة السمع في طفولته، مما دفعه للتخصص في تدريس الصم، قبل أن يقوده شغفه بتطوير التواصل إلى اختراع غيّر وجه العالم.
2/3/2025