اليونان تزيد مكافآت الولادة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلنت الحكومة اليونانية، الاثنين، زيادة المكافأة للأسر على الإنجاب، من 2000 يورو حالياً إلى 2400 يورو للطفل الأول اعتباراً من أبريل المقبل.
وأكد رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس أن "دعم الأسر، التي لديها أطفال، يشكل أحد أولوياتنا الرئيسية".
وقالت وزيرة التماسك الاجتماعي والأسرة صوفيا زاكاراكيس، إن البدل سيزيد اعتماداً على عدد الأطفال، إذ سيبلغ بالنسبة للطفل الثاني 2700 يورو، وللثالث 3000 يورو.
وبحسب تعداد أجرته هيئة الإحصاء اليونانية (إلستات) عام 2022، انخفض عدد السكان المقيمين في اليونان بنسبة 3.5% منذ عام 2011.
ومن أجل تشجيع الأسر على إنجاب الأطفال والحد من شيخوخة السكان في اليونان، وضعت الحكومة بالفعل منذ عام 2020 مكافأة قدرها 2000 يورو تدفعها الدولة عن كل ولادة. أخبار ذات صلة فقدان مهاجرين قبالة سواحل اليونان بعد انقلاب زورق صقر غباش يبحث تعزيز علاقات التعاون مع سفيري كازاخستان واليونان المصدر: آ ف ب
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الحكومة اليونانية اليونان الشيخوخة
إقرأ أيضاً:
أداة ذكاء اصطناعي لتحليل المشيمة والكشف عن تشوهات الرضع عند الولادة
طوّر باحثون أداة تستغل الرؤية الحاسوبية والذكاء الاصطناعي لتساعد الأطباء في تقييم المشيمة بسرعة عند الولادة، ما قد يحسن رعاية الأطفال والأمهات.
ويسمّى برنامج كمبيوتر الذي تم تطويره PlacentaVision، ويمكنه تحليل صورة بسيطة للمشيمة للكشف عن التشوهات المرتبطة بالعدوى، وتسمم الدم عند حديثي الولادة، وهي حالة تهدد الحياة، وتؤثر على ملايين الأطفال حديثي الولادة عالمياً.
ووفق "مديكال إكسبريس"، أجرى الأبحاث فريق من جامعة نورث وسترن مديسين وجامعة ولاية بنسلفانيا.
علامات غير معروفة عن مقدمات السكري.. تهمك معرفتها - موقع 24كشفت خبيرة صحية عن علامات غير معروفة قد تشير إلى أن الجسم يتجه نحو الإصابة بمرض السكري من النوع 2، وما يجب فعله حيال ذلك.وقال الدكتور جيفري غولدشتاين، الباحث الدراسة: "عندما تعالج وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة طفلًا مريضاً، حتى بضع دقائق يمكن أن تحدث فرقاً في اتخاذ القرار الطبي".
وأضاف: "مع التشخيص من هذه الصور، يمكننا الحصول على إجابة قبل أيام مما قد نحصل عليه في إجراءات التشخيص الطبيعية".
علماء يحذرون: "بكتيريا مصنعة" في المختبر تهدد الحياة على كوكب الأرض - موقع 24حذّر فريق دولي من علماء حائزين على جائزة نوبل من مواصلة الأبحاث الرامية إلى تطوير ميكروبات أو بكتيريا جديدة مُصنعة داخل المختبر، مؤكدين أن هذه الدراسات قد تشكل "خطراً غير مسبوق" على البشرية.الفكرة الأصلية
وابتكرت أليسون د. غيرناند، الباحثة الرئيسية في المشروع، الفكرة الأصلية لهذه الأداة من خلال عملها في مجال الصحة العالمية، وخاصة في حالات الحمل، حيث تلد النساء في منازلهن، بسبب نقص موارد الرعاية الصحية.
وقالت غيرناند: "إن التخلص من المشيمة دون فحص مشكلة شائعة، ولكنها غالباً ما يتم تجاهلها".
وأضافت: "إنها فرصة ضائعة لتحديد المخاوف وتوفير التدخل المبكر الذي يمكن أن يقلل من المضاعفات ويحسن النتائج لكل من الأم والطفل".
وتلعب المشيمة دوراً حيوياً في صحة كل من الحامل والطفل أثناء الحمل، ومع ذلك غالباً ما لا يتم فحصها بدقة عند الولادة، وخاصة في المناطق ذات الموارد الطبية المحدودة.
وقال الباحثون: "قبل أن يتم نشر مثل هذه الأداة عالمياً، كانت العقبات الفنية الأساسية التي واجهناها هي جعل النموذج مرناً بما يكفي للتعامل مع التشخيصات المختلفة المتعلقة بالمشيمة، وضمان أن تكون الأداة قوية بما يكفي للتعامل مع ظروف الولادة المختلفة، بما في ذلك التباين في ظروف الإضاءة وجودة التصوير والإعدادات السريرية".
وقدمت جامعة نورث وسترن أكبر مجموعة من الصور للدراسة، لتطوير الخوارزميات واستكشاف الأخطاء وإصلاحها.