جيش الاحتلال يعلن مقتل 3 ضباط بلواء المظليين وإصابة آخرين في خانيونس (صور)
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال مساء الاثنين، مقتل ثلاثة من ضباطه في المعارك العنيفة ضد المقاومة الفلسطينية في غرب خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال إن الضباط القتلى الثلاثة هم نائب قائد كتيبة يدعى "إيال مباروخ تويتو"، وقائد سرية يدعى "ديفيد ناتي الفاسي"، وقائد فصيل يدعى "إيلي ليفي"، وجميعهم يخدمون في الكتيبة 202 بلواء المظليين.
وأوضح جيش الاحتلال أن ثلاثة جنود آخرين أصيبوا بجروح خطيرة في المعارك ضد المقاومة غربي خانيونس.
وقالت القناة 12 العبرية إن الضباط الثلاثة قتلوا نتيجة إطلاق قذيفة آر بي جي على مبنى كانت تتواجد فيه القوة.
فيما أصيب جنود كتيبة الهندسة 603 باللواء السابع نتيجة إطلاق صاروخ مضاد للدروع على جرافة D9.
وبذلك يرتفع عدد الجنود والضباط القتلى منذ 7 تشرين أول/ أكتوبر الماضي إلى 535، فيما أصيب 2662 عسكريًا، وفق بيانات متلاحقة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
שוב מפקדים בראש הנופלים.
רס״ן דוד נתי אלפסי, סמג״ד,
רס״ן איליי לוי, מ״פ,
סרן אייל מבורך טויטו, מ״מ—כולם מגדוד 202.
מבאר שבע מתל אביב וממושב בית גמליאל.
מכל חלקי העם שלנו.
בזכותם אנחנו חיים.
יהי זכרם ברוך???????????? pic.twitter.com/WkvI6acDqB
#عاجل #هام
الجيش الاسرائيلي يعترف بمصرع ثلاثة من كبار ضباطه في #غزة، وهم: نائب قائد كتيبة، وقائد سرية، وقائد فصيل في لواء المظليين. #عربي21
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية جيش الاحتلال الفلسطينية غزة فلسطين غزة جيش الاحتلال طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مقتل 9 وإصابة آخرين بقصف إسرائيلي على غزة
أحمد عاطف (القاهرة وكالات)
أخبار ذات صلةقتل تسعة فلسطينيين على الأقل، بينهم ثلاثة صحفيين محليين، وأصيب آخرون أمس في غارة جوية إسرائيلية على بلدة بيت لاهيا بشمال قطاع غزة، حسبما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية.
وذكر مسؤولون بقطاع الصحة أن عدداً من الأشخاص أصيبوا بجروح بالغة إثر استهداف الغارة لسيارة، مع وجود إصابات داخل السيارة وخارجها.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن من بين القتلى ثلاثة صحفيين محليين على الأقل.
وصرح المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع، أمس، بأن إسرائيل قتلت أكثر من 150 فلسطينياً منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير 2025، بينهم 40 خلال الأسبوعين الماضيين.
وتعليقاً على مقتل الفلسطينيين التسعة، اتهمت حركة حماس إسرائيل في بيان بمحاولة الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، وحثت الوسطاء على إلزام إسرائيل بما تم الاتفاق عليه والمضي قدماً في تنفيذ مراحل وقف إطلاق النار وعمليات تبادل الأسرى والتي تتحمل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية تعطيلها.
ومنذ انتهاء المرحلة الأولى المؤقتة من وقف إطلاق النار في الثاني من مارس، ترفض إسرائيل البدء في المرحلة الثانية من المحادثات، والتي ستتطلب منها التفاوض على إنهاء دائم للحرب.
تزامنت هذه الغارة مع زيارة وفد بارز في «حماس» القاهرة لإجراء المزيد من محادثات وقف إطلاق النار بهدف حل نزاعات مع إسرائيل قد تُنذر باستئناف القتال في القطاع. وأعلنت حركة حماس، أمس، أنها لن تفرج عن رهينة أميركي إسرائيلي وأربعة جثامين لرهائن آخرين إلا إذا قامت إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار القائم في قطاع غزة، واصفة إياه بأنه «اتفاق استثنائي» يهدف إلى إعادة الهدنة إلى المسار مجدداً، مؤكدة أن «الكرة في ملعب إسرائيل» حالياً.
وقال مسؤول بارز في الحركة إن المحادثات التي تأجلت لفترة طويلة بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار يجب أن تبدأ يوم الإفراج عن الرهينة، ولا تستمر أكثر من 50 يوماً، مضيفاً أنه يتعين على إسرائيل أيضاً التوقف عن منع دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة والانسحاب من محور فيلادلفيا الاستراتيجي على طول حدود غزة مع مصر.
إلى ذلك، كشف مدير عام الإحصاءات الاقتصادية الفلسطينية، محمد قلالوة، عن أن الاقتصاد في غزة يعاني انهياراً كاملاً، حيث تكبدت القطاعات الاقتصادية خسائر تجاوزت 3 مليارات دولار خلال العام الماضي.
وقال قلاولة في تصريح لـ«الاتحاد»، إن التأثيرات الاقتصادية السلبية العميقة التي تعرض لها القطاع، أدت إلى انهيار العديد من القطاعات الحيوية، وفاقمت الأوضاع المعيشية للسكان.
وأضاف أن القيود المفروضة على المعابر أدت إلى توقف أكثر من 80% من المصانع عن العمل كلياً أو جزئياً، بينما يعاني قطاع الإنشاءات من شلل شبه كامل بسبب نقص مواد البناء.
وأشار إلى ارتفاع معدلات البطالة لأكثر من 50%، وتجاوزت النسبة بين الشباب 70%، وهو ما أدى إلى زيادة معدل الفقر إلى 65% من إجمالي سكان القطاع في ظل غياب أي حلول فاعلة.