مستعينا بكلمات السادات.. أحمد الفيشاوي يوجه رسالة لإسرائيل
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أبدى الفنان أحمد الفيشاوي، حزنه الشديد بسبب ما يحدث داخل الأراضي الفلسطينية، ما أدى إلى وقوع العديد من الشهداء والمصابين خلال الفترة الماضية، وتحديدًا من يوم 7 أكتوبر الماضي بعد قيام الفصائل الفلسطينية بعملية طوفان الأقصى.
وقال الفيشاوي، خلال المؤتمر الصحفي لفيلمه «عادل مش عادل»، المقام حاليًا في أحد فنادق القاهرة، إنه حزين بسبب ما يحدث داخل الأراضي الفلسطينية، مستعينا بمقولة الرئيس الراحل السادات «الإسرائيليون يريدون احتلال جميع الدول من النيل للفرات»، موجها رسالة لدولة الاحتلال: «هتنتهوا قريبا».
ويشارك أحمد الفيشاوي في فيلمه عادل مش عادل، شيري عادل ومحمد رضوان ومحمد البزاوي، وهو من تأليف أدهم سعيد وإخراج أحمد يسري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد الفيشاوي شيري عادل دينا عادل مش عادل غزة إسرائيل أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
مورايس يوجه رسالة للهلال قبل مواجهة غوانغجو
نواف السالم
حذر البرتغالي جوزيه مورايس فريقه السابق الهلال من مواجهة غوانغجو الكوري الجنوبي في ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة.
وقال مواريس: غوانغجو إف سي فريق يجسد الروح التنافسية للدوري الكوري، قد لا يمتلك القوة المالية التي تتمتع بها الأندية الكبرى، لكنه يعوض ذلك بالهوية الجماعية القوية، ويشكل خطورة بالغة عند الاستهانة به، كما أن تطويره للاعبين الشبان وأسلوبه في الضغط يجعل الخصم في وضع غير مريح.
وأضاف: مفتاح الفوز ضد غوانغجو إف سي هو احترامه، يجب على الهلال التحكم في إيقاع المباراة وعدم السماح للفريق الكوري بتحديد إيقاعه من خلال التحولات أو الضغط العالي.
وتابع : يجب على جيسوس ضمان تجنب فريقه للمخاطر غير الضرورية في بناء الهجمة واستغلال المساحات خلف دفاع غوانغجو إف سي، الذي غالبا ما يلعب بضغط أعلى من المتوقع، كما أن الكرات الثابتة قد تكون حاسمة ولمصلحة الهلال – لأن الفريق الكوري يعاني في الدفاع أمام الكرات الثابتة المنفذة بشكل جيد.
وأوضح: المفاجآت دائما واردة في كرة القدم، خاصة عندما تكون هناك فجوة نفسية ناتجة عن الثقة المفرطة، لكن في الواقع يتمتع الهلال بجودة أعلى وخبرة قارية أكبر، المخاطر ليست فنية أو تكتيكية، بل ذهنية، إذا دخل الهلال المباراة بتركيز وتواضع فمن المفترض أن يفوز، أما إذ دخل متوقعا مباراة سهلة، فقد يواجه مفاجأة غير سارة مشدداً على أن الهلال هو المرشح الأوفر حظا للفوز بدوري أبطال آسيا للنخبة.