ما أسباب دفء العام الحالي؟.. «الزعاق» يجيب
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أوضح خبير الأرصاد الجوية د خالد الزعاق، أسباب دفء العالم الحالي، حيث يستمر الدفء طوال موسمي المربعانية والشبط (ديسمبر ويناير)، وهما أبرد مواسم السنة.
وأضاف الزعاق، خلال فقرته المذاعة على قناة العربية، أنه خلال سنة 1926 جاء برد استمر أربعين يوما وسميت تلك السنة "سنة البرد"؛ مشيرا إلى أن استمرار الدفء يؤدي إلى دفء النباتات، بينما يعب استمرار البرودة النبات ويهلكه.
وواصل، أن الاستدلال على مرحل الشتاء من بداية البرد إلى نهايته بمعالم سماوية ومشاهد أرضية فسقوط أوراق الأشجار واصفرار وجه السماء دليل بداية البرد، وتوقف جريان الماء بغصون الأشجار وزرقة وجه السماء دليل شدة البرد، كما أن ظهور أوراق الأشجار من جديد وحمرة وجه السماء دليل نهاية البرد.
لماذا هذا العام يعد من السنوات الدافئة؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة #السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/2RJvwyHQAf
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خالد الزعاق شتاء
إقرأ أيضاً:
رئيس رابطة المصارف الخاصة العراقية: 63 مليار دولار حجم الاستثمارات العربية والأجنبية في العراق خلال عاميين
الاقتصاد نيوز - بغداد
اعلن رئيس رابطة المصارف الخاصة العراقية، وديع الحنظل، إقامة اتحاد المصارف العربية مؤتمره المقبل في العاصمة بغداد برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، وبالتعاون مع البنك المركزي ورابطة المصارف الخاصة العراقية. وقال الحنظل في كلمته خلال مؤتمر اتحاد المصارف العربية المقام حاليا بالقاهرة، تحت عنوان الشراكة بين القطاعين العام والخاص، إن "الحكومة العراقية الحالية اتخذت دورا كبيرا في تحقيق الشراكة بين القطاعين العام والخاص وبدأت من خلال تأسيس مجلس القطاع الخاص"، مشيرا الى أن القطاع المصرفي الخاص بدأ يتوسع بشكل جيد بعد الشراكة مع الحكومة المتمثلة بتوسيع الدفع الالكتروني وتعاقد المؤسسات الحكومية مع الشركات والمصارف لتطوير البنى التحتية للدفع الالكتروني الحكومي. وأضاف أن الدفع الالكتروني عبر البطاقات المصرفية خلال العام 2024 بلغ اكثر من 21.1 تريليون دينار، من خلال اكثر من 58.4 مليون حركة، بينما كان في العام 2017 اكثر من 7 الاف حركة وهذا تطور مهم جدا. واكد أن حجم الاستثمارات العربية والأجنبية في العراق خلال العاميين الماضيين وصل إلى 63 مليار دولار وهذا جاء بالشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص وبين ان طريق التنمية يعتبر بوابة كبيرة للشراكة بين القطاع الخاص والعام، ويمكن للجميع المشاركة في هذا المشروع الذي يساهم في تطوير الناتج المحلي الإجمالي للعراق.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام