"إدارة الدولة" يدعو إلى عدم الانجرار خلف الأصوات الداعية للفتنة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن إدارة الدولة يدعو إلى عدم الانجرار خلف الأصوات الداعية للفتنة، ائتلاف إدارة الدولة يعقد اجتماعه الاعتيادي في القصر الحكومي بحضور رئيسي مجلس الوزراء ومجلس النواب وقادة ورؤساء الكتل السياسيةائتلاف إدارة .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "إدارة الدولة" يدعو إلى عدم الانجرار خلف الأصوات الداعية للفتنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ائتلاف إدارة الدولة يعقد اجتماعه الاعتيادي في القصر الحكومي بحضور رئيسي مجلس الوزراء ومجلس النواب وقادة ورؤساء الكتل السياسيةائتلاف إدارة الدولة يدعو إلى ضرورة التحلّي بالحكمة وعدم الانجرار خلف الأصوات الداعية ضمناً وعلانيةً إلى الفتنة ائتلاف إدارة الدولة: ضرورة الوقوف بمسؤولية تجاه أي إساءة إلى الأمن المجتمعي والسلم الأهلي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إدارة الدولة
إقرأ أيضاً:
المعارضة توحّد موقفها رئاسيا وتتجنب تشتت الأصوات قبل جلسة الأنتخاب
لم يأت إعلان رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع الاستعداد للترشح إلى رئاسة الجمهورية مفاجئا لمحازبي ومناصري القوات، لأنه في اعتقادهم الثابت أن الدكتور جعجع من الشخصيات الأقوى مسيحيا وافضلية وصوله إلى قصر بعبدا مسألة لا تستدعي أي نقاش . قال الدكتور جعجع موقفه في اللحظة المؤاتية لأنتخاب شخصية من قلب المعارضة، وقال الموقف دون فرض الترشح لأنه راغب بأن يكون مدعوما بأصوات نيابية وازنة. وبالنسبة إلى قوى المعارضة، فهي لم تتبن أي ترشيح وعندما يحين الوقت تقدم الشخصية التي تدعمها ، وهي بكل تأكيد شخصية سيادية غير قابلة للتنازل عن مبادىء الدولة القوية . اما وقد جاء الترشيح الرسمي للنائب نعمة افرام مرة ثانية، فإن الأسماء التي تحمل اللون المعارض نفسه باتت تظهر إلى العلن ، إلا أن الاستراتيجية القائلة بضرورة توحيد الموقف تقوي موقف المعارضة ولا تحدث أي شرذمة من شأنها اضعاف هذا الترشح وضياع الأصوات، فهل أن المعارضة متنبهة لهذا الأمر ؟ ما يهم هذه القوى هو تجنب أي عملية تشتت ومواصلة الصمود لانتخاب رئيس من صلبها . وتقول مصادر معارضة ل " لبنان٢٤" أن تصوير البعض وجود تباين بين أفرقاء المعارضة على ماهية الأسماء المدعومة من قبلها ليس دقيقا ، لأنهم لا يزالون في مرحلة النقاشات المفتوحة والتشاور بين باقي الكتل النيابية بشأن جلسة التاسع من كانون الثاني المقبل، أما القول بأن استعداد جعجع للترشح قطع الطريق امام أسماء توافقية في السباق الرئاسي فهو كلام لا يمت إلى الحقيقة بصلة ، مشيرة إلى أن القوات والكتائب والقوى المعارضة تتجه إلى ترتيب إطلالات إعلامية لها عن نقطة الرؤية الواحدة للأستحقاق وإن ما من تباعد بين القيادات، وكما فعلت في ترشيحها لكل من رئيس حركة الاستقلال النائب ميشال معوض والوزير السابق جهاد ازعور ستعمل ضمن النهج نفسه ، وهذه المرة فان المتغيرات السياسية تتحكم بالمشهد الرئاسي فضلا عن متطلبات الواقع الجديد .
وتفيد هذه المصادر أن تأييد المعارضة لشخصية ما، ينبع من سلسلة ثوابت ،ولم تقل هذه القوى أنها متمسكة بأسم محدد فالمهم بالنسبة لها هو المبادىء التي تقوم عليها وإي ترشيح يخضع لهذا الأمر ، وتؤكد أن أية تحضيرات لإعلان ترشيح بشكل صريح قد لا تتأخر ، إنما لا ضرر من انتظار بعض الوقت ومعرفة الاتجاهات النيابية ، موضحة أن هناك كتلا لا تزال تدرس خياراتها ولم تكشف بالتالي عما تعتزم القيام به، لأن هناك من يفضل الرئيس التوافقي وهناك من يتحدث عن أن التبدلات الراهنة تتطلب رئيسا يحمل صفات إضافية.
وردا على سؤال عن استمرار طرح اسم قائد الجيش العماد جوزف عون، فإن المصادر تعتبر أنه لم يسقط من التداول والأصوات النيابية في النهاية تحسم القرار ، وتشير إلى أن الفريق الأخر أي "الثنائي الشيعي" متكتم حتى الآن عمن يدعمه بعدما أبلغ رئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجية استحالة انتخابه، في حين أن التيار الوطني الحر يحاول التسويق لأكثر من مرشح في القريب العاجل .
تحاول المعارضة استكمال خطواتها في اتجاه الاستحقاق الرئاسي متسلحة بأحقية إيصال رئيس مدعوم من قبلها وليس رئيس تحد، وببرنامج عمل واضح عنوانه لبنان أولا المصان بالشرعية والقرارات الدولية. المصدر: خاص "لبنان 24"