شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن سفارة الفاتيكان في العراق تصدر بيانا شديد اللهجة عن ملابسات قضية بطريرك الكنيسة الكلدانية، Globallookpress أصدرت سفارة الفاتيكان في العراق، يوم الاثنين، بيانا حول لقائها مع الرئيس عبد اللطيف رشيد، بشأن سحب .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سفارة الفاتيكان في العراق تصدر بيانا "شديد اللهجة" عن ملابسات قضية بطريرك الكنيسة الكلدانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سفارة الفاتيكان في العراق تصدر بيانا "شديد اللهجة"...

Globallookpress

أصدرت سفارة الفاتيكان في العراق، يوم الاثنين، بيانا حول لقائها مع الرئيس عبد اللطيف رشيد، بشأن سحب المرسوم الخاص بتعيين بطريرك الكنيسة الكلدانية في العراق، لويس ساكو روفائيل.

وجاء في بيان للسفارة: "تأسف السفارة الرسولية في العراق لسوء الفهم والتعامل غير اللائق فيما يتعلق بدور غبطة البطريرك مار لويس ساكو كوصي على ممتلكات الكنيسة الكلدانية. بالإضافة إلى بعض التقارير المنحازة والمضللة حول هذه القضية ، والتي غالبا ما تتجاهلها كشخصية دينية تحظى بتقدير كبير".

وأضاف البيان: "طلب اليوم فخامة رئيس الجمهورية د. عبد اللطيف رشيد لقاء القائم بأعمال السفارة الرسولية (سفارة الكرسي الرسولي / الفاتيكان) لدى جمهورية العراق، الأب تشارلز لوانغا سوونا، بخصوص أمره المرسوم الأخير بشأن غبطة البطريرك لويس ساكو بطريرك الكنيسة الكلدانية.وشدد الأب سوونا على أن إدارة ممتلكات الكنيسة – على النحو المنصوص عليه في الدستور العراقي – يجب أن تستمر بحرية من قبل رؤساء الكنائس وعلى المستوى العملي، أي أمام المحاكم العراقية والمكاتب الحكومية، في حين أن السفارة الرسولية لا تعلق على ما إذا كان سيتم ضمان ذلك من خلال المراسيم الرئاسية أو بأي طريقة أخرى مناسبة".

وكانت البطريركية الكلدانية في العراق أعلنت رفضها قرار سحب المرسوم الجمهوري الخاص بتعيين البطريرك روفائيل، مبدية استغرابها هذا القرار الذي اعتبرته غير مسبوق في تاريخ البلاد.

وذكر بيان البطريركية أنّ "المسيحيين بجميع طوائفهم اطّلعوا باستغراب على هذا القرار غير المسبوق في تاريخ العراق، وعدوه قراراً سياسياً كيدياً ليس ضد شخص البطريرك ساكو المعروف داخلياً وخارجياً بمواقفه الوطنية ونزاهته، وإنما ضد المقام البطريركي العريق في العراق والعالم".

وطالبت البطريركية الكلدانية، وهي الكنيسة الأكبر في العراق، بـ"إعادة الأمور إلى نصابها الطبيعي قبل أن تتأزم وتفرز تداعيات لا تُحمد عقباها"، مشيرةً إلى أن "المسيحيين كانوا ولا يزالون عراقيين مخلصين لوطنهم ويحملون العراق في قلوبهم".

وعشية القرار الجمهوري بعث بطريرك الكنيسة الكلدانية في العراق، لويس ساكو رسالة إلى رئيسي الجمهورية والحكومة العراقيين أعلن فيها عن مغادرة العاصمة بغداد.

وبحسب الرسالة التي جاءت بعد أن سحبت رئاسة الجمهورية مرسوما جمهوريا أصدرته عام 2013 يقضي بتعيين ساكو بطريركا للكنيسة الكلدانية، لكن الرئاسة قالت إن "هذا المرسوم غير دستوري، لذا سحب منه".

وذكر ساكو في رسالته أن "رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد يحقق رغبة زعيم كتائب بابليون (فصيل مسيحي مسلح منضوي في الحشد الشعبي) ريان الكلداني، ولتكتمل هذه اللعبة القذرة عليه تعيين إخوته وأقاربه والمقربين منه مسؤولين عن أوقاف الكنيسة".

وأضاف: "أنا حاليا في إسطنبول في مهمة كنسية، وسأعود إلى أحد الأديرة في إقليم كردستان العراق ولن أعود إلى بغداد".

المصدر: RT

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بطریرک الکنیسة الکلدانیة لویس ساکو

إقرأ أيضاً:

رسالة شديدة اللهجة من الرئيس السيسي: محدش يقدر يهددنا

أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر دولة لا يستطيع أحد أن يهددها، وأن مصر دولة كبيرة أوي.

وأضاف الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال حفل عيد الشرطة الـ 73، في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، أنه بفضل الله غير قلق على مصر، ولذلك على الجميع عدم القلق.

ولفت إلى أن هناك أحداثا على الحدود، وهذا يجعل البعض يقلق، ولكن على الجميع بمصر عدم القلق، فهناك مجهود كبير يبذل، وأن مصر لا تأتي على حقوق أحد.

وتابع: "إحنا داخل مصر بنبني ونعمر، ولكن هناك أشخاصا بداخلهم الغل والحقد، وعايزين يخربوا كل حاجة، ويعتقدون أنه بهذه الأشياء يبنون".

ووجه رسالة للمصريين قائلا: "محدش يقدر يقرب من مصر، وأن جيشنا وشعبنا، قوي، وجيش وشرطة مصر قادرين على حماية المواطنين، وحماية مصر".

ولفت إلى أن كل شخص في مكانه وموقعه قادر على حماية من هو مسؤول عنه، وأن هناك تحديات كبيرة لا تنتهي، وهذه طبيعة الدنيا.

ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، حفل عيد الشرطة الـ 73، في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.

ويمثل عيد الشرطة ذكرى غالية في سجل الوطنية المصرية، ويوافق معركة الإسماعيلية المجيدة التي تجسدت فيها بطولات رجال الشرطة وقيم التضحية والفداء والاستبسال دفاعا عن تراب الوطن.

وتحتفل مصر في ٢٥ يناير الجاري بالذكرى الـ73 لعيد الشرطة، في أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، تخليدًا لذكرى معركة الإسماعيلية عام 1952، التي استشهد فيها 50 بطلا، وأصيب 80 من رجال الشرطة والتي أشعلت شرارة ثورة 1952.

ويحتفل المصريون في 25 يناير من كل عام بذكرى عيد الشرطة، ذلك اليوم الذي جسد فيه رجال الشرطة عام 1952، بطولة لم ولن ينساها التاريخ أبد الدهر، بعد أن استشهد فى هذا اليوم نحو 50 بطلا من أبطال الشرطة المصرية، وأصيب 80 آخرون، فى سبيل أداء واجبهم المقدس في الحفاظ على أمن وآمان المواطنين، فكانوا مثالا وقدوة لزملائهم على مر الزمان فى التضحية والتفاني فى العمل؛ حيث كانت منطقة القناة تحت سيطرة القوات البريطانية وفق اتفاقية 1936، والتي كان بمقتضاها أن تنسحب القوات البريطانية إلى محافظات القناة فقط، دون أى شبر فى القطر المصري، فلجأ المصريون الى تنفيذ هجمات فدائية ضد القوات البريطانية داخل منطقة القناة، وكبدتها خسائر بشرية ومادية ومعنوية فادحة؛ وكان ذلك يتم بالتنسيق مع أجهزة الدولة فى ذلك الوقت.

مقالات مشابهة

  • بطريرك الأقباط الكاثوليك يستقبل الزائر الفرنسيسكاني العام لإقليم العائلة المقدسة
  • حكومة إقليم كردستان تصدر بياناً غاضباً بشأن الموازنة
  • وزارة الإعلام السورية تصدر بياناً بشأن مقتل صحافي في حماة
  • رسالة شديدة اللهجة من الرئيس السيسي: محدش يقدر يهددنا
  • الشرطة بغزة تصدر بياناً مع وقف إطلاق النار في القطاع
  • مدبولي يستقبل رئيس وزراء قطر.. والحكومة تصدر بيانا بالتفاصيل
  • «ضرورة قصوى».. بطريرك القدس للاتين يُشيد باتفاق وقف النار في غزة
  • المفوضية تصدر بياناً حول إيداع «الرسوم المالية» للمرشحين للانتخابات
  • التربية تصدر بياناً بخصوص «أولمبياد المعلوماتية»
  • ظهور راهبتين من الكنيسة الكلدانية في مباراة هوكي في ديترويت