أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، الإثنين، أن الجيش لن يوقف إطلاق النار على حدود لبنان.

وخلال لقائه مع نظيره الفرنسي سيباستيان ليكورنو في مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، قال جالانت:"حتى لو قام حزب الله بوقف إطلاق النيران من طرف واحد، فنحن لن نوقف الأعمال العسكرية ضده".

وأضاف: "لأننا نريد الوصول إلى وضع أمني على الحدود الشمالية يسمح بعودة سكان المناطق الحدودية إلى بيوتهم".

وتابع "إسرائيل تفضل إنهاء الصراع مع حزب الله من خلال التوصل إلى حل سياسي، لكننا نستعد لخلق وضع آمن لعودة السكان، وذلك بالوسائل العسكرية أيضا".

وأوضح أن "الحرب في الشمال ستكون صعبة بالنسبة لإسرائيل، ولكنها مدمرة بالنسبة لحزب الله ولبنان".

ورفض جالانت ما قيل إنها مبادرة لعدد من ضباط الجيش الإسرائيلي، تقضي بوقف إطلاق النار على حدود لبنان.

وقدم ضباط إسرائيليون مقترحا يقضي بفرض وقف إطلاق النار في على جبهة لبنان لمدة يومين، وفي حال انتهاكه يتم استهداف جنوب لبنان بهجوم قوي، وفق مصادر إسرائيلية لصحيفة "يديعوت أحرونوت".

المصدر: قناة اليمن اليوم

كلمات دلالية: إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

  قتل في ضربة إسرائيلية بجنوب لبنان  

 

 

بيروت - افاد الجيش السبت 8مارس 2025، بأنه استهدف عنصرا في حزب الله في جنوب لبنان غداة إغارته على مواقع عسكرية تابعة للحزب، فيما ذكرت الوكالة الوطنية للاعلام الرسمي اللبناني أن القصف نفذ لمقتل شخص آخر.

وقال الجيش في بيان "أغارت لسلاح الجو قبل قليل على مخرب من حزب الله عمل على إقامة نظام تحت زعماء التنظيمات الإرهابية لحزب الله في جنوب لبنان". يتعلق الأمر بأن إسرائيل ستمنع إعادة "تم وضع حزب الله" في المنطقة.

ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن عمليات طوارئ الصحة العامة للصحة العامة في لبنان أنها قالت في بيان إن "الغارة بمسيرة إسرائيلية معادية على سيارة في خربه سلمت إلى استشهاد مواطن مشارك آخر".

وكان الجيش قد ينفذ عدة عداد الجمعة على "مواقع عسكرية" لحزب الله في المنطقة.

واستهدفت قوات الجيش "أسلحة وصواريخ أرض دامية" وكانت "تهدد دولة إسرائيل وتشكلت فاستخدمتها" لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم بين إسرائيل وحزب الله.

في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2023، استمرارية التضامن غيربوق المس لحماس على جنوب إسرائيل والذي أشعل فتيل الحرب في غزة، أعلنت حزب الله فتح جبهة "إسناد" للقطاع وفريفته حماس، وتبرر الحصار على شمال إسرائيل التي ردت بقصف جنوب لبنان.

وعقب تتنافس لتخفيف من عام وتحكم في مواجهة درجة ائتمانا من سبتمبر/أيلول، حيث دعت النار إلى مجموعة خاصة بين اليهود وحزب الله مساحة التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر، لكن شعار التواصل ينفذ رقابة في الجسم اللبناني، وهم كل من يدعم الآخر بانتهاك الهدنة.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • اسرائيل ترسّم حدوداً جديدة في الجنوب واتصالات للامم المتحدة للجم التصعيد
  •   قتل في ضربة إسرائيلية بجنوب لبنان  
  • استشهاد وإصابة شخصين في غارة إسرائيلية بجنوب لبنان
  • العدو الصهيوني يجدد خرقه لإعلان وقف إطلاق النار في لبنان
  • وزير الدفاع التركي: وقف إطلاق النار ليس خيارًا أبدًا
  • الحوثي يمهل الوسطاء 4 أيام لإدخال المساعدات إلى غزة قبل استئناف الهجمات البحرية
  • دلالات تصعيدية خطيرة: 26 غارة اسرائيلية في نصف ساعة
  • إصابة 3 لبنانيين برصاص جيش الاحتلال الصهيوني
  • 3 إصابات بنيران إسرائيلية جنوبي لبنان
  • مستوطنون يزورون مقاما دينيا في جنوب لبنان.. والجيش اللبناني يعلّق (شاهد)