تواجه ليتوانيا نقصًا في العمالة في العديد من القطاعات، ولكن معظمها في التصنيع والبناء والرعاية الصحية وإنتاج الغذاء والضيافة.

مع الأخذ في الاعتبار نقص العمالة، اعتمدت السلطات الليتوانية وبسطت بعض التدابير لجذب العمال الأجانب. – بما في ذلك لاجئي الحرب – إلى سوق العمل لديها.

في هذه الحالة، تم تعليق اختبار “سوق العمل” للعمال المهاجرين للأوكرانيين.

مما سمح لهم بالعمل دون تصريح من دائرة التوظيف الليتوانية.

كما قال ألكسندر ماساليوفاس، الشريك في CEE Attorneys في ليتوانيا، الشهر الماضي. إن هذه الإجراءات سهلت الوصول الفوري إلى فرص العمل للأشخاص النازحين مؤقتًا.

ووفقًا لهيئة العمل الأوروبية (EURES). تواجه ليتوانيا ثاني أسهل دولة في الاتحاد الأوروبي للحصول على تأشيرة بعد إستونيا نقصًا في العمال في المهن التالية:

صانعو ومشغلو أدوات آلات النجارة/ صانعي الأدوات/ الخياطون وصانعو الملابس والفراء وصانعو القبعات/ محضرو ومركبو المعادن الإنشائية/ الممارسين الطبيين المتخصصين. معلمو الاحتياجات الخاصة/ السباكين وتركيب الأنابيب/ مشغلو ماكينات المنتجات البلاستيكية/ مشغلي ماكينات التعبئة والتغليف والتعبئة والتغليف. فنيو الهندسة الميكانيكية/ عمال العزل/ بنائو المنازل.

سائقي الشاحنات الثقيلة والشاحنات

المغاسل اليدوية

الممارسين الطبيين العامين

مشغلي الآلات الغذائية

واضعي البلاط

ميكانيكا وميكانيكا الكهرباء

مهندسين كهربائيين

فنيين في الهندسة الكهربائية

مشغلي نقل التربة ومشغلي المحطات ذات الصلة

معلمو الطفولة

طهاة

مدراء البناء

عمال صب الخرسانة وتشطيبات الخرسانة والعمال ذوي الصلة

النجارين

صانعي الخزانات

الجزارين وبائعي الأسماك

سائقي الحافلات والترامواي

عمال البناء

الخبازين وطهاة المعجنات وصانعي الحلويات

ميكانيكيون ومصلحو الآلات الزراعية والصناعية

وهذا يعني أن الأجانب الذين ينتمون إلى أي من الوظائف المذكورة أعلاه. لديهم فرص أكبر للحصول على تأشيرة عمل إذا كانوا يرغبون في العمل في ليتوانيا.

وتقوم خدمة التوظيف، وهي وكالة تابعة لوزارة الضمان الاجتماعي والعمل في ليتوانيا. بتمويل دورات اللغة لكل من الباحثين عن عمل والعاملين.

كما يتم تنظيم برامج التدريب على اللغة الليتوانية لمواطني الاتحاد الأوروبي ومنظمة التجارة الحرة الأوروبية. وأفراد أسرهم الذين يعيشون في ليتوانيا.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی لیتوانیا

إقرأ أيضاً:

"الاتحاد الأوروبي" يتحدث عن إدارة معبر رفح

بروكسل- رويترز

قالت كايا كالاس مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، الاثنين، إن التكتل سيستأنف مهمة مراقبة مدنية لمعبر رفح الحدودي بين غزة ومصر.

وأضافت أنه تسنى التوصل إلى توافق كبير على أن بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في معبر رفح يمكن أن تلعب "دورا حاسما في دعم وقف إطلاق النار".

وتابعت "اليوم وافق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي على معاودة نشر (البعثة) في معبر رفح بين غزة ومصر، وهذا سيسمح لعدد من المصابين بمغادرة غزة وتلقي الرعاية الطبية".

وجرى الاتفاق على إرسال بعثة مدنية تابعة للاتحاد الأوروبي للمساعدة في مراقبة معبر رفح في 2005، لكنها توقفت عن العمل مؤقتا في يونيو 2007 بعد سيطرة حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على قطاع غزة.

وتضم البعثة في وضعها الاستعدادي الحالي 10 موظفين دوليين وثمانية محليين.

وقالت وزارتا الخارجية والدفاع الإيطاليتان اليوم إن روما سترسل سبعة أفراد من شرطة كارابينيري الإيطالية للانضمام إلى مهمة رفح بالإضافة إلى فردين إيطاليين موجودين بالفعل هناك.

وأضافتا أن الهدف الأساسي للمهمة "هو تنسيق العبور اليومي وتيسيره لما يصل إلى 300 جريح ومريض، وضمان المساعدة والحماية للمعرضين للخطر في سياق الطوارئ الإنسانية".

وقالتا "إيطاليا ستكون مسؤولة أيضا عن نقل كامل فرقة قوات الدرك الأوروبية إلى مسرح العمليات"، مضيفتين أن أفرادا من الحرس المدني الإسباني والدرك الفرنسي سينضمون إلى القوة الدولية.

مقالات مشابهة

  • عمال بيروت يشيد بموقف الرئيس السيسي الرافض لتهجير الفلسطينيين
  • الخارجية تواصل متابعة أنشطة «بعثة الاتحاد الأوروبي»
  • هام حول تأشيرة ألمانيا
  • استئناف عمل القطارات في بنجلاديش بعد إنهاء عمال السكك الحديدية إضرابهم
  • لخدمة أبناء الإقليم.. تعاون مهم يجمع ببن اتحاد العمال وجامعة دمياط
  • الجمل: شراكة بين الجامعة العمالية وجامعة دمياط لتلبية احتياجات سوق العمل
  • محافظ ريف دمشق يلتقي ممثلي الغوطة الشرقية لمناقشة التحديات التي تواجه العمل وسبل تحسين الخدمات للمواطنين
  • الشروط والأوراق اللازمة.. أسهل الخطوات ل إنشاء مزرعة دواجن
  • ما حقيقة تسجيل العمالة غير المنتظمة للحصول على 1000 جنيه؟
  • "الاتحاد الأوروبي" يتحدث عن إدارة معبر رفح