سهلة جدا.. طريقة عمل كيكة البرتقال في الخلاط
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
تحتاج كل أم لتقديم وصفات سهلة وبسيطة نقدم لكي اليوم طريقة عمل كيكة البرتقال الهشة سريعة في الخلاط سهلة جداً.
مقادير كيكة البرتقال الهشة
كوب وربع عصير برتقال طازج.
2 كوب ونصف دقيق متعدد الاستخدامات.
4 بيضات بدرجة حرارة الغرفة.
كوب زيت.
كوب ونصف سكر.
ملعقة بشر قشر برتقال.
ملعقة كبيرة بيكنج بودر.
رشة ملح.
طريقة عمل كيكة البرتقال في الخلاط
في الخلاط ضعي البيض عليه قليل من بشر قشر البرتقال كنهة إضافية بدلاً من الفانيلا.
يضاف السكر، ثم يخفق حتى تتكون الفقاعات، ثم يضاف الزيت ويخفق المزيج جيداً.
في وعاء عميق ضعي المكونات الجافة مع بعضها (الدقيق والملح والبيكنج بودر) ويخلط.
يسكب الدقيق على مزيج البرتقال والبيض، ثم يقلب برفق حتى تتجانس المكونات وتختفي حبيبات الدقيق تماماً.
أحضري صينية أي شكل مقاس 30 سم، تدهن بالزبد أو الزيت وترش بقليل من الدقيق حتى تكون طبقة عازلة للالتصاق.
يسكب خليط الكيك في الصينية أو القالب، ثم يخبز في فرن مسخن مسبقاً على درجة حرارة 180 مئوية.
يترك الكيك داخل الفرن لمدة لا تقل عن نصف ساعة.
يجب اختبار نضج الكيك بعصا خشبية إذا خرجت العصا وبها عجين فهذا يدل أنها تحتاج المزيد من التسوية.
وفي حال خروج العصا نظيفة هذا يدل ان الكيك قد نضجت، حينها تطفئ الفرن.
صوص البرتقال
يمكن تحضير صوص يعطي مذاقاً رائعاً وبنفس النكهة أيضاً، وهو عبارة عن كوب من السكر البودرة وإضافة عليه قطرات من عصير البرتقال بالتدريج مع التقليب حتى تحصلي على مزيج متجانس صوص لونه أصفر فاتح، يضاف الصوص إلى الكيك بعدما تبرد تماماً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل كيكة البرتقال طريقة عمل كيك طريقة عمل كيكة قشر البرتقال عصير البرتقال کیکة البرتقال
إقرأ أيضاً:
الشرط.. غزة بلا «حماس»
مرة أخرى ينجح نتانياهو في تأجيل توقيع صفقة تبادل رهائن وإيقاف إطلاق نار في قطاع غزة.
قد تكون هذه هي المرة رقم 9 منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 التي قام فيها الرجل بالامتناع عن إتمام الصفقة لأسباب وحجج مختلفة بالرغم من ضغوط أسر الرهائن، والرأي العام الإسرائيلي، وضغوط إدارة بايدن.في حوار لنتانياهو نشر صباح أمس «السبت» في جريدة «وول ستريت الأمريكية» قال نتانياهو حرفياً: «لن أوقع على اتفاق تبادل الرهائن الآن قبل أن أتأكد من رحيل حماس تماماً من غزة، ولن أسمح بعودتهم مرة أخرى، وهم يبعدون عن تل أبيب بمسافة لا تزيد على 30 كم»، وعاد واختتم مقولته: «هذا لن يحدث أبداً».
تصريح نتانياهو هذا يقطع الشك باليقين، وينفي على الأقل في الوقت الراهن الأنباء التي ترددت عن قرب التوصل بين الأطراف كافة في القاهرة والدوحة وبحضور الأمريكيين وبمشاركة أكبر الخبراء العسكريين والأمنيين الإسرائيليين إلى إتمام الاتفاق.
يبدو أن المسألة أو العقبة الرئيسية لا تكمن في أعداد أو أسماء من سيجري التبادل فيما بينهم من الجانبين، وليست في توقيتات أو خطوط انسحاب الجيش الإسرائيلي، ولكن تكمن في الإصرار الإسرائيلي المدعوم بالجانب الأمريكي بضرورة تخلي «حماس» عن كل أدوارها السياسية والإدارية والتنظيمية في غزة مع قيام مقاتليها بالرحيل هم وأسلحتهم من غزة، بحيث يصبح القطاع «خالياً تماماً» من وجودهم ومن نفوذهم وتأثيرهم وأسلحتهم وأنفاقهم حتى لا يتكرر تهديدهم لفضاء غزة والمستوطنات والمدن الإسرائيلية كما حدث في 7 أكتوبر 2023 مرة أخرى.
هذا الشرط هو شرط أساسي وجوهري، دونه يفشل أي وكل اتفاق محتمل.