الوطن:
2025-03-06@09:26:08 GMT

غلق باب التقديم في برنامج «استشارات الأفلام» 31 يناير

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

غلق باب التقديم في برنامج «استشارات الأفلام» 31 يناير

خمسة من أبرز السينمائيات العربيات، تتولى مهمة تقديم الاستشارات في برنامج استشارات الأفلام الذي أطلقته قافلة بين سينمائيات يناير الجاري، لدعم صانعات وصناع الأفلام العرب.

تفاصيل المستشارات الخمسة

المستشارات الخمسة هن، من مصر المخرجة أمل رمسيس مؤسسة ومديرة قافلة بين سينمائيات، ومن لبنان المنتجة جانا وهبة، والمونتيرة الفرنسية من أصل لبناني جلاديس جوجو، ومديرة التصوير چوسلين أبي چبرايل، ومصممة الصوت والمخرجة رنا عيد.

يتضمن البرنامج الذي يُعقد ثلاث مرات في العام، تقديم استشارات متخصصة لصانعات وصناع الأفلام العرب، ممن لديهم مشاريع أفلام تسجيلية أو روائية في أي مرحلة من مراحل الإنتاج، حيث سيتم اختيار ثلاثة مشاريع في كل دورة.

يذكر أن المخرجة أمل رمسيس مؤسسة ومديرة قافلة بين سينمائيات، مسؤولة منذ عام 2007 عن برنامج رسائل بين نساء الدولي للتدريب على تقنيات الفيديو والإخراج السينمائي، كما بدأت منذ عام، تنظيم سلسلة ورش عمل الفيلم التسجيلي الإبداعي.

وأخرجت رمسيس العديد من الأفلام القصيرة والأفلام التسجيلية، من بينها: بس أحلام 2005، وممنوع 2011، وأثر الفراشة 2015، وتأتون من بعيد 2018.

وحصلت أفلامها على العديد من الجوائز، وعُرِضت في كثير من المهرجانات والفعاليات الثقافية، كما أسست مهرجان القاهرة الدولي لسينما المرأة، وهو أول مهرجان سنوي في العالم العربي للسينما التي تصنعها النساء.

أما المنتجة چانا وهبة فقد بدأت مسيرتها الإنتاجية في العام 2010 بالفيلم القصير ½ 2، الفائز بجائزة الفيبريسي من مهرجان دبي السينمائي الدولي، واستمرت بعدها في إنتاج الأفلام التسجيلية الطويلة والأفلام الروائية، بالتوازي مع توليها مسؤولية إدارة الإنتاج للعديد من مشاريع الإنتاج المشترك.

انضمت چانا إلى مؤسسة الدوحة للأفلام في 2011 ضمن الفريق المنظِّم للمهرجانات السنوية للمؤسسة، كما تعمل كأستاذة أكاديمية ومدربة للإنتاج. بالإضافة إلى كونها ممثلةً لمؤسسة الفيلم العربي في لبنان فهي تشغل منصب المديرة التنفيذية لمهرجان ريف: أيام بيئية وسينمائية.

طافت أفلام المونتيرة جلاديس جوجو العالم ما بين الإنتاجات الكبرى لهوليود مثل ألكسندر لأوليفر ستون، والانتاجات الفرنسية مثل رجاء لجاك دويلون، وإنتاجات السينما المستقلة مثل أشباح بيروت لغسان سلهب، وأرض الوهم لكارلوس شاهين، وفي سوريا لفيليب فان ليو.

معظم الأفلام التي توَلَّت جلاديس مونتاجها عُرِضت في مهرجانات عالمية وحازت جوائز كبرى.أما أعمالها التسجيلية فتضم أفلامًا مثل اصطياد أشباح لرائد أنضوني، والحديث عن الأشجار لصهيب قاسم الباري، وحياة ذهبية لبوباكار سانكاري، وكل واحد وفلسطينو لنادين نعوس، وملاحظات على النزوح لخالد جرار، وكما أريد لسماهر القاضي، وفيلمي جزائرهم، و باي باي طبريا للينا سوالم. تعمل جلاديس أيضًا مستشارة سيناريو ومدرِّبة مونتاج في العديد من الورش الدولية الأفلام التسجيلية.

شاركت مديرة التصوير چوسلين أبي چبرايل، في عدة أفلام قصيرة وطويلة وتسجيلية حازت على جوائز مرموقة، من بينها 12 لبناني غاضب لزينة دكاش، وكما قال الشاعر للمخرج نصري حجاج، ، وميِّل يا غزيِّل للمخرجة إيليان راهب، وتأتون من بعيد للمخرجة أمل رمسيس، وبيروت في عين العاصفة للمخرجة مي مصري.

يتضمن فريق الاستشارات أيضًا مصممة الصوت والمخرجة رنا عيد، التي تعاونت مع أشهر المخرجين اللبنانيين، مثل جوانا حاجي توما، وخليل جريج، وغسان سلهب، ومحمد سويد، بالإضافة إلى مشاركتها في العديد من الأفلام في المنطقة والعالم من بينها فيلمان ترشحا للأوسكار هما الكهف للمخرج فراس فياض وأرض العسل لتمارا كوتفيسكا ولوبومير ستيفانوف.

رنا عيد هي شريك مؤسس لشركة «DB STUDIOS» للخدمات الصوتية، كما أنها عضو قسم الصوت في أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، مانحة جوائز الأوسكار، واختيرت ضمن محرري صوت الصور المتحركة (MPSE).

أخرجت فيلمها التسجيلي الطويل الأول بانوبتيك، 2017 والذي كان عرضه الأول في مهرجان لوكارنو السينمائي ،قافلة بين سينمائيات هي مبادرة مستقلة بدأت في مصر في عام 2008، تدير القافلة مجموعة من صانعات الأفلام، وتسعى من خلال العروض المتنقلة في عدد من البلاد وعروض الأونلاين للأفلام التي تصنعها نساء على مستوى العالم إلى دعم دور المرأة في صناعة السينما.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أفلام العدید من

إقرأ أيضاً:

«لا أرض أخرى» يشهد رواجًا في أوروبا ومستقبلا غامضا في أمريكا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في حين يكافح فيلم "لا أرض أخرى" الحائز على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي لكسب الشهرة في الولايات المتحدة، فإن الفيلم الوثائقي الفلسطيني يحظى بشهرة قوية في عدد كبير من الأسواق الأوروبية التي تتسابق على عرضه.

ولكن الفيلم الوثائقي الذي جاء في وقته المناسب ــ والذي يروي هدم المنازل والقرى الفلسطينية تدريجيا في منطقة مسافر يطا بالضفة الغربية بواسطة الجرافات العسكرية الإسرائيلية ــ لا يزال بلا موزع في الولايات المتحدة. 

أما في المملكة المتحدة، فقد عرض الفيلم في نوفمبر الماضي وحقق إيرادات بلغت 127 ألف دولار، وهو الآن في طريقه لاستكمال عروضه مجددا في صالات السينما.

وفي إيطاليا، سيتم إعادة عرض الفيلم الوثائقي الآن في 60 دار عرض إيطالية في 6 مارس، بعد النجاح الذي حققه وقت عرضه في يناير الماضي.

ومن المتوقع عرض الفيلم أيضًا في فرنسا، عقب حصده 315 ألف دولار في نوفمبر الماضي، وقد تم حجز عشرين عرضًا جديدًا هذا الأسبوع، بما في ذلك عرضان في باريس حيث من المتوقع أن يُعرض الفيلم قريبًا في المزيد من الشاشات، وفقًا لشركة Autlook النمساوية لمبيعات الأفلام الوثائقية، التي باعت الفيلم للتوزيع في 24 دولة.

كما حصل الفيلم الوثائقي على عرض سينمائي محدود في إسبانيا في 8 نوفمبر، وهو متاح حاليًا عبر خدمة بث رقمي محلية، وبفضل فوزه بجائزة الأوسكار، أصبح الفيلم الوثائقي أحد أكثر الأفلام الوثائقية مشاهدة في عطلة نهاية الأسبوع الماضي.

مقالات مشابهة

  • بدأت في يناير.. تفاصيل جديدة عن محادثات واشنطن وحماس
  • تفاصيل مهرجان أفلام السعودية بـ”غبقة الإعلاميين”
  • «لا أرض أخرى» يشهد رواجًا في أوروبا ومستقبلا غامضا في أمريكا
  • قوات حرس الحدود تواصل نجاحاتها فى إحباط العديد من محاولات التهريب
  • هل مشاهدة الأفلام الإباحية تبطل الصيام في رمضان؟.. تعرضك لـ11 بلاء
  • دوللي شاهين: البوس والأحضان في الأفلام مش حرام
  • صادرات صناعة الطائرات بالمغرب ترتفع 14.2% في يناير
  • الثلاثاء .. أجواء مغبرة في العديد من المناطق
  • الدفاع تفتح باب التقديم للدورة التأهيلية 89
  • شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025