قريبا.. عودة كأس العرب بتعاون مشترك بين الاتحاد العربي و الفيفا
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلن رئيس اللجنة المنظمة لكأس أمم آسيا 2023 بقطر، حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، اليوم الإثنين، عن عودة بطولة كأس العرب للمنتخبات.
ونقلت “شبكة بيين سبورتس” القطرية، اليوم الإثنين، عبر حسابها الرسمي بمنصة “إكس”، تصريحات رئيس اللجنة المنظمة لكأس أمم آسيا 2023.
والتي كشف من خلالها عن عودة البطولة العربية دون الكشف عن تفاصيل جديدة.
وأوضح ذات المتحدث، أن المنافسة ستعود للنشاط بتعاون مشترك بين الإتحاد العربي لكرة القدم، مع الإتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
كما أكد ذات المتحدث، أنه سيتم لاحقا تحديد موعد إنطلاق البطولة، والبلد الذي سيحتضنها.
وللإشارة، تُوج المنتخب الوطني نهاية عام 2021 بآخر نسخة من كأس العرب للمنتخبات، بعد الفوز في النهائي أمام تونس بثنائية نظيفة.
???? قال حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس اللجنة المنظمة لكأس آسيا قطر 2023 ???????? إن بطولة كأس العرب ستعود قريبا دون الكشف عن مزيد من التفاصيل التي سيعلن عنها قريبا pic.twitter.com/mtZSVxtyC3
— beIN SPORTS الإخبارية (@beINSPORTSNews) January 22, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: کأس العرب
إقرأ أيضاً:
"الذكاء الاصطناعي والعدالة الجنائية" على طاولة النواب العرب
تستضيف السعودية، ممثلة في النيابة العامة، الاجتماع السنوي الرابع لجمعية النواب العموم العرب في مدينة نيوم خلال الفترة من 18 إلى 19 ديسمبر 2024م.
ويشارك في الاجتماع عدد من أصحاب المعالي والسعادة النواب العموم ورؤساء هيئات الادعاء العام من الدول العربية الشقيقة. يُصاحب الاجتماع ورش عمل بالتعاون مع كلٌ من الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» وجامعة تبوك بعنوان «الذكاء الاصطناعي والعدالة الجنائية، وحجية إجراءات التحقيق»، ويأتي في إطار جهود المملكة لتعزيز التعاون القضائي بين الدول العربية ومكافحة الجرائم المنظمة العابرة للحدود.
وتأتي استضافة المملكة للاجتماع ضمن إطار حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على تعزيز وتطوير العلاقات مع الأشقاء العرب، ومد جسور التواصل المستمر، لمكافحة الجرائم المتعلقة بالذكاء الاصطناعي ومكافحة الجرائم المنظمة عبر الوطنية وخطورتها على اقتصاديات الأفراد والمجتمع، والتأكيد على ضرورة التكامل القضائي، لتحقيق العدالة الجنائية الناجزة.
يُذكر أن الاجتماع يهدف إلى تعزيز التعاون القضائي وتبادل الخبرات في مواجهة التحديات المشتركة، مع التركيز على توظيف التكنولوجيا الحديثة لمكافحة الجرائم المستجدة.