وسائل اعلام أمريكية تكشف تفاصيل بدء عملية برية واسعة في الساحل الغربي لليمن..وسائل اعلام أمريكية تكشف تفاصيل بدء عملية برية واسعة في الساحل الغربي لليمن|

الجديد برس|

بدأت الولايات المتحدة، الاثنين، تحركات على الساحل الغربي لليمن ..

 

يتزامن ذلك مع كشف وسائل اعلام أمريكية اتفاق حول إطلاق عملية واسعة.

 

وكشفت  مصادر بقوات طارق صالح، نجل شقيق الرئيس الأسبق وقائد الفصائل الموالية للإمارات بالساحل الغربي،  كواليس اتصال مع السفير الأمريكي ستيفن فاجن .

 

وأفادت المصادر بان الاتصال المرئي تطرق لترتيبات عملية عسكرية تدعمها أمريكا وتهدف لتطويق الساحل الغربي لليمن للحد من استهداف السفن المرتبطة بإسرائيل.

 

وتضمنت التوجيهات الامريكية تنفيذ عمليات استطلاع ورصد مواقع وتجمعات لمن وصفتهم بـ”الحوثيين” وتحديدا في مدينة الحديدة.

 

وتسعى أمريكا وفق المصادر بتوسيع انتشار الفصائل الموالية لها بغية تقليل مخاطر إمكانية استهدافهم للسفن جنوب البحر الأحمر.

 

وكانت وسائل اعلام تابعة لطارق صالح أفادت بان الاتصال تركز على مناقشة التطورات العسكرية جنوب البحر الأحمر وسبل وقف ما وصفتها بالعمليات العسكرية لـ”الحوثيين”.

 

ويأتي اتصال السفير الأمريكي وطارق صالح عشية كشف صحيفة واشنطن بوست اتفاق إدارة بايدن ومسؤولي الدفاع على اطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق في اليمن.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن  الخطط الجديدة تأتي بعد نحو 10 أيام من الغارات والقصف الصاروخي والذي فشل في وقت هجمات اليمن ضد السفن المرتبطة بإسرائيل، مشيرة إلى أن القرار الأخير بتوسيع العملية العسكرية  تأتي رغم الخلافات داخل الإدارة الامريكية  حول مستقبل العملية السياسية في اليمن وإمكانية تمزيق اليمن وجر واشنطن إلى صراع اخر لا يمكن التنبؤ به في المنطقة.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: وسائل اعلام أمریکیة

إقرأ أيضاً:

يديعوت أحرونوت تكشف حيل الحريديم للتهرب من الخدمة العسكرية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت تسجيلات مسربة لصحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن حرب خفية تدور بين المنظمات الحريدية وجيش الاحتلال، حيث يتحول تجنيد الشباب إلى معركة إيرادات تختبر حدود المؤسسات والمجموعات.

وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان « فضيحة التجنيد في إسرائيل.. يديعوت أحرونوت تكشف حيل الحريديم للتهرب من الخدمة العسكرية».

وفي قلب المواجهة يقف فصيل تابع للتيار الحريدي الليتواني، الذي حول مركز اتصالاته إلى غرفة عمليات لاستنزاف جيش الاحتلال من خلال نصائح تصل إلى حد التمرد والعصيان: لا ترد على الهاتف، تجنب المطارات، ارم أوامر الاعتقال في سلة المهملات.

وفي حين يستعد الجيش لإصدار 14 ألف أمر تجنيد إضافي، يرفع الحريديم سقف المواجهة.

إنها حرب استنزاف من سيا س. أولاً، تكشف التسجيلات عن تفاصيل الصراع.

والد أحد المطلوبين للتجنيد قال للجيش إن ابنه مصاب بالتوحد.

وينصح آخرون بعدم فتح الأبواب للجنود وتجنب أي اتصال بمراكز التجنيد تحت تكتيك يقول إن التجاهل هو الحل.

وراء خطط التهرب التكتيكية التي يتبعها الحريديم، هناك استراتيجية أعمق، وهي خلق توازن حيث تصبح أوامر الاعتقال الصادرة، والتي يبلغ عددها نحو 1066 مذكرة، مجرد أوراق لا قيمة لها.

وفي حين يعتمد جيش الاحتلال على 177 مجنداً حريدياً فقط من أصل 100 ألف، تتصاعد أوامر التجنيد الحريدي في رفضها للتهويد العسكري لحياتهم الدينية، مما يثير مسألة مفهوم الولاء في إسرائيل.

ويصدر جيش الاحتلال الأوامر، بينما يقول الواقع إنه غير قادر على فرض أوامره على الحريديم، لذا فإن قضية تجنيدهم تظل استمراراً للانقسام داخل إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • عملية عسكرية برية من عدة محاور ستقضي على قوات المليشيا المتواجدة بمدينة الخرطوم ومحلية جبل أولياء
  • يديعوت أحرونوت تكشف حيل الحريديم للتهرب من الخدمة العسكرية
  • عملية إنقاذ واسعة النطاق في بحر الشمال بعد اصطدام ناقلة النفط الأمريكية بسفينة الشحن
  • بيئة عمل آمنة.. قانون جديد يفرض معايير جديدة على المنشآت| تفاصيل
  • اليمن يعلن الجهوزية العسكرية ضد الصهاينة ويدين الجرائم بسوريا
  • يديعوت تكشف وسائل الحريديم للتهرب من التجنيد بالجيش الإسرائيلي
  • جرائم تعرف بالصدفة.. صورة سيلفى تكشف جريمة قتل
  • وسائل إعلام إسرائيلية تكشف خطط الاحتلال لاستئناف الحرب على غزة
  • الدفاع السورية تكشف المفاجئات الأخيرة عن تأمين الساحل وإنهاء العمليات العسكرية
  • الصحف العربية.. دمشق تتشدّد ضد «الفلول» والأعمال الانتقامية.. عقوبات أمريكية «واسعة» تحدق بالعراق.. خيارات «كييف» تضيق أمام ضغوط واشنطن