سام برس:
2024-09-19@21:16:12 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط¹ظ„ظ† ط±ط¦ظٹط³ ظ‡ظٹط¦ط© ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ط³ظˆظٹط³ ط§ظ„ظپط±ظٹظ‚ ط£ط³ط§ظ…ط© ط±ط¨ظٹط¹ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ط³ظپظٹظ†ط© ط§ظ„طµط¨ ط§ظ„ط¬ط§ظپ "ZOGRAFIA" طھط¹ط±ط¶طھ ظ„ط§ط·ظ„ط§ظ‚ ظ„ظ‡ط¬ظˆظ… ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط§ط­ظ…ط± ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ ط¹ط´ط± ظ…ظ† ظٹظ†ط§ظٹط± ط§ظ„ط¬ط§ط±ظٹ طŒ ظ…ظ…ط§ ط§ط¯ظ‰ ط§ظ„ظ‰ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط§ط¶ط±ط§ط± طŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط±.



ظˆظ‚ط§ظ„ ط±ط¨ظٹط¹ طŒ ط§ظ† ط´ط±ظƒط© طھط±ط³ط§ظ†ط© ط§ظ„ط³ظˆظٹط³ ط§ظ„ط¨ط­ط±ظٹط©ط§ط³طھظ‚ط¨ظ„طھ ط§ظ„ط³ظپظٹظ†ط© ط§ظ„ظ…طھط¶ط±ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ط§ظ†ط¨ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹ ظ„ظ„ط­ظˆط¶ ط§ظ„ط¹ط§ط¦ظ… ظˆط§ظ„طھظٹ طھط­ظ…ظ„ ظ¥ظ¥ ط£ظ„ظپ ط·ظ† طŒ ظˆظ‚ط§ظ…طھ ط¨ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© ظ‚ط§ط·ط±ط§طھ طھط§ط¨ط¹ط© ظ„ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ظ„ظ„ط´ط±ظˆط¹ ط¨ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„طµظٹط§ظ†ط© ظˆط§ظ„ط¥طµظ„ط§ط­ .
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ظˆظƒط§ظ„ط§طھ

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

وزير المياه : التغيرات المناخية تزيد من التحديات التي تواجهها الحكومة

شمسان بوست / عدن:

أكد وزير المياه والبيئة المهندس توفيق الشرجبي، أن التغيرات المناخية التي تشهدها بلادنا تضيف المزيد من التحديات المعقدة التي تواجهها الحكومة اليمنية جراء انقلاب الحوثيين والحرب التي اشعلتها والأزمات الاقتصادية والإنسانية التي خلفتها.

جاء ذلك خلال مشاركته في اجتماع الطاولة المستديرة الذي نظمه افتراضيا، اليوم، المعهد الملكي البريطاني للشؤون الدولية “تشاتام هاوس”، حول آثار التحديات المتعلقة بالمناخ في اليمن وقيود الاستجابة للتحديات المناخية وشارك فيها صناع سياسات وخبراء دوليين وأكاديميين وناقشت آثار التحديات المتعلقة بالمناخ في اليمن على جهود بناء السلام والقيود المفروضة على الاستجابة السياسية الحالية للتحديات المناخية بالاضافة الى سبل تعزيز دعم المجتمع الدولي لجهود الحكومة اليمنية في مواجهة التغيرات المناخية وبناء مستقبل أكثر استدامة.

واستعرض الوزير الشرجبي جهود الحكومة اليمنية لمواجهة الأخطار  المناخية والتي بدأت بتفعيل العمل المناخي في العام 2019  بعد توقفه منذ 2015 جراء الحرب وسعيها ايجاد بنية تحتية مؤسسية وفنية تمكنها من مواجهة الاثار المناخية المتفاقمة والتي اثرت بشكل مباشر على مختلف القطاعات وعلى حياة المواطنين وسبل عيشهم وباتت تشكل تهديدًا أمنيًا واقتصاديا وتنمويا.

وأشار إلى خطورة الهجمات الحوثية على ناقلات النفط في البحر الأحمر على البيئة والتي تجعل عملية التكيف والتخفيف من آثار المناخ أكثر صعوبة..مضيفا أن تلك الهجمات تهدد التنوع البيولوجي البحري والمجتمعات الساحلية وتزيد من من الهشاشة المناخية لليمن ويجعلها أكثر عرضة للآثار المتطرفة للتغير المناخي.

وشدد على أهمية دعم المجتمع الدولي لجهود الحكومة اليمنية للتكيف مع التغيرات المناخية كون اليمن ثاني اكثر دولة تضررا من اثار التغيرات المناخية في العالم، كما أنه من أقل البلدان استعداداً للتخفيف من آثارها والتكيف معها، على الرغم من كونه أحد أقل البلدان المساهمة في انبعاثات “الغازات الدفيئة” المسئولة عن تغير المناخ.

مقالات مشابهة