القتل العمد لثلاثة أبناء ضربوا والدهم بـشاكوش في إربد
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن القتل العمد لثلاثة أبناء ضربوا والدهم بـشاكوش في إربد، مصدر مقرب المغدور وأبنائه يعملون رعاة أغنامالطب الشرعي تبين وجود كسر بالعظم اللاميحولالعنقوجه مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى تهمة القتل .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القتل العمد لثلاثة أبناء ضربوا والدهم بـشاكوش في إربد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مصدر مقرب:المغدور وأبنائه يعملون رعاة أغنام الطب الشرعي: تبين وجود كسر بالعظم اللاميحولالعنق
وجه مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى تهمة القتل العمد الواقع على الأصول بحسب المادة 3283 عقوبات، لثلاثة "شاب وفتاتين" من الأبناء بينهم فتاة حدث، لقيامهم بضرب والدهم بمطرقة "شاكوش" على راسه وخنقه، للتاكد من وفاته في منطقة الاغوار الشمالية.
ً : كشف تفاصيل تعذيب أم لطفلها وحرقه بالماء الساخن في الكرك
وبحسب مصدر مقرب من التحقيق، فإن المدعي العام قرر إحالة الفتاة الحدث التي تبلغ من العمر 15 عاما الى مدعي عام الأحداث صاحب الاختصاص التحقيق والنظر بالقضية.
كما قررالمدعي العام توقيف الابناء والابنة البالغين ويبلغ أعمارهم في العشرينيات على ذمة القضية في مركزي الاصلاح والتاهيل للرجال والنساء.
وفي تفاصيل الحادثة، قال المصدر لـ"رؤيا: إن المغدور وأبنائه يعملون رعاة أغنام، إذ اعتاد الأبناء العمل الى جانبه يوميا في رعي الأغنام، الا انه وفي يوم الجريمة، تصادف خروج ابنته المتهمة من منزل شقيقها المتهم، تصادف قدوم الأب المغدور للمنزل.
وتابع المصدر، أنه أثناء ذلك حدثت مشاجرة بين الأبناء ووالدهم المغدور، لكون وحسب ادعاء الأبناء لا يعطيهم المال ولا يصرف عليهم واصفينه بـ" البخيل" كما لا يقدم أي من المساعدة المالية على الرغم من امتلاك المغدور لـ 150 راس غنم بحسب إفادات الأبناء.
وأشار المصدر الى أن الإبن والأخت المتهمين قاما بالإمساك بوالدهم المغدور فيما قامت اختهم الحدث بضربه بشاكوش على رأسه الا انه سقط فاقدا للوعي، وللتاكد من وفاته قامت إحدى الفتاتين بخنق والدها بـ" شال" الخاص بالراس.
وكشف تقرير طب شرعي إربد، عن وجود كدمات على الرأس فيما لم يتبين وجود كسور في الجمجمة او نزف، كما تبين وجود كسر بالعظم اللاميحولالعنق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إفراط الأم في الخوف على الأبناء.. حالة صحية أم مرضية؟
روسيا – يشير عالم النفس ستانيسلاف سامبورسكي، إلى أن الإفراط في الحماية ليس حبا، بل هو فخ رهيب مخفي في صورة رعاية.
ووفقا له هناك مصطلح خاص في علم النفس هو “الطفولة” يستخدم هذا المصطلح عندما يكون الشخص قد تجاوز الثلاثين من العمر، ولا تزال والدته تسأله يوميا: “هل أكلت؟” “هل ارتديت قبعتك؟.
ويقول: “الأمهات اللواتي يفرطن في الحماية غالبا ما يخشين الوحدة وفقدان معنى الحياة. وتنظر هذه الأمهات إلى الطفل على أنه امتداد لهن. وإذا حاول الابن التحرر، ستصاب الأم فورا بهستيرية واستياء دائم وتصرخ “لقد وهبتك حياتي كلها، وأنت..”.
والحقيقة القاسية، هي أن مثل هذه الأم لا تهتم بالطفل، بل بخوفها من أن تبقى بلا شيء. أي أن هذا ليس حبا، بل هو تلاعب محض.
ووفقا له، تصوروا أن الشخص انتقل إلى مسكن منفصل، لكن والدته تأتي “صدفة” كل يوم إلى بيته الجديد ومعها مواد غذائية ومأكولات ومجموعة من النصائح حول كيفية العيش بشكل صحيح. أو عندما يحصل على وظيفة، تتصل بمديره للاطمئنان على أدائه. والأكثر قسوة من كل هذا: تقترض الأم قرضا عقاريا، فتغرق في الديون، وتحرم نفسها من كل شيء لتوفير بيتا منفصلا لابنها. “يبدو أن هذا من أجل سعادته، لكنه في الحقيقة يهدف إلى إبقاء قراراته وحياته بين يديها”.
ويوصي لتجنب هذه الحماية المفرطة دون تدمير العلاقة مع الأم بضرورة تعلم النطق بكلمة “لا”. بالطبع هذا أمر صعب ومخيف، ولكنه ضروري.
ويشير العالم، إذا كان الشخص يعاني من هذه الحالة وتسيطر والدته على كل شيء، عليه استشارة معالج نفساني يساعده على التخلص من هذه الحالة دون الشعور بذنب. كما من الضروري أحيانا أن يشرح الشخص لوالدته بهدوء أن النضوج أمر طبيعي. ولن يضعف هذا حبها له عندما يبدأ يعيش حياته الخاصة.
المصدر: gazeta.ru