وكيل «الصناعة» يعدد أهداف إطلاق أول برنامج أكاديمي للطالبات بمجال مراقبة الجودة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
عدد فارس الصقعبي وكيل وزارة الصناعة والثروة المعدنية، لتنمية القدرات البشرية، أهداف الوزارة من إطلاق أول برنامج أكاديمي للطالبات في مجال مراقبة الجودة.
وأضاف وكيل الوزارة، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن البرنامج يركز على مجالات التصنيع المتقدم وتنمية الابتكار الصناعي وسيوفر فرصا واعدة في سوق العمل، والعديد من الوظائف النوعية التي تركز عليها.
وأردف، أن هذا البرنامج أحد مخرجات منهجية يتم العمل في الوزارة لتنمية القدرات البشرية بحيث تكون جميع برامجنا مبنية على الاحتياج؛ فتكون مصممة من وإلي القطاع الخاص وبالشراكة معه.
فيديو | "الصناعة" تطلق أول برنامج أكاديمي للطالبات في مجال مراقبة الجودة..
وكيل وزارة الصناعة لتنمية القدرات البشرية م. فارس الصقعبي: البرنامج يركز على مجالات التصنيع المتقدم وتنمية الابتكار الصناعي وسيوفر فرصا واعدة في سوق العمل #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/5NayxJdoYl
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الصناعة
إقرأ أيضاً:
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يقدم دعمًا شاملًا للتعليم في اليمن
يقدم البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن دعمًا شاملًا لقطاع التعليم يشمل مستوياته كافة، سواء التعليم العام أو العالي إلى جانب التدريب الفني والمهني، وذلك من خلال عشرات المشاريع والمبادرات التنموية المنتشرة في المحافظات اليمنية.
وعلى صعيد التعليم العام قدم البرنامج مشاريع ومبادرات داعمة شملت إنشاء وتجهيز أكثر من 30 مدرسة نموذجية موزعة على المحافظات اليمنية، تحتوي على مرافق تعليمية متطورة بفصول دراسية ومعامل حديثة مثل معامل الكيمياء، والحاسب الآلي.
وجهّز البرنامج المدارس بأحدث المواصفات التي تمنح الطلاب والطالبات بيئة تعليمية محفّزة تعزز المعرفة وتصقل المهارات وتفعّل الابتكار والإبداع، للإسهام في إعداد جيل قادر على المشاركة بفعالية في خدمة مجتمعه ووطنه.
كما اهتم البرنامج بتعزيز الوصول الآمن للتعليم عبر مشاريع النقل المدرسي والجامعي في عدة محافظات يمنية، ويراعي أهمية توفير منظومة النقل الآمن للطلبة بمختلف فئاتهم العمرية مع دعم الوصول لذوي الإعاقة، عبر تخصيص حافلات تنقل الطلبة من منازلهم إلى مقارهم التعليمية، لتعيدهم مع نهاية اليوم الدراسي، بما يضمن استمرار تحصيلهم الدراسي.
وتسهم المشاريع والمبادرات في توفير فرص التعليم والتعلم لعشرات الآلاف من الطلاب والطالبات في مختلف أنحاء الجمهورية اليمنية، وأوجدت فرصًا وظيفية في قطاع التعليم بشكل مباشر وغير مباشر، كما وفّرت بيئة تعليمية نموذجية شاملة عبر مشاريع نوعية متعددة ومهيأة لاستيعاب مختلف فئات المجتمع.