هيئة شؤون الاسرى: الأسيرة أبو عياش تروي تفاصيل مؤلمة عن اعتقالها والتحقيق معها
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
الثورة نت/
ذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في تقريرها الصادر اليوم، أن الأسيرة سهام خضر أبو عياش (53) من مدينة الخليل، تتواجد حاليا في سجن الدامون، و لديها محكمة بتاريخ 04/02/2024.
ونقلت وكالة الانباء الفلسطينية عن محامية الهيئة قولها، أن قرابة ال 30 جندي داهموا بيت أبو عياش بعد منتصف يوم 24/12/2023، فتشوا البيت وصادروا جميع الجوالات وأجهزة الحاسوب، ثم قيدوا الأسيرة واقتادوها الى معسكر جيش قريب ، و بقيت هناك حتى الصباح ومقيدة الأيدي والأرجل و معصوبة العينين، وفي ساعات الصباح نقلت الى مركز تحقيق في “كرمي تسور” وحقق معها لمدة ساعتين، بعدها اقتيدت الى سجن الشارون، حيث خضعت للتفتيش العاري، ثم ادخلوها لزنزانة مقرفة رائحتها نتنة، وارضها ممتلئة بالمياه العادمة التي غمرت الفراش والغطاء الخاص بالأسيرة.
تقول أبو عياش: “الي بدو يعرف الاحتلال على حقيقته يروح يصور زنازين سجن الشارون، وضعهن مزري غير ملائم حتى للحيوانات، والمعاملة همجية من قبل السجانات، اللاتي يتعمدن اهانة واذلال الاسيرات، بحثت داخل الزنزانة عن مساحة صغيرة ناشفة ووجدتها في احدى الزوايا، مسكت جلبابي بين يدي وجلست القرفصاء في تلك الزاوية حتى الصباح، احضروا لي وجبتي طعام ورفضت الأكل والشرب بتاتا، بعدها نقلوني إلى سجن الدامون” .
علما أن عدد الأسيرات الحالي في سجن الدامون 87 أسيرة, 54 أسيرة من قطاع غزة، 11 أسيرة من الداخل ، ثلاث أسيرات من القدس، و19 أسيرة من الضفة ) .
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
“أنا خلقت بالحرب”.. نادين نجيم تروي ظروفا صعبة بطفولتها
قالت الفنانة اللبنانية نادين نجيم: “أنا كنت الطفلة المدللة لأني كنت أصغر واحدة بأخواتي، وأنا خلقت بالحرب وكان عمري 4 سنوات وكانت ظروف طفولتي صعبة”.
نشرة المرأة والمنوعات : ماذا يحدث لجسمك عند تناول خليط الكركم والعسل يوميا؟.. سر وسامة مصطفى فهمي.. سعر صادم لفستان نادين نسيب نجيم غموض وجاذبية.. أزياء نادين نسيب نجيم وكيف تطبق الروج على الشفاهوأضافت الفنانة نادين نجيم، خلال لقائها مع الإعلامية إسعاد يونس، ببرنامج "صاحبة السعادة" الذي يذاع على قناة "dmc": “والدي كان كل يوم بيشتغل علشان يكفينا ولظروف حياتنا، وخسر كتير ممتلكات ولكن قضت، وتربيت بشكل بسيط ومتواضع”.
وتابعت الفنانة نادين نجيم: “هذا الشئ زرع في العزيمة، وكنت أريد أطلع متعلمة وناجحة وتأسيس مستقبل جيد، وكلنا من أخواتنا عملنا كارير لنفسنا والحمد لله عايشين حياة مرتاحة”.