أستاذ علوم سياسية: التعاون الأمني بين المملكة وتركيا هام لمحاربة التنظيمات المتطرفة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أستاذ علوم سياسية التعاون الأمني بين المملكة وتركيا هام لمحاربة التنظيمات المتطرفة، وأضاف النحاس، خلال لقائه المذاع على قناة العربية ، أن المملكة تطمح كذلك في ألا تكون تركيا مأوى لتنظيمات متطرفة؛ لأن ذلك يدعم الأفكار .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أستاذ علوم سياسية: التعاون الأمني بين المملكة وتركيا هام لمحاربة التنظيمات المتطرفة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف النحاس، خلال لقائه المذاع على قناة «العربية»، أن المملكة تطمح كذلك في ألا تكون تركيا مأوى لتنظيمات متطرفة؛ لأن ذلك يدعم الأفكار المتطرفة؛ لذلك يفترض أن تلعب أنقرة دورا إيجابيا في ذلك الشأن.
#نشرة_الرابعة | ماذا تطلب #السعودية من تركيا؟ أستاذ العلوم السياسية د. إبراهيم النحاس يوضح pic.twitter.com/p46GWV4KAw
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) July 17, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الشائعات تهدد استقرار المجتمعات.. ومواجهتها تتطلب الوعي والشفافية
قالت الدكتورة نهى بكر أستاذ العلوم السياسية وعضو الهيئة الاستشارية للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إنّ الشائعات أصبحت تهديدًا حقيقيًا لاستقرار المجتمع، وزادت بشكل ملحوظ بعد ثورة 25 يناير، حيث عمدت بعض الجهات إلى استغلال الشائعات لبث الفرقة وزعزعة الثقة بين الدولة والمواطنين.
انتشار الشائعاتوأوضحت أستاذ العلوم السياسية في تصريحات لـ«الوطن»، أنّ وسائل التواصل الاجتماعي أسهمت في تفاقم الظاهرة، نظرًا لقدرتها على نشر المعلومات بسرعة كبيرة، ما يزيد انتشار الشائعات وتضخيمها بشكل قد يؤثر سلبًا على المجتمع.
وترى الدكتورة «زكريا»، أنّ مواجهة الشائعات تتطلب استراتيجيتين أساسيتين، الأولى رفع وعي المواطنين بأهمية التأكد من صحة المعلومات قبل تداولها، وعدم التسرع في نشر الأخبار غير المؤكدة، موضحةً أنّ بعض الأفراد يضيفون معلومات من وجهة نظرهم الشخصية، سواء عن حسن نية أو بغرض التلاعب، ما يساهم في تضخيم الشائعات ونشرها على نطاق واسع.
سرعة الرد لتوضيح الحقائقوأضافت الدكتورة هدى زكريا، أنّ الطريقة الثانية تتمثل في الشفافية وسرعة الرد من قبل الجهات المعنية برصد الشائعات على وسائل التواصل الاجتماعي، وإصدار بيانات رسمية موثوقة للرد عليها بشكل فوري، على غرار المركز الإعلامي لمجلس الوزراء الذي يرد على الشائعات ويبين الحقائق، مشددًة على ضرورة نشر الردود بطريقة سريعة وفعّالة للحد من انتشار الشائعات قبل أن تؤدي إلى تأثيرات سلبية على المجتمع.