متشتريش دلوقتي.. موبايلات ريلمي Note 50 جاية في الطريق بـ3000 جنيه
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
ريلمي تستعد لإطلاق سلسلة Note 50 القوية، ولن يأتِ الهاتف وحيدًا، بل تخطط الشركة لإطلاق ثلاثة هواتف ضمن السلسلة بحلول نهاية العام الجاري، بهدف طموح ببيع 10 مليون وحدة.
كشف فرانسيس وانج، الرئيس التنفيذي لشركة Realme Europe ومدير التسويق العالمي، عن هذه الخطط الطموحة وألقى الضوء على موعد توفر السلسلة الجديدة.
سيتم إطلاق أول هاتف Realme Note في الفلبين في 23 يناير، وسيليه إطلاق هاتفين آخرين خلال الشهرين المقبلين.
ستساهم سلسلة Note في سد الفجوة السعرية التي تقل عن 100 دولار/ 100 يورو في حافظة منتجات Realme.
وهذا يعني أنه سيكون أقل سعرًا من سلسلة Note من الشركات الأخرى، والتي عادة ما تكون من الفئة المتوسطة، وستنطلق هواتف Realme Note في جميع الأسواق تقريبًا التي تعمل فيها الشركة خلال العامين المقبلين.
الاستثناء الوحيد هو الهند، حيث تعتقد Realme أن لديها مجموعة متنوعة كافية من الهواتف. والاستثناء الآخر هو الصين، حيث تعتبر Realme علامة تجارية تعتمد على البيع عبر الإنترنت. وتتوقع Realme أن يتم شراء سلسلة Note بشكل أساسي من قبل الأشخاص الذين يبحثون عن تجربة عملية للمعاينة قبل الشراء.
الهدف هو بيع 10 مليون وحدة في عام 2024 وحده. وتثق الشركة أن جودة التصنيع العالية لسلسلة Note ستساعدها في تحقيق ذلك - حيث تعد بتصميمات أفضل ومواد ذات جودة أعلى من المنافسين.
كما تدعي Realme أنها ستقدم مراقبة جودة فائقة - وهي نقطة ضعف تقليدية في الأجهزة المبتدئة - وخدمة ما بعد البيع أفضل.
وبينما لم نتحصل على تفاصيل محددة عن مدة الدعم البرمجيات، قالت Realme إنها تهدف إلى تقديم ضمانات أطول وتحديثات أكثر مقارنة بالمنافسين المباشرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريلمي سلسلة NOTE دولار سلسلة Note
إقرأ أيضاً:
خبراء يتحدثون عن فرضيات تفخيخ بيجر حزب الله
قال مصدر مقرب من حزب الله اللبناني لوكالة الصحافة الفرنسية إن أجهزة النداء (البيجر) التي انفجرت اليوم الثلاثاء في لبنان وأوقعت 9 قتلى ونحو 3 آلاف جريح وصلت عبر شحنة استوردها حزب الله مؤخرا تحتوي على ألف جهازويبدو أنه "تم اختراقها من المصدر".
وعلى منصة "إكس" كتب تشارلز ليستر الخبير لدى معهد الشرق الأوسط (أم إي آي) إنه "وفقا لتسجيلات الفيديو من المؤكد أنه تم إخفاء عبوة بلاستيكية متفجرة صغيرة بجانب بطارية يتم تشغيلها من بعد عن طريق إرسال رسالة".
وهذا يعني حسب رأي الخبير أن جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (موساد) اخترق سلسلة التوريد.
من جانبه، تحدث المحلل العسكري إيليا مانييه، ومقره في بروكسل، عن "خلل أمني كبير في الإجراءات التي يتبعها حزب الله"، موضحا أن عملاء إسرائيليين "تسللوا بلا شك إلى عملية الإنتاج وأضافوا عنصرا متفجرا وجهاز تفجير من بعد إلى أجهزة الإشعار من دون إثارة الشبهات".
وقال مايك ديمينو، الخبير الأمني والمحلل السابق لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي أي إيه) إن العملاء "تمكنوا من توصيل الأجهزة إما من خلال التظاهر بأنهم موردون أو عن طريق حقن الأجهزة مباشرة عند محطة ما ضمن سلسلة التوريد الخاصة بحزب الله عبر استغلال نقاط الضعف (شاحنات النقل والسفن التجارية)".
كلاسيكية متقنةوفي فرضية أخرى، قال المحلل الأمني رياض قهوجي إن "إسرائيل تسيطر على جزء كبير من الصناعات الإلكترونية في العالم، ولا شك أن أحد المصانع التي تمتلكها صنع هذه العبوات الناسفة التي انفجرت اليوم وشحنها".
وقال الخبير مايك ديمينو عن العملية "إنها عملية تخريب كلاسيكية، عمل استخباراتي في قمة الاتقان". وذكر على منصة "إكس" أن "عملية بهذا الحجم تستغرق أشهرا، إن لم يكن سنوات، لتنظيمها على أحسن وجه".
بدوره، قال خبير الدفاع الفرنسي بيار سرفان لوكالة الصحافة الفرنسية إن "سلسلة العمليات الأخيرة التي نُفذت خلال الأشهر القليلة الماضية تعني أنها سجلت عودة مجلجلة مع رغبة في الردع ورسالة مفادها: أخطأنا لكننا لم نمت".
ومع ذلك، أشار إلى خطورة أن تسأل عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة "أنتم قادرون على تفخيخ مئات من أجهزة الإشعار الخاصة بحزب الله وتفجيرها في وقت واحد، وغير قادرين على تحرير أبنائنا؟".
الشباب والرياضة تواصل تنفيذ مهرجان ليالي مراكز الشباب ويصل للدقهلية