من المتوقع مشاركة 10500 رياضي في 32 رياضة

تحتفل فرنسا بعد مرور 100 عام على استضافتها للدورة الأولمبية الصيفية، حيث تستعد العاصمة باريس لانطلاق المنافسات في الفترة من 26 يوليو إلى 11 من آب/ أغسطس المقبل.

اقرأ أيضاً : السعودية تفوز على قرغيزستان وتضمن التأهل في كأس آسيا

رغم التحديات التي واجهت اللجنة المنظمة، فإن رئيس اللجنة والبطل الأولمبي الثلاث مرات، توني إستانجيه، يعبر عن تفاؤله ويؤكد على الجهود المستمرة لجعل فرنسا تتألق وتستقبل العالم بكل فخر.

منذ حصول باريس على حق الاستضافة في عام 2017، واجهت المدينة العديد من التحديات، بدءًا من تأخير المشاريع بسبب جائحة كوفيد-19 وصولاً إلى الأوضاع الدولية المتوترة بسبب الحرب في أوكرانيا.

وقد تسببت هذه التحديات في رفع ميزانية الألعاب، ولكن يتم الآن استكمال القرية الأولمبية التي ستُحدث منها كتل سكنية بعد المنافسات.

تركز الشكاوى في باريس على تأثير أعمال البناء على حركة المرور اليومية في المدينة، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار التذاكر، مما أثار استياء المواطنين. وتواجه ألعاب باريس 2024 انتقادات حول أسعار تذاكر ألعاب القوى، حيث أكد رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، سيباستيان كو، على القلق بشأن تأثير ذلك على عائلات بعض الرياضيين.

من المتوقع مشاركة 10500 رياضي في 32 رياضة، بينها 4 رياضات إضافية جديدة.

يتوقع حضور أكثر من 15 مليون متفرج، بينهم نحو مليوني متفرج من خارج فرنسا.

تشير التوقعات إلى أن ألعاب باريس 2024 ستكون الأولمبياد الأغلى على الإطلاق، خاصةً في رياضة القوى.

تجدر الإشارة إلى أن حفل الافتتاح سيكون من أهم الفعاليات، حيث اشترى 100 ألف شخص تذاكر للتواجد على الأرصفة السفلية.

وبالرغم من اعتبار البعض لأسعار التذاكر باهظة، إلا أن الطلب كان كبيرًا، حيث تم بيع 7.6 مليون تذكرة من أصل 10 ملايين متاحة.

يتوقع أن يشاهد حفل الافتتاح نحو مليار مشاهد عبر التلفاز.

من المقرر أن يكون هناك 30 ألف متطوع لمساعدة واستقبال المتفرجين، بالإضافة إلى تقديم أكثر من 13 مليون وجبة فطور، مع الالتزام بإنتاج 80% منها في فرنسا.

تصل ميزانية الألعاب حالياً إلى 8.8 مليار يورو، ومن المتوقع أن يُخصص 3 مليارات يورو من الأموال العامة لدعم الألعاب بناءً على تقديرات ديوان المحاسبة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: باريس أولمبياد فرنسا

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الفرنسي يدعو للتنسيق الوثيق بين باريس وواشنطن بشأن لبنان وسوريا

دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، نظيره الأمريكي ماركو روبيو، إلى التنسيق الوثيق بين باريس وواشنطن بشأن الوضع في لبنان وسوريا، مؤكدا رغبة فرنسا في المساهمة لضمان نجاح الخطوات التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

منتخب اليد بالزي الأسود في مواجهة فرنسا الليلة ربع نهائي المونديال .. اجتماع تحفيزي للاعبي اليد مع وزير الرياضة قبل لقاء فرنسا المرتقب

وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية اليوم الثلاثاء أن هذه الدعوة جاءت خلال اتصال هاتفي مع روبيو، وتم استعرض العلاقات التاريخية بين فرنسا والولايات المتحدة. 

وبحث الوزيران عددا من القضايا على الساحة الدولية، حيث أشاد الوزير الفرنسي بجهود الدبلوماسية الأمريكية التي أتاحت التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن المحتجزين.

كما ناقشا الأزمة الأوكرانية، حيث تتشارك فرنسا والولايات المتحدة نفس الأهداف، ألا وهي تحقيق السلام العادل والدائم بين روسيا وأوكرانيا.

 

فرنسا: أيّ تهجير قسري لفلسطينيي غزة غير مقبول

رأت وزارة الخارجية الفرنسية، الثلاثاء، أن التهجير القسري لفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن وفق ما اقترحه دونالد ترمب سيكون غير مقبول، ومن شأنه تقويض حلّ الدولتين.

 

وقال الناطق باسم «الخارجية» في بيان إن أيّ تهجير قسري لسكان من غزة سيكون غير مقبول، مشيراً إلى أن ذلك ليس انتهاكاً خطراً للقانون الدولي فحسب، بل إنه أيضاً تقويض كبير لحلّ الدولتين وعنصر مزعزع لاستقرار شريكينا المقرّبين مصر والأردن.

 

وفي وقت سابق من الثلاثاء، صرّح وزير الخارجية الفرنسي جان - نويل بارو عبر أثير سود - راديو أنه دائماً ما أعربت الدولتان المجاورتان مصر والأردن عن رفض شديد لتهجير سكان من غزة إلى أراضيهما.

 

وشدّد بارو على ضرورة حلّ الدولتين لإحلال السلام في الشرق الأدنى، مشيراً إلى أن تهجير الفلسطينيين، إن جاز القول، إلى البلدان المجاورة يبدو لي متعارضاً مع هذا الحلّ.

 

وقد تطرّق الرئيس الأميركي دونالد ترمب، السبت، إلى فكرة تقضي بإعادة ترتيب قطاع غزة في نظره من خلال إرسال سكان من قطاع غزة إلى مصر والأردن. وهو أعاد، الاثنين، تأكيد نيّته رؤيتهم يعيشون بلا عنف.

 

ولقيت تصريحاته تنديداً عربياً واسعاً، خصوصاً من «حماس» والسلطة الفلسطينية والأردن ومصر، في حين دخلت الهدنة الهشّة أسبوعها الثاني في غزة.

 

وأعادت قطر، الثلاثاء، تأكيد تأييدها حلّ الدولتين.

 

ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 47 ألفا و354 شهيدًا

 

أعلنت مصادر طبية فلسطينية، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 47 ألفا و354 شهيدًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بَدْء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.

وأضافت المصادر - حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111 ألفا و563 جريحًا، منذ بَدْء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.

وأشارت المصادر إلى أن 48 شهيدًا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة، منهم 37 شهيدًا انُتشلت جثامينهم، كما وصلت 80 إصابة إلى المستشفيات، نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الساعات الـ48 الماضية.

وأوضحت المصادر أن عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تزال طواقم الإنقاذ غير قادرة على الوصول إليهم.

الخارجية الفلسطينية تدين جرائم الاحتلال الإسرائيلي بهدم المنازل ودور العبادة في الضفة الغربية

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، جرائم هدم المنازل والمنشآت ودور العبادة، وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، وتدمير شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي، وتجريف الأشجار والأراضي الزراعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي، لاسيما في القدس وجنين ومخيمها، وطولكرم ومخيميها، ومسافر يطا، والأغوار، وفي تقوع وغيرها.

 

مقالات مشابهة

  • قائمة ألعاب PlayStation Plus لشهر فبراير.. وسوني تحدد مصير ألعاب PS4
  • Sony تعيد تشكيل قيادتها.. هيدياكي نيشينو رئيسًا تنفيذيًا لقسم الألعاب
  • «نزاهة القوى» تُوقف عدّاء فرنسا
  • تموين الفيوم يضبط 6 ونصف مليون قطعة ألعاب نارية بإحدى ورش التصنيع
  • أموريم يستعين بمدرب ألعاب قوى لتحسين لياقة "الشياطين الحمر"
  • ضبط 600 ألف قطعة ألعاب نارية محظور تداولها بالفيوم
  • وزير الخارجية: مصر تحملت أعباء استضافة 10.7 مليون ضيف أجنبي
  • وزير الخارجية الفرنسي يدعو للتنسيق الوثيق بين باريس وواشنطن بشأن لبنان وسوريا
  • «ألعاب القوى» تُدشن «دولية فزاع» لأصحاب الهمم 10 فبراير
  • منتخب الجودو إلى فرنسا للمشاركة في «باريس جراند سلام»