الوحدة نيوز:
2024-12-24@20:53:03 GMT

هذه الخضروات تحمي من السرطان

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

هذه الخضروات تحمي من السرطان

كشفت الدكتورة ألكسندرا رازارينوفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، خبيرة التغذية الروسية الخصائص المفيدة لجميع أنواع الملفوف وقيمته الغذائية.وتقول في حديث لراديو “سبوتنيك”: “يعتبر الملفوف الأبيض مصدرا لفيتامينات C وK، بالإضافة إلى الألياف الغذائية المفيدة لعملية الهضم. كما أن الملفوف الأحمر والقرنبيط وكرنب بروكسل غني بالبوتاسيوم وحمض الفوليك، وتحتوي أيضا على الأنثوسيانين، الذي له خصائص قوية مضادة للأكسدة.

ويحتوي البروكلي على أوجه تشابه كثيرة مع أنواع الملفوف الأخرى، بالإضافة إلى أنه يحتوي على الكثير من الكالسيوم وفيتامين А. ومن المستحيل تحديد نوع الملفوف الأكثر فائدة بوضوح”.

ووفقا لها، تناول أي نوع من أنواع الملفوف يخفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ويعزز منظومة المناعة ويحسن عملية الهضم ويعزز صحة الجلد.

وتقول: “بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون للملفوف تأثير مضاد للالتهابات ويساعد في الوقاية من السرطان. لأنه يحتوي على الغلوكوسينولات، وعند تقطيع الملفوف أو مضغه تتكون مادة السلفورافان النشطة بيولوجيا، وقد أظهرت بعض الدراسات إن السلفورافان يمكن أن تساعد في الحماية من أنواع مختلفة من السرطان ولها تأثير مضاد للالتهابات. وهي معروف أيضا بقدرتها على تحفيز عملية إزالة السموم”.

وتضيف: “ولكن قد تختلف ردود الفعل على تناول الملفوف النيء. فمثلا قد يعاني بعض الأشخاص من الانتفاخ والغازات بسبب الكربوهيدرات المعقدة التي يحتوي عليها، التي تسمى فركتانز، التي لا تهضم بالكامل. لذلك إذا كان الشخص يعاني من أي مرض في الجهاز الهضمي، من الأفضل له استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية حول تناول الملفوف النيء”.

المصدر: نوفوستي

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

أكبر أنواع السحالي في المغرب مهددة بسبب الخرافات والطب التقليدي

يعرف “مراقب الصحراء” بين العلماء باسم “فـارانـوس جـريـسيـوس” والأكثر شيوعا باسم Desert Monitor. يوجد في المناطق الصحراوية جنوب جبال الأطلس من طانطان وفكيك. ويظهر بشكل ملحوظ في الصحراء الأطلسية. وتحذر دراسة أجراها باحثون مغاربة (عبد الله بوعزة من جامعة ابن زهر بأكادير) وفرنسيون وإسبان في ديسمبر، من أن هذا النوع من السحالي يشهد معدل وفيات متزايد في المغرب. و ينشأ التهديد، الذي سلطت عليه الدراسة الضوء، من “الماتفياس” وهي أداة تقليدية لحصاد المياه في المناطق الريفية، وكذلك من المعتقدات الخرافية والطب التقليدي. وبالاضافة الي ذلك، يمكن أن يؤدي الاحترار العالمي التدريجي إلى انخفاض في إشغال رقعة موائلها الطبيعية. في المغرب، تم إدراج هذه السحالي ذات اللون البني الفاتح إلى الأصفر والرمادي، التي يبلغ متوسط طولها مترا واحدا، على أنها قريبة من التهديد. ومع ذلك، فالتهديدات التي تواجهها في بيئتها الطبيعية قد تؤدي إلى تفاقم هذا التصنيف. ● قتل وتحنيط و في دراسة بعنوان “التنانين في ورطة الصحراء: الآبار البشرية المنشأ كتهديد محتمل لمراقب الصحراء، فارانوس جريسيوس في المغرب”، يسلط الباحثون، الضوء على أن مراقب الصحراء هو ضحية للمعتقدات المحلية. ويعتقد السكان المحليون، أن “مراقب الصحراء” يمكنه مهاجمة الإبل وسكان الصحراء وكسر أرجلهم. كما أن معتقد وضع السحالي “المحنطة” بالقرب من المنازل، لإبقاء الثعابين بعيدا، يدفع الصيادين إلى القبض عليها حيث تخضع لتحنيط تقليدي. ويسود اعتقاد آخر لدى بعض الرعاة بأن قتل 7 من هذه السحالي يمكن أن يرفع عنهم الخطايا. علاوة على أنها تباع أو تستخدم في الطب التقليدي، أو لأغراض تشمل طقوس السحر. ● الماتفياس القاتلة تشكل “الـمـاتـفـيـاس” التي تستخدم في المناطق القاحلة للاحتفاظ بمياه الأمطار محليا، خطرا كبيرا يهدد حياة هذه السحالي. وتحدد الدراسة 3 أنواع من ماتفياس تشكل تهديدا لـ Sahara Monitor تحديدا، بمعدل وفيات يبلغ 58٪. هي «صهريج كبير حفرة»، «صهريج صغير الثقب» ، «على شكل مكعب». في 26 من أصل 42 ملاحظة، وجد الباحثون السحالي ميتة في هذه الـمـاتـفـيـاس. وفي الحالات الـ 16 المتبقية (40٪) تم القبض عليها من السكان المحليين بدافع الفضول وإطلاقها بعد ذلك في بيئتها الطبيعية. ووجدت الدراسة، أن المدخل الأكبر للثقب الكبير للصهريج بشكل ملحوظ، كان أكثر خطورة على ما يقرب من نصف السحالي البالغين (45٪) . أكثر من نصف السحالي الأصغر سنا، وقعت في منطقة سمارة الصحراء الأطلسية (=27، 56٪)، تليها آسا المنطقة (=12، 25٪). حيث التهديد شائع في المناخات الدافئة. كما تشكل الخزانات المبطنة بالبلاستيك المستخدمة في زراعة البطيخ تهديدا آخر لهذه الزواحف. والتهديدات الأقل أهمية هي الوفيات على الطرق والتجارة غير المشروعة.

مقالات مشابهة

  • كيف تحمي بيتك من الحروق الحرارية؟.. الصحة توضح
  • هل يمكن إعفاء الحاصل على الدعم النقدي دون وجه حق من رد المبالغ التي صرفها؟.. الضمان الاجتماعي يوضح
  • موقع عبري: الحوثيون لا يمكن ردعهم.. الجماعة التي تتحدى الولايات المتحدة وتتحدى العالم
  • انقطاع الكهرباء والماء عن أحياء في مخيم طولكرم
  • زراعة الفطر.. إبداعات مستدامة وسط صحراء الإمارات
  • أغرب 5 أنواع من الفوبيا تسبب التوتر والاختناق.. منها رهاب التليفون
  • دراسة حديثة تكشف عادات تحمي من الاكتئاب
  • حزب الله يكشف عن المعادلة الوحيدة التي تحمي لبنان
  • جامعة القناة تنظم ندوة توعوية حول "كيف تحمي نفسك إلكترونيًا"
  • أكبر أنواع السحالي في المغرب مهددة بسبب الخرافات والطب التقليدي