الاحتلال يسحب المزيد من قواته من غزة / فيديو
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
#سواليف
يواصل #جيش_الاحتلال الإسرائيلي سحب عدد من قواته العسكرية من قطاع #غزة للأسبوع الثاني على التوالي وفقا لوسائل إعلام.
وتقول مصادر تابعة لجيش الاحتلال إنه رغم استمرار #المعارك في مناطق بقطاع غزة إلا أن الجيش يواصل سحب جزء من قواته سواء #النظامية أم قوات #الاحتياط، كما سيتم توجيه جزء من تلك القوات إلى مناطق الضفة الغربية.
وفي ذات السياق كان رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي #هاليفي كشف يوم الجمعة الماضي أن الجيش يقوم بسحب المزيد من جنود الاحتياط، مع العلم أنه سيتم استدعاؤهم مرة أخرى قريبا، فيما قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية الخميس الماضي إن “إسرائيل” سحبت الآلاف من جنودها من غزة بعد “ضغوط” من الولايات المتحدة، للانتقال إلى مرحلة أقل حدة وأكثر دقة في حربها ضد حماس.
مقالات ذات صلة الاستهلاكية المدنية .. تخفيضات على 350 سلعة بنسبة تصل لـ 50% 2024/01/22ويذكر أن الاحتلال يواصل عدوانه الغاشم على قطاع #غزة والضفة الغربية منذ 108 أيام مستهدفا المدنيين، حيث تسبب القصف الجوي والمدفعي لقواته إلى استشهاد أكثر من 25,295 شخصًا ، وإصابة 63 ألف بحسب وزارة الصحة في غزة.
الجيشالاسرائيلي يسحب احد الويته من غزة دون اعلان رسمي
سحب لواء كفير من جبهة القتال في غزة وقد تكبد خسائر كبيرة بعون الله pic.twitter.com/OvNZEU3ZCb
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال غزة المعارك النظامية الاحتياط هاليفي غزة
إقرأ أيضاً:
31 يومًا وما زال الاحتلال يواصل الإبادة والتجويع شمالي القطاع
غزة - صفا يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي لليوم الواحد والثلاثين على التوالي، حرب الإبادة والحصار المطبق على شمالي قطاع غزة، ومنع إدخال الغذاء والدواء والمياه لآلاف المواطنين المحاصرين هناك، بهدف التهجير القسري والتطهير العرقي. ولم تتوقف مجازر الاحتلال بحق المواطنين شمالي القطاع، فضلًا عن مواصلة القصف المدفعي والجوي، وخاصة على مخيم جباليا وبلدة بيت لاهيا. واستهدفت مدفعية الاحتلال، صباح يوم الاثنين، جميع مناطق شمال القطاع، بالتزامن مع إطلاق نار مستمر من طائرات “كواد كابتر” المسيرة. وأفاد مراسلنا پأن طائرات الاحتلال شنت غارة جوية على منطقة الدقعة بمشروع بيت لاهيا شمالي القطاع. وأطلق جيش الاحتلال عدة قذائف مدفعية على حي الجرن في جباليا البلد شمالي القطاع. ومنذ 31 يومًا، يمنع الاحتلال إدخال المساعدات الإنسانية إلى شمالي القطاع، ويُحرم الأطفال من التطعيم، والسكان من أدنى مقومات الحياة، على مرأى ومسمع العالم دون أن يحرك ساكنًا. وما زال عشرات الشهداء والجرحى تحت الركام وأنقاض المنازل المدمرة، وفي الطرقات بمخيم جباليا، في ظل استمرار الحصار وانعدام الخدمات الطبية والإسعاف والدفاع المدني. ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني إنتشال الشهداء والمصابين، بعدما أُجبرت قسرًا، بفعل استهدافها الممنهج من قوات الاحتلال. وتتعمد قوات الاحتلال منع إدخال المساعدات والدواء والغذاء إلى آلاف المواطنين المحاصرين شمالي القطاع، مما يفاقم الأوضاع المعيشية ويعنق سياسة الجوع والعطش. ولليوم الثالث عشر، ما زال الدفاع المدني معطل قسرًا في كافة مناطق شمال قطاع غزة، بفعل الإستهداف والعدوان الإسرائيلي المستمر، وبات آلاف المواطنون هناك بدون رعاية إنسانية وطبية. وهاجم جيش الاحتلال طواقم الدفاع المدني في شمالي قطاع غزة وسيطر على مركباته، وشرد غالبيتهم إلى جنوب القطاع، واختطف 7 منهم. ويطلق أهالي الشمال نداء استغاثة وصرخة لكل العالم، ودعوات لنصرتهم وإسنادهم، وإنقاذهم فـي اليوم الـ31 للإبادة والحصار والتجويع. ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ترتكب جيش الاحتلال بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية بقطاع غزة، خلفت أكثر من 145 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.