رئيس «مياه مطروح»: إعادة تأهيل محطات الشرب في واحة سيوة (صور)
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلن رئيس شركة مياه الشرب بمطروح المهندس دكتور إبراهيم خالد، تنفيذ أعمال إعادة تأهيل محطة إزالة الحديد والمنجنيز بواحة أم الصغير، الجارة، في جنوب شرق سيوة، ومحطة إزالة الحديد والمنجنيز في منطقة الدكرور داخل واحة سيوة.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمطروح، اليوم، إنّ الشركة تعيد تأهيل محطة إزالة الحديد والمنجنيز في واحة أم الصغير بسيوة والتي تعمل بطاقة انتاجية قدرها 1000 م3/ يوم أو 50 م3/ ساعة بتكلفة قدرها 30 مليون جنية وذلك لخدمة أهالي القرية والبالغ عددهم تقريبا 700 نسمة، إضافة إلى إعادة تأهيل محطة إزالة الحديد والمنجنيز بمنطقة الدكرور والتي تعمل بطاقة انتاجية قدرها 5000 م3/يوم بتكلفة قدرها 30 مليون جنيه، والتي تخدم مدينة سيوة.
وأضاف رئيس شركة مياه الشرب بمطروح، أن هذه الأعمال في واحة سيوة تهدف إلى رفع كفاءة وجودة المحطات وزيادة الطاقة الإنتاجية وتقليل الفاقد والتلوث وتوفير المياه الصالحة للشرب والاستخدام الآدمي للمواطنين والحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، حيث ان المياه تتضمن خصائصها ارتفاع نسبة الحديد والمنجنيز بها حيث تقوم المحطات بإزالة هذه العناصر وتحويلها الى مياه صالحة للشرب حفاظا على صحة أهالي مدينة سيوة وحرصا على تقديم أفضل الخدمات لهم.
وأكد رئيس الشركة أنه يتابع باستمرار تنفيذ الخطة الاستثمارية للشركة بالمحافظة وأنه يسعى لتنفيذ المزيد من المشروعات والمبادرات التي تساهم في تطوير قطاع مياه الشرب والصرف الصحي وتحقيق رؤية الدولة في توفير حياة كريمة للمواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه مطروح مياه الشرب واحة سيوة محافظة مطروح سيوة میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: أكثر من 90% من سكان غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا نقلا عن إعلام فلسطيني، أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب،وأن الواقع الإنساني ينذر بتفاقم معاناة أهالي القطاع مع نفاد المواد الغذائية.
وجاء أيضًا أن 6 مخابز من أصل 25 توقفت عن العمل مع شح كبير في مياه، وتوقف شبه تام لحركة النقل والمواصلات في غزة وانعدام الأمن الغذائي وفقدان 80% من المواطنين مصادرهم للغذاء.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.