بعد شائعة زواجها.. مي سليم تكشف مواصفات فتى أحلامها|خاص
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
تصدرت الفنانة مى سليم التريند الساعات الماضية بعد شائعة زواجها من الفنان أحمد الفيشاوى، وذلك بعدما نشر الثنائى صورة تجمعهما من تصوير مشهد حفل زفاف، ضمن فيلمهما الجديد “بنقدر ظروفك” والمقرر عرضه الفترة المقبلة.
وقالت مى سليم فى تصريحات خاصة لعدسة صدى البلد: "الناس كلها باركتلى وفرحتلى وتحمست للجواز بسببهم، وأحمد الفيشاوى أخويا".
وعن مواصفات فتى أحلامها أوضحت مى سليم فى تصريحات خاصة لعدسة صدى البلد: "معنديش مواصفات بس أهم حاجة يكون شخص رياضى".
نشر الفنان أحمد الفيشاوى صورا من فيلمه الجديد "بنقدر ظروفك"، والذى من المقرر أن يعرض خلال الفترة المقبلة.
وظهر أحمد الفيشاوى فى الصور بمشهد زواجه من الفنانة مى سليم من كواليس العمل، وظهر وهو ممسكا كلبا فى يده ويقبله.
أحدث ظهور لمى سليم
شاركت الفنانة مي سليم، متابعيها بصور جديدة لها عبر خاصية ستوري من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام.
وتألقت مي سليم، مرتديه فستان أنيق باللون الأسود، وتميز الفستان بتصميم أنيق وجذاب ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
كما اختارت مي سليم، أن تترك شعرها البني الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة مع رفع خصلات بسيطة لتكشف جمال ملامحها.
ومن الناحية الجمالية أعتمدت مي سليم، في المكياج على الالوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها مع اختيار أحمر للشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال انوثتها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد الفيشاوي الفنان أحمد الفيشاوى بنقدر ظروفك مي سليم
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن أدوية شائعة الاستخدام قد تحارب الخرف
أوضحت نتائج دراسة جديدة أجراها باحثو معهد كارولينسكا في السويد أن أدوية محددة شائعة الاستخدام قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن.
ويعتبر مرض القلب من العوامل الرئيسية التي تساهم في الإصابة بالخرف، حيث يرتبط الاثنان بعدد من الطرق على سبيل المثال، يمكن أن تزيد أمراض القلب من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنزيف الدماغي، ما يؤدي إلى تدهور الصحة العقلية، كما أن ارتفاع مستويات بروتين "بيتا أميلويد" في الدماغ، الذي يزيد في حالات أمراض القلب، يعد عاملا محفزا لمرض ألزهايمر.
وفي الدراسة، اعتمد الباحثون على السجلات الوطنية السويدية التي ضمت 88 ألف شخص فوق سن الـ 70 مصاب بالخرف، وأكثر من 880 ألف شخص آخرين من الفئة العمرية نفسها كعينة مقارنة وتم جمع بيانات الأدوية من سجل الأدوية الموصوفة السويدي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط وأدوية خفض الكوليسترول ومدرات البول والأدوية المميعة للدم، كان مرتبطا بتقليل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تراوحت بين 4% و25%. ووجدوا أن التركيبات الدوائية كانت أكثر فعالية في الوقاية من الخرف مقارنة باستخدام الأدوية بشكل منفرد.
وقال موزو دينغ، الأستاذ المساعد في معهد كارولينسكا وأحد المعدين الرئيسيين للدراسة: "نلاحظ ارتباطا واضحا بين الاستخدام طويل الأمد (5 سنوات أو أكثر) لهذه الأدوية وانخفاض خطر الإصابة بالخرف في مرحلة لاحقة من الحياة".
وأوضح أن نتائج الدراسة تشير إلى أن العلاج المبكر وطويل الأمد يمكن أن يساهم بشكل فعال في الوقاية من الخرف.
لكن الدراسة أظهرت أيضا أن بعض الأدوية قد ترفع من خطر الإصابة بالخرف. وعلى سبيل المثال، وجد الباحثون أن الأدوية المضادة للصفيحات، مثل الأسبرين وبعض الأدوية الأخرى التي تستخدم لمنع السكتات الدماغية، قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف.
ويفسر الباحثون ذلك بأن هذه الأدوية قد تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، ما يؤثر سلبا على الوظائف العقلية.
وقالت ألكسندرا وينبيرغ، الباحثة في معهد الطب البيئي والمعدة الرئيسية للدراسة: "ركزت الدراسات السابقة على الأدوية الفردية أو مجموعات محددة من المرضى، لكننا في هذه الدراسة اتبعنا نهجا أكثر شمولية".
وأضافت أن هذه الدراسة تشكل خطوة هامة نحو تحسين الفهم العلمي لإيجاد علاجات جديدة للخرف. وأشارت إلى أن "عدم وجود علاج حالي للخرف يجعل من الضروري البحث عن تدابير وقائية فعّالة".