"طاقة" الإماراتية تبيع حصتها في حقل "أتروش" بكردستان العراق
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قالت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، الاثنين، إنها أبرمت اتفاقيات لبيع كامل حصتها في حقل "أتروش" النفطي في إقليم كردستان العراق إلى شركة "جنرال إكسبلوريشن بارتنرز".
وبحسب إفصاح الشركة لبورصة أبوظبي فإن الصفقة تظل خاضعة للحصول على موافقات الأطراف المعنية.
وتبلغ حصة "طاقة" في حقل أتروش 47.4 بالمئة بينما تمتلك حكومة إقليم كردستان 25 بالمئة وجنرال إكسبلوريشن بارتنرز 27.
يذكر أن حقل "أتروش" تم اكتشافه لأول مرة في عام 2011، وهو يغطي 269 كيلومتر مربع ويقع على بعد 85 كم شمال غرب أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق، وقد بدأ الإنتاج في عام 2017.
وخلال أول عامين ونصف من الإنتاج، أنتج حقل أتروش أكثر من 35.9 مليون برميل من النفط بكفاءة متزايدة، وفقا لبيانات الشركة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات طاقة جنرال إكسبلوريشن بارتنرز طاقة كردستان العراق الإمارات طاقة جنرال إكسبلوريشن بارتنرز طاقة
إقرأ أيضاً:
فتاة تبيع قمامة البحر مثل المجوهرات
استطاعت شابة من سلوفينيا، تشتهر باسم "مارينا ستيلا"، تحويل ما يلفظه الشاطئ من أصداف وأحجار وزجاج وقمامة وغيرها، لعمل فني تجاري يدر عليها المال، فتصنع منه قطع مجوهرات وزينة.
ويقع منزل مارينا على شاطئ البحر بجوار الحدود الإيطالية الساحرة، وتقول على حساباتها للتواصل الاجتماعي: "لدي شغف عميق باكتشاف كنوز الطبيعة على طول الساحل، إنه ملاذ للاستكشاف والإبداع، اسمحوا لي أن أقدم لكم جوهرة مخفية لا مثيل لها ، وهي شاطئ "الأصداف" الاستثنائي في أنكاران، و تخيلوا هذا، مساحة شاسعة مزينة بملايين الأصداف الفارغة، وتشكل كثبانًا رملية رائعة تمتد إلى ما لا نهاية، القصة وراء هذه العجائب رائعة بنفس القدر، ففي عام 1990، شرع ميناء كوبر في مشروع ضخ من قاع البحر بالقرب من رصيف الميناء الثاني إلى موقع قريب، وبمرور الوقت، جرفت الأمطار الطين، وكشفت عن كنز من الأصداف البحرية، وهنا وجدت إلهامي وأعمالي".
وتعتبر مارينا ما قد يراه البعض قمامة البحر، كنوز من نوع فريد.
وتضيف: "وسط الأصداف المكسورة، اكتشفت عالمًا من الاحتمالات، ومن بين هذه القطع، وجدت أصغر أصداف البحر التي يمكن تخيلها، وكل منها أعجوبة مصغرة تنتظر التحول، وبفضل الصبر والمهارة ويد ثابتة تحمل الملاقط، بدأت في صياغة هذه الكنوز الصغيرة في تصاميم مجوهرات فريدة من نوعها تجسد جوهر البحر، إن العملية دقيقة ومجزية. تحكي كل قطعة قصة المرونة والجمال، التي ولدت من أعماق المحيط وشكلت بأيدي فنان، من الأقراط الدقيقة إلى المعلقات المعقدة، تضفي إبداعاتي حياة جديدة على كرم الطبيعة، مما يسمح للآخرين بحمل قطعة من البحر أينما ذهبوا".